يضع أمير منطقة عسير الأمير فيصل بن خالد الأربعاء المقبل، حجر الأساس لمشروع تطوير الواجهة البحرية لشاطئ الحريضة.
وأوضح أمين منطقة عسير المهندس إبراهيم الخليل، أن المشروع يعد بداية لمشاريع تطوير ساحل عسير الذي يعتبر من أجمل الشواطئ على مستوى المملكة، تنفيذا لتوجيهات أمير المنطقة بضرورة العناية بالساحل وتحويل العشوائية الحالية إلى منتجع بيئي منظم، وفق مواصفات عالية ليصبح معلما وطنيا وسياحيا مميزا، بتكلفة 360 مليونا.
من جهته، أشار وكيل الأمين للشؤون الفنية المهندس على الحسنية، أن ساحل عسير يمتد غربا على ساحل البحر الأحمر بين حدود منطقة مكة المكرمة شمالا وحدود منطقة جازان جنوبا بطول 140 كلم، ومتوسط عمق 200 متر إلى الطريق الساحلي جدة ــ جازان، بالإضافة لبعض الجزر الشاطئية الجميلة، مضيفا إلى أن المشروع سينشئ على مساحة إجمالية تقدر 2420000 متر مربعا، على طول 5600م وعمق 400 متر على شاطى الحريضة.
مدير عام الدراسات في أمانة منطقة عسير المهندس خالد العمري قال «يتكون المشروع من عدة عناصر استثمارية، تتمثل في إنشاء نادي اليخوت، نادي الطيران الشراعي، المتحف البحري، مدينة ألعاب الأطفال، مدينة الألعاب المائية، مضمار السابقات «باغي ريسينغ» والمركز التجاري، ميناء اليخوت، إضافة لمسرح مهرجان عسير البحري المحاط بالمدرجات والمنصة الملكية مع كامل الخدمات اللازمة والبحيرات المتفرقة والمسطحات الخضراء، ممشى على طول الشاطئ، إلى جانب إنشاء مبنى الإرشاد السياحي على مساحة 878 متر مربع والمسجد الرئيس على مساحة 2166 مترا مربعا، عدد من المصليات المتفرقة بمساحة إفرادية 98 مترا مربعا، إنشاء 480 جلسة شاطئية بمساحة 310 أمتار مربعة للجلسة والجلسات المتنوعة الأخرى، إنشاء دورات مياه عامة ومراوش عدد 18 وحدة، إنشاء ملاعب لكرة القدم والسلة والطائرة والتنيس، و24 مظلة كبيرة متوسطة على الممشي، بالإضافة إلى كل ما يتطلبه المشروع من خدمات وبنى تحتية وشبكة طرق وأرصفى وإنارى.
من جهة أخرى، اطلع الأمير فيصل على أعمال الملتقى الرابع لمديري عموم وكالة الرعاية الاجتماعية ومديري الشؤون الاجتماعية في المناطق والإشراف النسائي، والذي سيعقد في منطقة عسير، خلال استقبال سموه وكيل وزارة الشؤون الاجتماعية الدكتور عبد الله اليوسف والوفد المرافق له.
واستعرض أمير منطقة عسير الخدمات المقدمة للأسر المعرضة للتفكك وكذلك الأرامل والمطلقات والمتزوجين الجدد، وأسر السجناء وغيرهم من بقية شرائح المجتمع ممن يحتاجون للإرشاد الاجتماعي.
من جانبه رفع وكيل وزارة الشؤون الاجتماعية خالص شكره للأمير فيصل على ما يوليه من دعم غير محدود لفرع الوزارة في المنطقة، موضحا أن اللقاء يهدف إلى رفع مستوى الأداء وتطوير العمل الاجتماعي، وتبادل الآراء والأفكار للنهوض بمستوى الأداء، ومناقشة الإيجابيات والسلبيات لتقديم الخدمات والعطاءات الاجتماعية المناسبة للمستفيدين من خدمات الدور الاجتماعية الإيوائية.
وأوضح أمين منطقة عسير المهندس إبراهيم الخليل، أن المشروع يعد بداية لمشاريع تطوير ساحل عسير الذي يعتبر من أجمل الشواطئ على مستوى المملكة، تنفيذا لتوجيهات أمير المنطقة بضرورة العناية بالساحل وتحويل العشوائية الحالية إلى منتجع بيئي منظم، وفق مواصفات عالية ليصبح معلما وطنيا وسياحيا مميزا، بتكلفة 360 مليونا.
من جهته، أشار وكيل الأمين للشؤون الفنية المهندس على الحسنية، أن ساحل عسير يمتد غربا على ساحل البحر الأحمر بين حدود منطقة مكة المكرمة شمالا وحدود منطقة جازان جنوبا بطول 140 كلم، ومتوسط عمق 200 متر إلى الطريق الساحلي جدة ــ جازان، بالإضافة لبعض الجزر الشاطئية الجميلة، مضيفا إلى أن المشروع سينشئ على مساحة إجمالية تقدر 2420000 متر مربعا، على طول 5600م وعمق 400 متر على شاطى الحريضة.
مدير عام الدراسات في أمانة منطقة عسير المهندس خالد العمري قال «يتكون المشروع من عدة عناصر استثمارية، تتمثل في إنشاء نادي اليخوت، نادي الطيران الشراعي، المتحف البحري، مدينة ألعاب الأطفال، مدينة الألعاب المائية، مضمار السابقات «باغي ريسينغ» والمركز التجاري، ميناء اليخوت، إضافة لمسرح مهرجان عسير البحري المحاط بالمدرجات والمنصة الملكية مع كامل الخدمات اللازمة والبحيرات المتفرقة والمسطحات الخضراء، ممشى على طول الشاطئ، إلى جانب إنشاء مبنى الإرشاد السياحي على مساحة 878 متر مربع والمسجد الرئيس على مساحة 2166 مترا مربعا، عدد من المصليات المتفرقة بمساحة إفرادية 98 مترا مربعا، إنشاء 480 جلسة شاطئية بمساحة 310 أمتار مربعة للجلسة والجلسات المتنوعة الأخرى، إنشاء دورات مياه عامة ومراوش عدد 18 وحدة، إنشاء ملاعب لكرة القدم والسلة والطائرة والتنيس، و24 مظلة كبيرة متوسطة على الممشي، بالإضافة إلى كل ما يتطلبه المشروع من خدمات وبنى تحتية وشبكة طرق وأرصفى وإنارى.
من جهة أخرى، اطلع الأمير فيصل على أعمال الملتقى الرابع لمديري عموم وكالة الرعاية الاجتماعية ومديري الشؤون الاجتماعية في المناطق والإشراف النسائي، والذي سيعقد في منطقة عسير، خلال استقبال سموه وكيل وزارة الشؤون الاجتماعية الدكتور عبد الله اليوسف والوفد المرافق له.
واستعرض أمير منطقة عسير الخدمات المقدمة للأسر المعرضة للتفكك وكذلك الأرامل والمطلقات والمتزوجين الجدد، وأسر السجناء وغيرهم من بقية شرائح المجتمع ممن يحتاجون للإرشاد الاجتماعي.
من جانبه رفع وكيل وزارة الشؤون الاجتماعية خالص شكره للأمير فيصل على ما يوليه من دعم غير محدود لفرع الوزارة في المنطقة، موضحا أن اللقاء يهدف إلى رفع مستوى الأداء وتطوير العمل الاجتماعي، وتبادل الآراء والأفكار للنهوض بمستوى الأداء، ومناقشة الإيجابيات والسلبيات لتقديم الخدمات والعطاءات الاجتماعية المناسبة للمستفيدين من خدمات الدور الاجتماعية الإيوائية.