حظي اختيار الأمير نايف بن عبدالعزيز وليا للعهد، باستحسان عربي واسع لما لهذه الشخصية من تأثير ودور بالغ الأهمية على المستويين العربي والإسلامي، وفي هذا الإطار أكد يوسف جمعة سلامة وزير الأوقاف والشؤون الدينية السابق وخطيب المسجد الأقصى المبارك أن اختيار الأمير نايف وليا للعهد، يسهم في دعم القضية الفلسطينية، ويشكل سندا للأمتين العربية والإسلامية.
وقال في تصريح لـ«عكاظ» إن اختيار الأمير نايف وليا للعهد، هو اختيار صائب وعبقري وموفق، يؤكد على استمرار الاستقرار في المملكة. في ظل الظروف التي تحيط بالعالم العربي والإسلامي.
وأضاف سلامة إن تأييد هيئة البيعة لاختيار الأمير نايف وليا للعهد، يسهم في دعم ترسيخ عامل الاستقرار للمملكة، ولاسيما أن للأمير نايف خبرة عميقة في وزارة الداخلية لمدة أربعة عقود، حيث عمل على استتباب الأمن، ومكافحة الإرهاب، هذا بالإضافة إلى ترؤسه اللجنة العليا للحج، وإشرافه على لجان وحملات الإغاثة، وأعماله الإنسانية، التي كان في مقدمتها اللجنة الشعبية لدعم الشعب الفلسطيني، من خلال صندوقي الأقصى والقدس، وعلاقته المتميزة مع الشعب الفلسطيني وقيادته.
وقال «عرفنا عن قرب شخصية الأمير نايف بن عبدالعزيز، منذ زمن من خلال عمله كرئيس للجنة الحج العليا في المملكة، إذ عهدنا هذه الشخصية المحورية في المملكة، وشعرنا أننا أمام رجل كبير ذي قلب كبير يحمل الإنسانية في قلبه رغم مشاغله المتعددة وارتباطاته الكثيرة».
وأضاف، «لا ننسى لولي العهد مواقفه المشرفة مع الشعب الفلسطيني، إذ كانت له الأيادي البيضاء خلال رئاسته للجنة إغاثة الشعب الفلسطيني، وما ذلك إلا دليل على اهتمامه بالقضية الفلسطينية. التي اعتدنا على أن تكون القضية الأولى في اهتمامات المملكة».
وقال في تصريح لـ«عكاظ» إن اختيار الأمير نايف وليا للعهد، هو اختيار صائب وعبقري وموفق، يؤكد على استمرار الاستقرار في المملكة. في ظل الظروف التي تحيط بالعالم العربي والإسلامي.
وأضاف سلامة إن تأييد هيئة البيعة لاختيار الأمير نايف وليا للعهد، يسهم في دعم ترسيخ عامل الاستقرار للمملكة، ولاسيما أن للأمير نايف خبرة عميقة في وزارة الداخلية لمدة أربعة عقود، حيث عمل على استتباب الأمن، ومكافحة الإرهاب، هذا بالإضافة إلى ترؤسه اللجنة العليا للحج، وإشرافه على لجان وحملات الإغاثة، وأعماله الإنسانية، التي كان في مقدمتها اللجنة الشعبية لدعم الشعب الفلسطيني، من خلال صندوقي الأقصى والقدس، وعلاقته المتميزة مع الشعب الفلسطيني وقيادته.
وقال «عرفنا عن قرب شخصية الأمير نايف بن عبدالعزيز، منذ زمن من خلال عمله كرئيس للجنة الحج العليا في المملكة، إذ عهدنا هذه الشخصية المحورية في المملكة، وشعرنا أننا أمام رجل كبير ذي قلب كبير يحمل الإنسانية في قلبه رغم مشاغله المتعددة وارتباطاته الكثيرة».
وأضاف، «لا ننسى لولي العهد مواقفه المشرفة مع الشعب الفلسطيني، إذ كانت له الأيادي البيضاء خلال رئاسته للجنة إغاثة الشعب الفلسطيني، وما ذلك إلا دليل على اهتمامه بالقضية الفلسطينية. التي اعتدنا على أن تكون القضية الأولى في اهتمامات المملكة».