أوضح وكيل وزارة الخارجية للشؤون القنصلية السفير محمد بن عبدالرحمن السلوم، أن بعثات خادم الحرمين الشريفين على أهبة الاستعداد لتقديم الدعم والمساندة القنصلية للسعوديين المسافرين خلال صيف هذا العام 1432هـ.
وأكد بمناسبة قرب موسم سفر المواطنين للخارج لتمضية عطلاتهم المدرسية وإجازاتهم السنوية، أهمية مراعاة اختلاف الأنظمة المعمول بها في الدول التي يسافر إليها المواطنون وخاصة أنظمة الدول التي تضع قيودا على ما يحمله القادمون إليها من أطعمة، أو مجوهرات، أو مبالغ نقدية وغير ذلك من قيود جمركية، مشددا على أهمية تأكد المسافرين من نوع التأشيرة الممنوحة لهم، وأنها مواتية وتسمح لهم بالالتحاق بالمعاهد أو المراكز التدريبية في حال رغبتهم، مؤكدا أن ذلك يشكل أهم الملاحظات التي ترصدها سفارات المملكة وقنصلياتها في الولايات المتحدة ودول أوروبا.
وأضاف أن سفارات المملكة وقنصلياتها لاحظت أن هناك تزايدا مضطردا في المشاكل المتعلقة بنظام الهجرة وخاصة تلك المترتبة على قيام بعض المواطنين بالتقدم لسلطات هذه الدول بطلب الحصول على تأشيرة لا تتفق والغرض الذي قدموا من أجله، فعلى سبيل المثال يتقدم بعض مرافقي الطالبات المبتعثات بطلب الحصول على تأشيرة «سياحية»، بينما نظام الهجرة لتلك الدول يستدعي التقدم بطلب تأشيرة «مرافق»، وكذلك الحال مع بعض المتقدمين للحصول على تأشيرة سياحية لغرض العلاج أو للسياحة بينما الغرض منها الدراسة أو التجارة أو العلاج، وبسبب ذلك تضطر إدارات الهجرة في دول عدة إلى رفض السماح لهم بالدخول وإعادتهم على أول طائرة للمملكة.
وأكد أن السفارة في لندن عالجت قضايا عدة تتعلق بتجاوز بعض المسافرين السعوديين للكميات المسموح لهم بها في بعض المنتجات المقيدة كما عالجت «القنصلية في لوس أنجليس» قضية حمل هدايا تدخل ضمن قائمة الأشياء الممنوعة حملها ضمن الحقائب اليدوية للمسافرين على الطائرات الأمريكية.
وأكد بمناسبة قرب موسم سفر المواطنين للخارج لتمضية عطلاتهم المدرسية وإجازاتهم السنوية، أهمية مراعاة اختلاف الأنظمة المعمول بها في الدول التي يسافر إليها المواطنون وخاصة أنظمة الدول التي تضع قيودا على ما يحمله القادمون إليها من أطعمة، أو مجوهرات، أو مبالغ نقدية وغير ذلك من قيود جمركية، مشددا على أهمية تأكد المسافرين من نوع التأشيرة الممنوحة لهم، وأنها مواتية وتسمح لهم بالالتحاق بالمعاهد أو المراكز التدريبية في حال رغبتهم، مؤكدا أن ذلك يشكل أهم الملاحظات التي ترصدها سفارات المملكة وقنصلياتها في الولايات المتحدة ودول أوروبا.
وأضاف أن سفارات المملكة وقنصلياتها لاحظت أن هناك تزايدا مضطردا في المشاكل المتعلقة بنظام الهجرة وخاصة تلك المترتبة على قيام بعض المواطنين بالتقدم لسلطات هذه الدول بطلب الحصول على تأشيرة لا تتفق والغرض الذي قدموا من أجله، فعلى سبيل المثال يتقدم بعض مرافقي الطالبات المبتعثات بطلب الحصول على تأشيرة «سياحية»، بينما نظام الهجرة لتلك الدول يستدعي التقدم بطلب تأشيرة «مرافق»، وكذلك الحال مع بعض المتقدمين للحصول على تأشيرة سياحية لغرض العلاج أو للسياحة بينما الغرض منها الدراسة أو التجارة أو العلاج، وبسبب ذلك تضطر إدارات الهجرة في دول عدة إلى رفض السماح لهم بالدخول وإعادتهم على أول طائرة للمملكة.
وأكد أن السفارة في لندن عالجت قضايا عدة تتعلق بتجاوز بعض المسافرين السعوديين للكميات المسموح لهم بها في بعض المنتجات المقيدة كما عالجت «القنصلية في لوس أنجليس» قضية حمل هدايا تدخل ضمن قائمة الأشياء الممنوعة حملها ضمن الحقائب اليدوية للمسافرين على الطائرات الأمريكية.