** يقولون.. بأن الهلاليين غاضبون جدا من القول بأن دوري هذا الموسم كان ضعيفا.. ولا أدري لماذا يغضب الهلاليون مع أن الدوري فعلا شهد تذبذا في مستويات معظم الأندية.. ويكفي أن الاتحاد والأهلي والشباب والنصر والوحدة لم يكونوا في مستوياتهم الطبيعية.. ولا بد من الاعتراف بأن هذا الحكم.. أو هذا الرأي.. لا يجرح الفوز الهلالي الحاسم بالدوري.. لكن سوء الإعداد.. وسوء اختبار المحترفين الأجانب وسوء اختيار المدربين وتكرار توقف منافسات الدوري والإصابات أساء لتلك الأندية وأثر على مستوياتها.. غير أن الاستقرار الإداري والفني والروح العالية أعطت الجدارة للفريق الهلالي وهو أمر لا غبار عليه.. ونكرر أن القول بأن الدوري لم يكن في المستوى المعتاد للكرة السعودية هو حق ولكنه لا يسيء للهلال البطل في شيء!
** يقولون.. بأن بعض المباريات الحاسمة في بعض الألعاب المختلفة قد شهدت ضعفا وتحيزا تحكيميا لصالح البعض من الأندية ضد أخرى.. وعلى سبيل المثال نهائي الطائرة بين الأهلي والهلال.. ومواجهة اليد بين الأهلي والخليج.. وبصرف النظر عن الحكم على هذا الذي يقولونه فإن التساؤل الأجدر بالطرح الآن: هل تتم الاستعانة بالحكام الأجانب حتى في المباريات الكبرى في الألعاب الأخرى؟!
** يقولون.. بأن بعض مديري المراكز الإعلامية في بعض الأندية بدأت أساليبهم في الحوار.. أو تصرفاتهم في المواقف.. تزداد شراسة وتخطيا للروح الرياضية.. والالتزام الذي يفرض عليهم جميعا الحفاظ على سوية الخطاب في كل الأندية.
ويفترض أن يكون مدير المركز الإعلامي قادرا على تأكيد حضوره المشرف.. ولغته الجميلة.. وحواره الحضاري.. فهو إحدى الواجهات الحضارية للنادي.. والسقوط في التحيز المكشوف.. والإساءة والسخرية من المنافسين.. والخروج عن دائرة المنافسة الشريفة بعيدا عن أساليب التعدي على الجماهير المنافسة واللجوء إلى أساليب «شيلوا عفشكم وأرجعوا» هي ليست من أدوار مديري المراكز الإعلامية الأسوياء ولهذا على الأندية أن تختار مدير مركزها ليكون مشرفا.. متزنا.. مدركا لمسؤولياته.. وأدواره.. بعيدا عن التصعب.. ومسك العصا والتلويح بها في وجوه الآخرين انطلاقا من الغرور والعنجهية !
** يقولون.. بأن قرار لجنة الانضباط بحسم ثلاث نقاط من رصيد الوحدة والتعاون نظير تأخرهما في النزول إلى أرض الملعب يوم مباراتهما في الأسبوع الأخير من دوري زين لكرة القدم الأمر الذي أدى إلى هبوط الوحدة إلى الدرجة الأولى بدلا من القاسدية وإلى حرمان التعاون من المشاركة في دوري الأبطال وإحلال الفيصلي نيابة عنه.. إضافة إلى تغريم كل من الوحدة والتعاون مبلغ 300 ألف ريال لكل منهما.
أقول.. إنهم يقولون بأن هذا أقسى قرار يصدر من الرئاسة العامة لرعاية الشباب وقد كنا نطالب من زمن بعيد باتخاذ القرارات الحاسمة دون مجاملة بل وبأعلى درجات الحزم.
ولكن الأهم هو أن يكون هذا الحزم والحسم على مستوى كل الأندية وفي كل المواقف والمناسبات ويصبح من غير المقبول بعد هذا أن تعامل أندية أخرى بالرفق والهوادة ولا بد أن يتواصل الحسم والحزم !
بالمناسبة عمليات الدعس التي شهدتها الملاعب من قبل بعض اللاعبين وفي مقدمتهم ويلهاسون الذي كان يستحق الطرد حسب رأي محمد فودة لكن الأمر مضى وانتهى «سمع هس» لم تجد أدنى قرار ولا حتى لفت نظر !
للتواصل أرسل رسالة نصية sms إلى 88548 الاتصالات أو636250 موبايلي أو 737701 زين تبدأ بالرمز 140 مسافة ثم الرسالة
** يقولون.. بأن بعض المباريات الحاسمة في بعض الألعاب المختلفة قد شهدت ضعفا وتحيزا تحكيميا لصالح البعض من الأندية ضد أخرى.. وعلى سبيل المثال نهائي الطائرة بين الأهلي والهلال.. ومواجهة اليد بين الأهلي والخليج.. وبصرف النظر عن الحكم على هذا الذي يقولونه فإن التساؤل الأجدر بالطرح الآن: هل تتم الاستعانة بالحكام الأجانب حتى في المباريات الكبرى في الألعاب الأخرى؟!
** يقولون.. بأن بعض مديري المراكز الإعلامية في بعض الأندية بدأت أساليبهم في الحوار.. أو تصرفاتهم في المواقف.. تزداد شراسة وتخطيا للروح الرياضية.. والالتزام الذي يفرض عليهم جميعا الحفاظ على سوية الخطاب في كل الأندية.
ويفترض أن يكون مدير المركز الإعلامي قادرا على تأكيد حضوره المشرف.. ولغته الجميلة.. وحواره الحضاري.. فهو إحدى الواجهات الحضارية للنادي.. والسقوط في التحيز المكشوف.. والإساءة والسخرية من المنافسين.. والخروج عن دائرة المنافسة الشريفة بعيدا عن أساليب التعدي على الجماهير المنافسة واللجوء إلى أساليب «شيلوا عفشكم وأرجعوا» هي ليست من أدوار مديري المراكز الإعلامية الأسوياء ولهذا على الأندية أن تختار مدير مركزها ليكون مشرفا.. متزنا.. مدركا لمسؤولياته.. وأدواره.. بعيدا عن التصعب.. ومسك العصا والتلويح بها في وجوه الآخرين انطلاقا من الغرور والعنجهية !
** يقولون.. بأن قرار لجنة الانضباط بحسم ثلاث نقاط من رصيد الوحدة والتعاون نظير تأخرهما في النزول إلى أرض الملعب يوم مباراتهما في الأسبوع الأخير من دوري زين لكرة القدم الأمر الذي أدى إلى هبوط الوحدة إلى الدرجة الأولى بدلا من القاسدية وإلى حرمان التعاون من المشاركة في دوري الأبطال وإحلال الفيصلي نيابة عنه.. إضافة إلى تغريم كل من الوحدة والتعاون مبلغ 300 ألف ريال لكل منهما.
أقول.. إنهم يقولون بأن هذا أقسى قرار يصدر من الرئاسة العامة لرعاية الشباب وقد كنا نطالب من زمن بعيد باتخاذ القرارات الحاسمة دون مجاملة بل وبأعلى درجات الحزم.
ولكن الأهم هو أن يكون هذا الحزم والحسم على مستوى كل الأندية وفي كل المواقف والمناسبات ويصبح من غير المقبول بعد هذا أن تعامل أندية أخرى بالرفق والهوادة ولا بد أن يتواصل الحسم والحزم !
بالمناسبة عمليات الدعس التي شهدتها الملاعب من قبل بعض اللاعبين وفي مقدمتهم ويلهاسون الذي كان يستحق الطرد حسب رأي محمد فودة لكن الأمر مضى وانتهى «سمع هس» لم تجد أدنى قرار ولا حتى لفت نظر !
للتواصل أرسل رسالة نصية sms إلى 88548 الاتصالات أو636250 موبايلي أو 737701 زين تبدأ بالرمز 140 مسافة ثم الرسالة