اختتمت قمة حركة دول عدم الانحياز التي تضم 118 بلدا، اعمالها بموافقة رؤساء الدول وحكومات الـ56 الذين حضروا القمة على خمس وثائق من بينها اعلان ختامي يهدف الى «احياء» الحركة التي انشئت في 1961 خلال الحرب الباردة.
وهيمنت على القمة الى حد كبير الازمة في الشرق الاوسط والبرنامج النووي الايراني الذي خصصت له وثيقة اكد فيها المشاركون دعمهم لطهران باسم «حقوق الدول في تطوير القطاع النووي لاغراض سلمية».
وهاجم المشاركون وبينهم الرئيس الفنزويلي هوغو شافيز ونظيره الايراني محمود احمدي نجاد الولايات المتحدة بشدة خلال القمة.
واكد راوول كاسترو الذي اعلن اختتام اعمال القمة باعتباره رئيس كوبا «مؤقتا» في غياب اخيه فيدل الذي يمضي فترة نقاهة بعد عملية جراحية، ان الاجتماع كان «ممتازا».
وهيمنت على القمة الى حد كبير الازمة في الشرق الاوسط والبرنامج النووي الايراني الذي خصصت له وثيقة اكد فيها المشاركون دعمهم لطهران باسم «حقوق الدول في تطوير القطاع النووي لاغراض سلمية».
وهاجم المشاركون وبينهم الرئيس الفنزويلي هوغو شافيز ونظيره الايراني محمود احمدي نجاد الولايات المتحدة بشدة خلال القمة.
واكد راوول كاسترو الذي اعلن اختتام اعمال القمة باعتباره رئيس كوبا «مؤقتا» في غياب اخيه فيدل الذي يمضي فترة نقاهة بعد عملية جراحية، ان الاجتماع كان «ممتازا».