واصلت العواصف المتقلبة المثيرة للأتربة والغبار اجتياحها لمناطق شرق الطائف أمس، لليوم الرابع على التوالي.
وشملت الرياح الباردة أمس مناطق ظلم، المويه، رضوان، العطيف وعددا من مراكز وقرى شمال وشرق الطائف، تدنت معها درجات الرؤية الأفقية ودرجات الحرارة.
الرياح الشديدة والعواصف التي تشهدها مناطق شرق الطائف تميزت بالتغيرات والتقلبات طوال الأربعة الأيام الماضية، حيث بدأت يوم الثلاثاء برياح جنوبية ودرجة حرارة معتدلة، وفي اليوم الثاني انخفضت حدتها وتحولت إلى رياح غربية، قبل أن تتحول يومي الخميس والجمعة إلى رياح باردة عصفت بدرجات الحرارة بشكل ملموس. وكانت العواصف الترابية التي تشهدها مراكز ــ شرق الطائف ــ منذ نحو أربعة أيام، قد خلفت أكواما من الرمال المتراكمة على أجزاء من طريق الطائف ــ الرياض، خاصة الجسور والأنفاق التي غطت الرمال بعضها بشكل شبه كلي.
فرق صيانة الطريق واصلت خلال اليومين الماضيين محاولات تنظيف الأجزاء المتضررة من آثار العواصف الترابية التي واصلت نشاطها في بعض المناطق. دوريات القوات الخاصة لأمن الطرق من جهتها كثفت من تواجدها على الطريق وجوار الأجزاء المتضررة من تراكم الرمال لتنبيه المسافرين من خطورتها لحين انتهاء العمل على إزالتها.
آثار العواصف لم تقتصر على جسور وأجزاء من طريق الطائف ــ الرياض فقط، بل امتدت للاستراحات ومحطات الوقود التي أغلقت الرمال مداخلها رغم استمرار عمليات تنظيفها، حيث شوهدت بعض المحلات تستخدم آليات ثقيلة لإزالة الرمال وفتح المداخل التي أغلقتها الرمال.
وكانت العواصف التي اجتاحت مناطق طريق الطائف ــ الرياض قد تسببت في عرقلة حركة السير في بعض أجزاء الطريق، كما رفعت من جاهزية الجهات المرورية والإسعافية والمستشفيات تحسبا لأي حالات طارئة أو حوادث.
وشملت الرياح الباردة أمس مناطق ظلم، المويه، رضوان، العطيف وعددا من مراكز وقرى شمال وشرق الطائف، تدنت معها درجات الرؤية الأفقية ودرجات الحرارة.
الرياح الشديدة والعواصف التي تشهدها مناطق شرق الطائف تميزت بالتغيرات والتقلبات طوال الأربعة الأيام الماضية، حيث بدأت يوم الثلاثاء برياح جنوبية ودرجة حرارة معتدلة، وفي اليوم الثاني انخفضت حدتها وتحولت إلى رياح غربية، قبل أن تتحول يومي الخميس والجمعة إلى رياح باردة عصفت بدرجات الحرارة بشكل ملموس. وكانت العواصف الترابية التي تشهدها مراكز ــ شرق الطائف ــ منذ نحو أربعة أيام، قد خلفت أكواما من الرمال المتراكمة على أجزاء من طريق الطائف ــ الرياض، خاصة الجسور والأنفاق التي غطت الرمال بعضها بشكل شبه كلي.
فرق صيانة الطريق واصلت خلال اليومين الماضيين محاولات تنظيف الأجزاء المتضررة من آثار العواصف الترابية التي واصلت نشاطها في بعض المناطق. دوريات القوات الخاصة لأمن الطرق من جهتها كثفت من تواجدها على الطريق وجوار الأجزاء المتضررة من تراكم الرمال لتنبيه المسافرين من خطورتها لحين انتهاء العمل على إزالتها.
آثار العواصف لم تقتصر على جسور وأجزاء من طريق الطائف ــ الرياض فقط، بل امتدت للاستراحات ومحطات الوقود التي أغلقت الرمال مداخلها رغم استمرار عمليات تنظيفها، حيث شوهدت بعض المحلات تستخدم آليات ثقيلة لإزالة الرمال وفتح المداخل التي أغلقتها الرمال.
وكانت العواصف التي اجتاحت مناطق طريق الطائف ــ الرياض قد تسببت في عرقلة حركة السير في بعض أجزاء الطريق، كما رفعت من جاهزية الجهات المرورية والإسعافية والمستشفيات تحسبا لأي حالات طارئة أو حوادث.