حذرت الدكتورة مها بنت خالد المزروع مديرة المركز الإقليمي لمراقبة السموم في الشؤون الصحية عضوة اللجنة النسائية للسلامة البحرية بحرس الحدود في المنطقة الشرقية من بقاء الأطفال تحت أشعة الشمس لفترات طويلة خصوصاً في مثل هذه الأيام التي تشهد ارتفاعا في درجات الحرارة، وإنشغال الطفل باللعب واللهو دون شعور بخطورة ذلك على صحته بشكل مباشر.
وأوضحت أن الطفل لا يعرف الأضرار التي قد تنتج عن تعرضه لأشعة الشمس المباشرة أو ارتفاع درجات الحرارة، التي تؤدي إلى نقص السوائل في جسم الإنسان بفعل حرارة الجو، ولا يستبعد تعرضه لحالة إغماء بسبب نقص السوائل، إضافة إلى أن التعرض المباشر لأشعة الشمس خلال تلك الفترة يسبب حروقا جلدية خطيرة.
ونبهت المزروع إلى ضرورة تعويض كمية السوائل المفقودة والإكثار من شرب المياه، كما يجب الانتباه للأطفال الذين ينسون أنفسهم أثناء النزهات ومراقبتهم باستمرار حتى لا يتعرضوا لمختلف المخاطر الشاطئية كالغرق وضربات الشمس، والحروق الجلدية، مشددة على عدم رمي بقايا الطعام في البحر؛ تجنباً لجذب الكائنات البحرية كالثعابين التي تعرض الطفل والآخرين إلى اللدغات السامة التي تكثر في موسم الصيف.
وأوضحت المزروع أن هذه الثعابين ليست شديدة السمية إلا أنه يجب نقل المصاب إلى المستشفى لتلقي الرعاية الطبية اللازمة ومن الضروري الابتعاد عن الكائنات الغريبة ولمسها حيث إن بعضها يحتفظ بمادته السمية حتى بعد الموت.
ونوهت المزروع إلى أهمية اتباع إرشادات السلامة العامة والشاطئية حتى تكون النزهات آمنة وسعيدة، مشيرة إلى أن الدراسات والتقارير العلمية الطبية أثبتت مدى فائدة أشعة الشمس للإنسان وخاصة الأطفال فيما يتعلق بتقوية العظام ولكن في أوقات الصباح الباكر وعند الغروب، فيما أثبتت دراسات أخرى أخطار التعرض لأشعة الشمس المباشرة في أوقات الذروة وهي ما بين العاشرة صباحا وحتى الرابعة عصرا.
وأوضحت أن الطفل لا يعرف الأضرار التي قد تنتج عن تعرضه لأشعة الشمس المباشرة أو ارتفاع درجات الحرارة، التي تؤدي إلى نقص السوائل في جسم الإنسان بفعل حرارة الجو، ولا يستبعد تعرضه لحالة إغماء بسبب نقص السوائل، إضافة إلى أن التعرض المباشر لأشعة الشمس خلال تلك الفترة يسبب حروقا جلدية خطيرة.
ونبهت المزروع إلى ضرورة تعويض كمية السوائل المفقودة والإكثار من شرب المياه، كما يجب الانتباه للأطفال الذين ينسون أنفسهم أثناء النزهات ومراقبتهم باستمرار حتى لا يتعرضوا لمختلف المخاطر الشاطئية كالغرق وضربات الشمس، والحروق الجلدية، مشددة على عدم رمي بقايا الطعام في البحر؛ تجنباً لجذب الكائنات البحرية كالثعابين التي تعرض الطفل والآخرين إلى اللدغات السامة التي تكثر في موسم الصيف.
وأوضحت المزروع أن هذه الثعابين ليست شديدة السمية إلا أنه يجب نقل المصاب إلى المستشفى لتلقي الرعاية الطبية اللازمة ومن الضروري الابتعاد عن الكائنات الغريبة ولمسها حيث إن بعضها يحتفظ بمادته السمية حتى بعد الموت.
ونوهت المزروع إلى أهمية اتباع إرشادات السلامة العامة والشاطئية حتى تكون النزهات آمنة وسعيدة، مشيرة إلى أن الدراسات والتقارير العلمية الطبية أثبتت مدى فائدة أشعة الشمس للإنسان وخاصة الأطفال فيما يتعلق بتقوية العظام ولكن في أوقات الصباح الباكر وعند الغروب، فيما أثبتت دراسات أخرى أخطار التعرض لأشعة الشمس المباشرة في أوقات الذروة وهي ما بين العاشرة صباحا وحتى الرابعة عصرا.