أوضح الناطق الإعلامي في شرطة جازان الرائد عبدالله القرني أن التحقيقات الأولية مع المتسبب في حادث طالبات الدرب كشفت بأنه كان في حالة شرود للذهن وعدم تركيز وهو عائد من عمله لمقر سكنه في منطقة أخرى وهو حديث التعيين في المنطقة.
وأضاف القرني أن على قائدي المركبات التقيد بالسرعة النظامية على الطرق والانتباه والتركيز أثناء القيادة حتى لا يعرضوا الآخرين للخطر، فيما كشفت تقارير صحية أن أغلب المصابات في حادث الحافلة المنكوبة كانت في الرأس، وجرى تحويل مصابتين إلى مستشفى الملك فهد في جازان في حالة حرجة، فيما تخضع ست حالات في مستشفى بيش، بينما اثنتان في مستشفى الدرب العام.
وبينت التقارير أن أسباب وفاة الطالبات هتون دلح، هيفاء أحمد، وسجى علي الحسين فضلا عن السائق حسن الحكمي كانت إصابات في الرأس، فيما تعاني شريفة شامي من جرح متهتك في الجبهة، وصالحة مرياحي كسر في عظام القدمين، بينما تعاني عهود خليفي من جرح في جانب الرأس وأسفل الفك وتوقف النزيف، أما نورة المغفوري فما زالت فاقدة للوعي.
وأضاف القرني أن على قائدي المركبات التقيد بالسرعة النظامية على الطرق والانتباه والتركيز أثناء القيادة حتى لا يعرضوا الآخرين للخطر، فيما كشفت تقارير صحية أن أغلب المصابات في حادث الحافلة المنكوبة كانت في الرأس، وجرى تحويل مصابتين إلى مستشفى الملك فهد في جازان في حالة حرجة، فيما تخضع ست حالات في مستشفى بيش، بينما اثنتان في مستشفى الدرب العام.
وبينت التقارير أن أسباب وفاة الطالبات هتون دلح، هيفاء أحمد، وسجى علي الحسين فضلا عن السائق حسن الحكمي كانت إصابات في الرأس، فيما تعاني شريفة شامي من جرح متهتك في الجبهة، وصالحة مرياحي كسر في عظام القدمين، بينما تعاني عهود خليفي من جرح في جانب الرأس وأسفل الفك وتوقف النزيف، أما نورة المغفوري فما زالت فاقدة للوعي.