ارتفعت القيمة الإجمالية للصادرات السعودية غير البترولية في شهر فبراير 2011م إلى 11245 مليون ريال، مقابل 10070 مليون ريال في فبراير من العام الماضي بنسبة 12 في المائة، فيما بلغ الوزن المصدر 3385 ألف طن مقابل 3524 ألف طن بانخفاض بنسبة 4 في المائة.
ورصد تقرير صادر عن مصلحة الإحصاءات العامة والمعلومات ارتفاعا في قيمة الواردات إلى المملكة خلال فبراير الماضي لتصل إلى 27769 مليون ريال مقابل 25370 مليون ريال بارتفاع بنسبة 9 في المائة، فيما بلغ الوزن المستورد 2881 ألف طن مقابل 3986 ألف طن في فبراير من العام الماضي بانخفاض بنسبة 28 في المائة.
وأوضح التقرير أن منتجات البلاستيك كانت على رأس أهم السلع المصدرة بقيمة إجمالية بلغت 3800 مليون ريال تمثل ما نسبته 34 في المائة من الصادرات، تليها البتروكيماويات بقيمة إجمالية بلغت 3602 مليون ريال بنسبة 32 في المائة في المائة من الصادرات، ثم السلع المعاد تصديرها بقيمة إجمالية بلغت 1127 مليون ريال بنسبة 11 في المائة من الصادرات، وبقية السلع بقيمة 1185 مليون ريال تمثل 10 في المائة من الصادرات، فيما بلغت قيمة المواد الغذائية 905 ملايين ريال بنسبة 8 في المائة، والمعادن العادية ومصنوعاتها بقيمة 526 مليون ريال بنسبة 5 في المائة من السلع السعودية المصدرة في فبراير الماضي.
وأشار التقرير إلى أن الصين جاءت على رأس قائمة أهم الدول المصدر إليها بقيمة إجمالية بلغت 1519 مليون ريال تمثل 14 في المائة من الصادرات السعودية، تليها دولة الإمارات العربية المتحدة بقيمة 1118 مليون ريال بنسبة 10في المائة، تليها سنغافورة بقيمة 663 مليون ريال بنسبة 6 في المائة من الصادرات في فبراير الماضي، ثم الأردن بقيمة 542 مليون ريال بنسبة 5 في المائة، والهند بقيمة 442 مليون ريال بنسبة 4 في المائة، فيما استحوذت بقية الدول على ما قيمته 6961 مليون ريال بنسبة 61 في المائة من الصادرات السعودية.
وأكد التقرير أن الآلات والأجهزة والمعدات الكهربائية كانت من بين أهم السلع المستوردة في فبراير الماضي بقيمة إجمالية بلغت 7835 مليون ريال بنسبة 28 في المائة من الواردات، تليها معدات النقل بقيمة 4318 مليون ريال بنسبة 16 في المائة، والمعادن العادية ومصنوعاتها بقيمة 3983 مليون ريال بنسبة 14 في المائة، ثم المواد الغذائية بقيمة 3854 مليون ريال بنسبة 14 في المائة أيضا.
كما بلغت قيمة الواردات السعودية في فبراير الماضي من البتروكيماويات والبلاستيك 2824 مليون ريال بنسبة 10في المائة من الواردات، والأقمشة والملابس بقيمة 987 مليون ريال بنسبة 4 في المائة، وبقية السلع بقيمة 3968 مليون ريال بنسبة 14في المائة من الواردات إلى المملكة.
واحتلت الصين قائمة أهم الدول الموردة إلى المملكة في فبراير الماضي بقيمة إجمالية بلغت 3477 مليون ريال بنسبة 13 في المائة من الواردات إلى المملكة، تليها الولايات المتحدة الأمريكية بقيمة إجمالية بلغت 3199 مليون ريال بنسبة 12 في المائة، ثم كوريا الجنوبية بقيمة 2105 ملايين ريال بنسبة 8 في المائة.
وبلغت قيمة الواردات من اليابان 2031 مليون ريال بنسبة 7 في المائة من الواردات إلى المملكة، تليها ألمانيا بقيمة 2021 مليون ريال بنسبة 7 في المائة، فيما بلغ إجمالي الواردات من بقية الدول الأخرى 14936 مليون ريال تمثل 53 في المائة من الواردات إلى المملكة في فبراير الماضي.
وحول التبادل التجاري مع دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية في فبراير 2011م، أبان تقرير مصلحة الإحصاءات العامة والمعلومات الإحصائي أن قيمة الصادرات السعودية غير البترولية لدول المجلس بلغت 2047 مليون ريال، مقابل 2127 مليون ريال في الفترة ذاتها من العام الماضي بتراجع بنسبة 4 في المائة، فيما بلغت قيمة السلع المستوردة ذات المنشأ الوطني من دول المجلس 1940 مليون ريال، مقابل 1470 مليون ريال بارتفاع بنسبة 32 في المائة.
ورصد تقرير صادر عن مصلحة الإحصاءات العامة والمعلومات ارتفاعا في قيمة الواردات إلى المملكة خلال فبراير الماضي لتصل إلى 27769 مليون ريال مقابل 25370 مليون ريال بارتفاع بنسبة 9 في المائة، فيما بلغ الوزن المستورد 2881 ألف طن مقابل 3986 ألف طن في فبراير من العام الماضي بانخفاض بنسبة 28 في المائة.
وأوضح التقرير أن منتجات البلاستيك كانت على رأس أهم السلع المصدرة بقيمة إجمالية بلغت 3800 مليون ريال تمثل ما نسبته 34 في المائة من الصادرات، تليها البتروكيماويات بقيمة إجمالية بلغت 3602 مليون ريال بنسبة 32 في المائة في المائة من الصادرات، ثم السلع المعاد تصديرها بقيمة إجمالية بلغت 1127 مليون ريال بنسبة 11 في المائة من الصادرات، وبقية السلع بقيمة 1185 مليون ريال تمثل 10 في المائة من الصادرات، فيما بلغت قيمة المواد الغذائية 905 ملايين ريال بنسبة 8 في المائة، والمعادن العادية ومصنوعاتها بقيمة 526 مليون ريال بنسبة 5 في المائة من السلع السعودية المصدرة في فبراير الماضي.
وأشار التقرير إلى أن الصين جاءت على رأس قائمة أهم الدول المصدر إليها بقيمة إجمالية بلغت 1519 مليون ريال تمثل 14 في المائة من الصادرات السعودية، تليها دولة الإمارات العربية المتحدة بقيمة 1118 مليون ريال بنسبة 10في المائة، تليها سنغافورة بقيمة 663 مليون ريال بنسبة 6 في المائة من الصادرات في فبراير الماضي، ثم الأردن بقيمة 542 مليون ريال بنسبة 5 في المائة، والهند بقيمة 442 مليون ريال بنسبة 4 في المائة، فيما استحوذت بقية الدول على ما قيمته 6961 مليون ريال بنسبة 61 في المائة من الصادرات السعودية.
وأكد التقرير أن الآلات والأجهزة والمعدات الكهربائية كانت من بين أهم السلع المستوردة في فبراير الماضي بقيمة إجمالية بلغت 7835 مليون ريال بنسبة 28 في المائة من الواردات، تليها معدات النقل بقيمة 4318 مليون ريال بنسبة 16 في المائة، والمعادن العادية ومصنوعاتها بقيمة 3983 مليون ريال بنسبة 14 في المائة، ثم المواد الغذائية بقيمة 3854 مليون ريال بنسبة 14 في المائة أيضا.
كما بلغت قيمة الواردات السعودية في فبراير الماضي من البتروكيماويات والبلاستيك 2824 مليون ريال بنسبة 10في المائة من الواردات، والأقمشة والملابس بقيمة 987 مليون ريال بنسبة 4 في المائة، وبقية السلع بقيمة 3968 مليون ريال بنسبة 14في المائة من الواردات إلى المملكة.
واحتلت الصين قائمة أهم الدول الموردة إلى المملكة في فبراير الماضي بقيمة إجمالية بلغت 3477 مليون ريال بنسبة 13 في المائة من الواردات إلى المملكة، تليها الولايات المتحدة الأمريكية بقيمة إجمالية بلغت 3199 مليون ريال بنسبة 12 في المائة، ثم كوريا الجنوبية بقيمة 2105 ملايين ريال بنسبة 8 في المائة.
وبلغت قيمة الواردات من اليابان 2031 مليون ريال بنسبة 7 في المائة من الواردات إلى المملكة، تليها ألمانيا بقيمة 2021 مليون ريال بنسبة 7 في المائة، فيما بلغ إجمالي الواردات من بقية الدول الأخرى 14936 مليون ريال تمثل 53 في المائة من الواردات إلى المملكة في فبراير الماضي.
وحول التبادل التجاري مع دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية في فبراير 2011م، أبان تقرير مصلحة الإحصاءات العامة والمعلومات الإحصائي أن قيمة الصادرات السعودية غير البترولية لدول المجلس بلغت 2047 مليون ريال، مقابل 2127 مليون ريال في الفترة ذاتها من العام الماضي بتراجع بنسبة 4 في المائة، فيما بلغت قيمة السلع المستوردة ذات المنشأ الوطني من دول المجلس 1940 مليون ريال، مقابل 1470 مليون ريال بارتفاع بنسبة 32 في المائة.