انطلقت أمس فعاليات المشروع الوطني (وطن بلا مخدرات) بحضور حرم خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز الأميرة حصة الشعلان، والأميرة موضي بنت عبدالله بن محمد مديرة إدارة البرامج النسائية في أمانة اللجنة الوطنية لمكافحة المخدرات ضمن فعاليات مهرجان أحبك يا وطني والمقام في مركز الدراسات الجامعية في عليشة.
وأوضحت الأميرة حصة الشعلان أن المشروع يمثل انطلاقة نوعية في هذا المجال على كافة المستويات، كما أنه يمثل حافزا قويا ويفتح مجالا للتعاون بين القطاعات المختلفة وبين إدارة البرامج النسائية بأمانة اللجنة الوطنية لمكافحة المخدرات ودعت سموها كافة القطاعات إلى أن تكون يدا واحدة في مواجهة ظاهرة المخدرات.
ويهدف المشروع الوطني إلى بناء ثقافة معززة لقيم ترفض تعاطي وترويج المخدرات من خلال تقديم برامج وأنشطة توعوية تساهم في تحصين الطالبات ومنسوبات الجامعة وتحدد أدوار المختصين الإدارية والتعليمية في هذا المجال، حيث يتضمن هذا المشروع برنامجا متكاملا في مجال تبادل الزيارات والبحوث والدراسات ومعارض للتوعية وبرنامجا تدريبيا يعقد بشكل سنوي وفق ثلاثة مستويات يعتمد الأسلوب التعليمي الحديث من خلال ورش العمل وبرامج تهدف إلى رفع كفاءة العاملين في هذا المجال والتوعية والتوجيه والإرشاد للمستهدفين وفق احتياجاتهم مع استقطاب أفضل الخبرات العالمية والمحلية لضمان جودة البرنامج في مجاله التدريبي والتعليمي بالإضافة إلى دعم وتعزيز المشاركة التطوعية للأفراد والمؤسسات.
وأوضحت الأميرة حصة الشعلان أن المشروع يمثل انطلاقة نوعية في هذا المجال على كافة المستويات، كما أنه يمثل حافزا قويا ويفتح مجالا للتعاون بين القطاعات المختلفة وبين إدارة البرامج النسائية بأمانة اللجنة الوطنية لمكافحة المخدرات ودعت سموها كافة القطاعات إلى أن تكون يدا واحدة في مواجهة ظاهرة المخدرات.
ويهدف المشروع الوطني إلى بناء ثقافة معززة لقيم ترفض تعاطي وترويج المخدرات من خلال تقديم برامج وأنشطة توعوية تساهم في تحصين الطالبات ومنسوبات الجامعة وتحدد أدوار المختصين الإدارية والتعليمية في هذا المجال، حيث يتضمن هذا المشروع برنامجا متكاملا في مجال تبادل الزيارات والبحوث والدراسات ومعارض للتوعية وبرنامجا تدريبيا يعقد بشكل سنوي وفق ثلاثة مستويات يعتمد الأسلوب التعليمي الحديث من خلال ورش العمل وبرامج تهدف إلى رفع كفاءة العاملين في هذا المجال والتوعية والتوجيه والإرشاد للمستهدفين وفق احتياجاتهم مع استقطاب أفضل الخبرات العالمية والمحلية لضمان جودة البرنامج في مجاله التدريبي والتعليمي بالإضافة إلى دعم وتعزيز المشاركة التطوعية للأفراد والمؤسسات.