تجددت شكوى الركاب القادمين لمطار الباحة مما اسموه بابتزاز اصحاب التاكسي ومطالبتهم للركاب بدفع مبالغ كبيرة تفوق كثيرا القيمة الفعلية لأجرة المشوار المراد ايصال الراكب اليه.
وأكد علي سعد الغامدي وعبدالله صالح ومفرح الزهراني في حديثهم لـ «عكاظ» استبداد وسطوة البعض ومطالبتهم للركاب بمبالغ خيالية تصل لأكثر من ثلاثة أضعاف الأجرة المفترض دفعها قياسا بالمسافة المراد الوصول إليها، واشاروا الى انهم يرفضون كذلك قبول الأجرة بسعر الكيلو بل يطالبون بمبالغ تتراوح ما بين 300 و400 ريال لبعض المحافظات كالمندق وقلوة والمخواة بينما التكلفة الحقيقية لا تتجاوز 110 الى 130 ريال، اذا ما وصلت الرحلة في وقت متأخر من الليل يفرضون سطوتهم مستغلين قلة سيارات الأجرة وحاجة الركاب للمواصلات في مثل هذا الوقت، وطالب المواطنون بفرض تسعيرة محددة ومراقبة شديدة من قبل ادارة المطار، وفي ذات الوقت أكدوا تقديرهم لساعات الانتظار التي يتحملها اصحاب التاكسي في وقت تأخر الرحلة إلا أن فرضهم لمبالغ كبيرة أمر غير مبرر ومن غير المعقول أن يزيد عن خمسين ريالا عن التسعيرة المحددة لأصحاب الليموزينات.
«عكاظ» أجرت العديد من الاتصالات بمدير مطار الباحة وفي كل مرة يأتينا الرد إما مشغولاً أو في اجتماع!؟.
وأكد علي سعد الغامدي وعبدالله صالح ومفرح الزهراني في حديثهم لـ «عكاظ» استبداد وسطوة البعض ومطالبتهم للركاب بمبالغ خيالية تصل لأكثر من ثلاثة أضعاف الأجرة المفترض دفعها قياسا بالمسافة المراد الوصول إليها، واشاروا الى انهم يرفضون كذلك قبول الأجرة بسعر الكيلو بل يطالبون بمبالغ تتراوح ما بين 300 و400 ريال لبعض المحافظات كالمندق وقلوة والمخواة بينما التكلفة الحقيقية لا تتجاوز 110 الى 130 ريال، اذا ما وصلت الرحلة في وقت متأخر من الليل يفرضون سطوتهم مستغلين قلة سيارات الأجرة وحاجة الركاب للمواصلات في مثل هذا الوقت، وطالب المواطنون بفرض تسعيرة محددة ومراقبة شديدة من قبل ادارة المطار، وفي ذات الوقت أكدوا تقديرهم لساعات الانتظار التي يتحملها اصحاب التاكسي في وقت تأخر الرحلة إلا أن فرضهم لمبالغ كبيرة أمر غير مبرر ومن غير المعقول أن يزيد عن خمسين ريالا عن التسعيرة المحددة لأصحاب الليموزينات.
«عكاظ» أجرت العديد من الاتصالات بمدير مطار الباحة وفي كل مرة يأتينا الرد إما مشغولاً أو في اجتماع!؟.