جاء شتاء جدة الربيعي، وربيع جدة الشتوي هذه الأيام جامعين إلى الكثير من الأمسيات الاجتماعية، التي غالبا ما يكون نجومها الأبرز أبناء الأوساط الثقافية والفنية ونجوم الوسط الرياضي، فعدسة «عكاظ» كانت على موعد مع الأمسية التي كانت مختلفة في عرض الخداع البصري، الذي قدمه نجم هذا الفن ممدوح المرزوقي، في الأمسية التي نظمها شادي زاهد مدير عام فينومينال، وكانت عبارة عن احتفاء جداوي بالأجواء الجميلة التي نعيشها اليوم.. حضر ها رئيس نادي الاتحاد الأسبق خالد المرزوقي، وطرزت بها النجوم نايف هزازي، وحسن الراهب، ونجم الراب السعودي قصي، ونجوم التمثيل السعودي هاني ناظر، وشيرين حطاب، والمغني الشاب علي عويس، والكاتب ياسين كامل، وعلي المراني، وحضرها أيضا عدد من مذيعات ومذيعي الإذاعات الشبابية العاملة في المملكة، منهم طراد باسنبل، وياسر السقاف من إذاعة مكس fm.
ولم تخل الأحاديث الجانبية في الأمسية من أخبار حادثة المدرسة المنكوبة، حيث التقى كثيرون في نقطة مهمة غابت عن الصحافة المحلية، وهو أن الخسائر في الأرواح ــ والحمد لله ــ لم تكن كبيرة في مدرسة تتسع لأكثر من 600 طالبة، غير أسرة التدريس، رغم عدم الاستعدادات الكافية في التعامل مع طوارئ الحريق بشكل كامل، أما الذين كانوا يتحدثون عن العرض الجميل والأخاذ لممدوح المرزوقي أخذوا في إبداء إعجابهم بما شاهدوه في العرض.
ويقول صالح إمام، وهو يجالس نجمي الاتحاد نايف هزازي، ونجم الأهلي حسن الراهب «ظاهرة عروض الخداع البصري التي أطلت برأسها أخيرا، وظهر لها نجوم سعوديون ومميزون منهم ممدوح المرزوقي وأحمد البايض، تستوجب الوقوف عندها طويلا، لكونها واحدة من أساليب الترفيه الحديث، المكمل للنشاط السياحي الداخلي».
ولم تخل الأحاديث الجانبية في الأمسية من أخبار حادثة المدرسة المنكوبة، حيث التقى كثيرون في نقطة مهمة غابت عن الصحافة المحلية، وهو أن الخسائر في الأرواح ــ والحمد لله ــ لم تكن كبيرة في مدرسة تتسع لأكثر من 600 طالبة، غير أسرة التدريس، رغم عدم الاستعدادات الكافية في التعامل مع طوارئ الحريق بشكل كامل، أما الذين كانوا يتحدثون عن العرض الجميل والأخاذ لممدوح المرزوقي أخذوا في إبداء إعجابهم بما شاهدوه في العرض.
ويقول صالح إمام، وهو يجالس نجمي الاتحاد نايف هزازي، ونجم الأهلي حسن الراهب «ظاهرة عروض الخداع البصري التي أطلت برأسها أخيرا، وظهر لها نجوم سعوديون ومميزون منهم ممدوح المرزوقي وأحمد البايض، تستوجب الوقوف عندها طويلا، لكونها واحدة من أساليب الترفيه الحديث، المكمل للنشاط السياحي الداخلي».