تنطلق اليوم الجولات التحكيمية للمرحلة الثانية للأولمبياد الوطني للإبداع العلمي «إبداع»، الذي تنظمه مؤسسة الملك عبدالعزيز للموهبة ووزارة التربية والتعليم وذلك في مدارس منارات الشرقية في الخبر في مساري البحث العلمي والابتكار.
وأوضح مشرف معرض مسار البحث العلمي في المنطقة الشرقية تركي علي التركي أن الأولمبياد الوطني للإبداع العلمي يعتبر من المشاريع العلمية المتميزة على مستوى المملكة ويسعى إلى تحقيق استراتيجية الدولة للتحول إلى «مجتمع المعرفة»، مبيناً أن غرس مفاهيم البحث العلمي والابتكار في الجيل الناشئ ودفعه للتفكير والتحليل بلغة العلم سيعزز هذه الاستراتيجية، مشيراً إلى أن عدد المشاريع المتأهلة للمرحلة الثانية والتي سيتم فرزها خلال المرحلة الحالية الثانية 50 مشروعاً، 37 مشروعا فرديا و13 مشروعا جماعيا مقدمة من 63 طالباً.
وبين التركي أن البحوث العلمية المتأهلة تنبئ بجيل من أبناء الوطن قادر على التحليل والابتكار وذلك بناء على البحوث المقدمة بأسلوب علمي دقيق، حيث برزت هذه البحوث من بين 700 بحث قدمت خلال المرحلة الأولى، مبيناً أن من بين البحوث المتأهلة بحوثا تناقش وضع التسرب الدراسي وتأثير أفلام الكرتون وتأثير المواقع الاجتماعية على التحصيل الدراسي وتأثير درجة حرارة غرف النوم على مهارات التعلم ومراقبة الازدحام المروري باستخدام تقنية الانفرارد ومواجهة الأمراض العقلية وتشخيص علاج التوحد والوقاية منه.
وأوضح مشرف معرض مسار البحث العلمي في المنطقة الشرقية تركي علي التركي أن الأولمبياد الوطني للإبداع العلمي يعتبر من المشاريع العلمية المتميزة على مستوى المملكة ويسعى إلى تحقيق استراتيجية الدولة للتحول إلى «مجتمع المعرفة»، مبيناً أن غرس مفاهيم البحث العلمي والابتكار في الجيل الناشئ ودفعه للتفكير والتحليل بلغة العلم سيعزز هذه الاستراتيجية، مشيراً إلى أن عدد المشاريع المتأهلة للمرحلة الثانية والتي سيتم فرزها خلال المرحلة الحالية الثانية 50 مشروعاً، 37 مشروعا فرديا و13 مشروعا جماعيا مقدمة من 63 طالباً.
وبين التركي أن البحوث العلمية المتأهلة تنبئ بجيل من أبناء الوطن قادر على التحليل والابتكار وذلك بناء على البحوث المقدمة بأسلوب علمي دقيق، حيث برزت هذه البحوث من بين 700 بحث قدمت خلال المرحلة الأولى، مبيناً أن من بين البحوث المتأهلة بحوثا تناقش وضع التسرب الدراسي وتأثير أفلام الكرتون وتأثير المواقع الاجتماعية على التحصيل الدراسي وتأثير درجة حرارة غرف النوم على مهارات التعلم ومراقبة الازدحام المروري باستخدام تقنية الانفرارد ومواجهة الأمراض العقلية وتشخيص علاج التوحد والوقاية منه.