• أحاول كثيرا لملمة جراح الأهلي، إما برغبة قلب أضناه التعب أو محاولات ناقد بات يكرر نفسه من عدة أعوام.
• والتكرار معني به ما نقوله حيال فريق تزداد علله من موسم إلى آخر.
• أين العلة، أين الخلل، هل من حل؟ كلها تساؤلات مشروعة، لكن الحديث في أدق تفاصيلها ربما يأخذنا إلى عدة جهات كل جهة ينابها من التعقيد جانب.
• ثمة من يذهب إلى المدافع والمحور وصانع الألعاب ولا ضير في ذلك، لكن من كم سنة ونحن ندور في هذا الفلك؟
• القضية ليست قضية مدافع ومحور وصانع ألعاب بقدر ما هي قضية فريق فقد هيبته وبات سلما ترتقي عليه أصغر الفرق.
• الهيبة التي أبحث عنها وجدتها في الهلال والاتحاد وأحيانا الشباب، بمعنى أن أيا من الفرق التي تتجرأ على الأهلي في ملعبه وخارج ملعبه لا يمكن أن تتجرأ على الثلاثي الآنف الذكر، وإن حدث عارض فلربما تقوم الدنيا ولا تقعد في أي من الثلاثة في حين أصبح الأهلي يخسر من الرائد والفيصلي ونجران والفتح ويتعادل مع القادسية والحزم، وهنا يمكن أن نسأل عن الهيبة المفقودة.
• أما أم المشكلات في الأهلي فتكمن أن كباره لا يمكن أن يساعدوا شبابه على أرض الميدان، بل إن الشباب هم من يحمل الكبار في مناسبات عدة.
• ثمة لاعبون أحضرهم الأهلي من أندية أخرى بدلا من أن يؤثروا تم التأثير عليهم من جيل الهزيمة والفوز والتعادل عنده عادي، ولا بأس أن أستدل في هذا السياق بالهوساوي والقحطاني والمرشدي والمحياني وأعرج بالاستدلال على ناصر الشمراني والخيبري ونايف القاضي وأتوقف عند كوكتيل الاتحاد الماثل في الصقري وتكر والكريري ومبروك زايد.
• هذا الاستدلال العابر أردت منه التأكيد على أن من أتوا للأهلي من أندية أخرى نجوم، بل ربما لو لعبوا لأي من الثلاثة المشار إليهم كان تأثيرهم أكبر مما هم عليه في الأهلي لسبب بسيط أن في الأهلي سوس ينخر جسد الفريق لا يرى بالعين المجردة، لكنه حتما يرى عند منهم قريبون من الفريق، أي في داخله.
• في الأهلي الفريق ليس على قلب رجل واحد، بمعنى أن هناك تشرذما واضحا في العلاقة، بل وصل هذا التشرذم إلى تكوين أحزاب، وإن زدت في التفاصيل أخاف الظلم وإجحافه.
• متى آخر مرة قام لاعب أو لاعبان أو حتى عشرة بجمع زملائه في مناسبة واحدة الهدف منها الشتاور والتباحث في مشكلة الفريق في منأى عن الإدارة أو حتى بحضور الإدارة.
• سؤال ربما لو بحثتم عن إجابة دقيقة له ستصلون إلى الحقيقة التي ستتطلعون عبرها أيضا أن التواصل بين أكثر اللاعبين شبه معدوم، أي أن بعضهم لا يعرف حتى رقم هاتف الآخر.
• «لا.. لا تقولوا معقولة»، بل على طريقة الخطباء غير المفوهين كيف يحدث هذا؟
• هذا غيض من فيض وما خفي يا أهلي في الأهلي أعظم.
للتواصل أرسل رسالة نصية sms إلى 88548 الاتصالات أو636250 موبايلي أو 737701 زين تبدأ بالرمز 251 مسافة ثم الرسالة
• والتكرار معني به ما نقوله حيال فريق تزداد علله من موسم إلى آخر.
• أين العلة، أين الخلل، هل من حل؟ كلها تساؤلات مشروعة، لكن الحديث في أدق تفاصيلها ربما يأخذنا إلى عدة جهات كل جهة ينابها من التعقيد جانب.
• ثمة من يذهب إلى المدافع والمحور وصانع الألعاب ولا ضير في ذلك، لكن من كم سنة ونحن ندور في هذا الفلك؟
• القضية ليست قضية مدافع ومحور وصانع ألعاب بقدر ما هي قضية فريق فقد هيبته وبات سلما ترتقي عليه أصغر الفرق.
• الهيبة التي أبحث عنها وجدتها في الهلال والاتحاد وأحيانا الشباب، بمعنى أن أيا من الفرق التي تتجرأ على الأهلي في ملعبه وخارج ملعبه لا يمكن أن تتجرأ على الثلاثي الآنف الذكر، وإن حدث عارض فلربما تقوم الدنيا ولا تقعد في أي من الثلاثة في حين أصبح الأهلي يخسر من الرائد والفيصلي ونجران والفتح ويتعادل مع القادسية والحزم، وهنا يمكن أن نسأل عن الهيبة المفقودة.
• أما أم المشكلات في الأهلي فتكمن أن كباره لا يمكن أن يساعدوا شبابه على أرض الميدان، بل إن الشباب هم من يحمل الكبار في مناسبات عدة.
• ثمة لاعبون أحضرهم الأهلي من أندية أخرى بدلا من أن يؤثروا تم التأثير عليهم من جيل الهزيمة والفوز والتعادل عنده عادي، ولا بأس أن أستدل في هذا السياق بالهوساوي والقحطاني والمرشدي والمحياني وأعرج بالاستدلال على ناصر الشمراني والخيبري ونايف القاضي وأتوقف عند كوكتيل الاتحاد الماثل في الصقري وتكر والكريري ومبروك زايد.
• هذا الاستدلال العابر أردت منه التأكيد على أن من أتوا للأهلي من أندية أخرى نجوم، بل ربما لو لعبوا لأي من الثلاثة المشار إليهم كان تأثيرهم أكبر مما هم عليه في الأهلي لسبب بسيط أن في الأهلي سوس ينخر جسد الفريق لا يرى بالعين المجردة، لكنه حتما يرى عند منهم قريبون من الفريق، أي في داخله.
• في الأهلي الفريق ليس على قلب رجل واحد، بمعنى أن هناك تشرذما واضحا في العلاقة، بل وصل هذا التشرذم إلى تكوين أحزاب، وإن زدت في التفاصيل أخاف الظلم وإجحافه.
• متى آخر مرة قام لاعب أو لاعبان أو حتى عشرة بجمع زملائه في مناسبة واحدة الهدف منها الشتاور والتباحث في مشكلة الفريق في منأى عن الإدارة أو حتى بحضور الإدارة.
• سؤال ربما لو بحثتم عن إجابة دقيقة له ستصلون إلى الحقيقة التي ستتطلعون عبرها أيضا أن التواصل بين أكثر اللاعبين شبه معدوم، أي أن بعضهم لا يعرف حتى رقم هاتف الآخر.
• «لا.. لا تقولوا معقولة»، بل على طريقة الخطباء غير المفوهين كيف يحدث هذا؟
• هذا غيض من فيض وما خفي يا أهلي في الأهلي أعظم.
للتواصل أرسل رسالة نصية sms إلى 88548 الاتصالات أو636250 موبايلي أو 737701 زين تبدأ بالرمز 251 مسافة ثم الرسالة