أفصح الرئيس الفلسطيني محمود عباس أمس عن مساع جارية لتكون الحكومة الفلسطينية المقبلة حكومة (تكنوقراط ومستقلين) لا ينتمون إلى أي فصيل فلسطيني.
ونقل بيان صادر عن الديوان الملكي الأردني عن الرئيس عباس قوله في تصريح صحافي أمس عقب لقائه العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني أن «المصالحة موجودة ونحن نحاول العمل من أجل تشكيل حكومة تكنوقراط»، مشيرا إلى أن «هناك فهما خاطئا للحكومة (المقبلة) بأنها حكومة محاصصة بين فتح وحماس».
وأضاف أن «الحكومة هي حكومتي وتتبع استراتيجيتي وسياستي، هي حكومة مستقلين». وبحث العاهل الأردني والرئيس عباس «الجهود المبذولة لتجاوز العقبات التي تعترض استئناف المفاوضات الفلسطينية ــ الإسرائيلية التي تعالج جميع قضايا الوضع النهائي وصولا إلى حل الدولتين الذي يضمن قيام الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود عام 1967».
ونقل بيان صادر عن الديوان الملكي الأردني عن الرئيس عباس قوله في تصريح صحافي أمس عقب لقائه العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني أن «المصالحة موجودة ونحن نحاول العمل من أجل تشكيل حكومة تكنوقراط»، مشيرا إلى أن «هناك فهما خاطئا للحكومة (المقبلة) بأنها حكومة محاصصة بين فتح وحماس».
وأضاف أن «الحكومة هي حكومتي وتتبع استراتيجيتي وسياستي، هي حكومة مستقلين». وبحث العاهل الأردني والرئيس عباس «الجهود المبذولة لتجاوز العقبات التي تعترض استئناف المفاوضات الفلسطينية ــ الإسرائيلية التي تعالج جميع قضايا الوضع النهائي وصولا إلى حل الدولتين الذي يضمن قيام الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود عام 1967».