اغتبطنا أمس مثل كل المسلمين في بقاع الأرض بوضع حجر أساس توسعة الساحات الشمالية للحرم المكي الشريف، والتي تتبلور كأحد أهم الهدايا الكبرى إلى ملايين المسلمين المتجهة أفئدتهم إلى مكة المكرمة..من الملك عبد الله خادم الحرمين الشريفين.
ما شمل المشاعر المقدسة موسم الحج الماضي من تطوير بما يسهل شعائر الحج في البيت الحرام على ضيوف الرحمن خطوة جبارة وكامنة في أذهان المتابعين والمترددين على البيت العتيق.. إلا أن هذه التوسعة التاريخية ملبدة بالدهشة لما لطاقتها الاستيعابية وأهدافها من مزايا وأهمية.
ولئن تمتع المسلمون عبر البث التلفازي المباشر بالمنظر البديع للحرمين الشريفين أو استشعر زوار البيت الحرام حجم الفوارق بين الأمس واليوم على صعيد هندسة العمارة والخدمات بفعل التطوير والتسارع فغير المسلمين تدهشهم التحفة المعمارية التي توثق بصريا مشهد الحرم المكي الشريف المهيب وهو يخلب الألباب ليلا أو نهارا وفي المناسبات.
تأتي التوسعة كانفراجة مهمة في منطقة طالما كانت المساحة فيها تشكل تحديا حقيقيا للقدرة على استيعاب ملايين المعتمرين والحجاج، ووضع حجر الأساس في الشهر الفضيل توقيت معنوي ونحن نستقبل العشر الأواخر وأثناء ذروة توافد ضيوف الرحمن والاحتشاد الروحاني واعتبار عدد كبير من المعتمرين يمثل بواكير أفواج حجاج موسم هذا العام..
والمهم أن هذه المشروعات المباركة تعد رسائل إلى العالم ترسم وتوثق حالة الاستقرار في بلادنا ولله الحمد وتشير إلى امتداد طريق التحدي والنماء بجهود مباركة مبذولة بحب وحرص ويضاف إليها الجديد مع كل موسم.
kalemat22@gmail.com
للتواصل أرسل رسالة نصية sms إلى 88548 الاتصالات أو636250 موبايلي أو 737701 زين تبدأ بالرمز 239 مسافة ثم الرسالة
ما شمل المشاعر المقدسة موسم الحج الماضي من تطوير بما يسهل شعائر الحج في البيت الحرام على ضيوف الرحمن خطوة جبارة وكامنة في أذهان المتابعين والمترددين على البيت العتيق.. إلا أن هذه التوسعة التاريخية ملبدة بالدهشة لما لطاقتها الاستيعابية وأهدافها من مزايا وأهمية.
ولئن تمتع المسلمون عبر البث التلفازي المباشر بالمنظر البديع للحرمين الشريفين أو استشعر زوار البيت الحرام حجم الفوارق بين الأمس واليوم على صعيد هندسة العمارة والخدمات بفعل التطوير والتسارع فغير المسلمين تدهشهم التحفة المعمارية التي توثق بصريا مشهد الحرم المكي الشريف المهيب وهو يخلب الألباب ليلا أو نهارا وفي المناسبات.
تأتي التوسعة كانفراجة مهمة في منطقة طالما كانت المساحة فيها تشكل تحديا حقيقيا للقدرة على استيعاب ملايين المعتمرين والحجاج، ووضع حجر الأساس في الشهر الفضيل توقيت معنوي ونحن نستقبل العشر الأواخر وأثناء ذروة توافد ضيوف الرحمن والاحتشاد الروحاني واعتبار عدد كبير من المعتمرين يمثل بواكير أفواج حجاج موسم هذا العام..
والمهم أن هذه المشروعات المباركة تعد رسائل إلى العالم ترسم وتوثق حالة الاستقرار في بلادنا ولله الحمد وتشير إلى امتداد طريق التحدي والنماء بجهود مباركة مبذولة بحب وحرص ويضاف إليها الجديد مع كل موسم.
kalemat22@gmail.com
للتواصل أرسل رسالة نصية sms إلى 88548 الاتصالات أو636250 موبايلي أو 737701 زين تبدأ بالرمز 239 مسافة ثم الرسالة