تكشف دراسة علمية سعودية أهمية الإفادة من شبكات التواصل الاجتماعي وتوظيف تطبيقات الألعاب الإلكترونية في نشر ثقافة الاحتساب.
الدراسة يقدمها الأستاذ الدكتور صالح بن عبد الله الفريح الأستاذ بجامعة أم القرى المشرف على كرسي الأستاذ الدكتور محمد عبده يماني لإصلاح ذات البين خلال مشاركته في مؤتمر التطبيقات المعاصرة للحسبة في المملكة، الذي ينظمه كرسي الملك عبد الله بن عبد العزيز للحسبة وتطبيقاتها المعاصرة بجامعة الملك سعود برعاية خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز.
حيث يستعرض أ. د. الفريح في دراسته المعنونة بـ«وسائل تعزيز ثقافة الاحتساب تقنيا في المجتمع» أهمية الاستفادة من الإعلام الجديد الذي يتمثل في عدد من الوسائط الإلكترونية في تسويق الأفكار والآراء، مشيرا إلى ضعف الاهتمام بالإعلام الجديد في العالم العربي والإسلامي.
ويتناول الفريح أهمية الإعلام الجديد ومعطيات التقنية التي تتيح تواصلا اجتماعيا بالناس معتبرا أنها من النعم الإلهية العظيمة التي يجب على كل من يحمل هم الدعوة إلى الله تعالى أن يغتنمها ويستثمرها في تحقيق الأهداف الخيرة السامية، مشيرا إلى أن الإعلام الجديد أصبح الكلمة المسموعة اليوم حيث تجاوز الناس الإعلام التقليدي بمراحل لاسيما الفئات العمرية الشابة والتي تعتبر أبرز الفئات التي يستهدفها الإعلام غالبا.
يذكر أن الورقة سيتم تقديمها خلال الجلسة الثانية للمؤتمر يوم السبت 4 ربيع الآخر، والذي سيوافق اليوم الأول للمؤتمر.
الدراسة يقدمها الأستاذ الدكتور صالح بن عبد الله الفريح الأستاذ بجامعة أم القرى المشرف على كرسي الأستاذ الدكتور محمد عبده يماني لإصلاح ذات البين خلال مشاركته في مؤتمر التطبيقات المعاصرة للحسبة في المملكة، الذي ينظمه كرسي الملك عبد الله بن عبد العزيز للحسبة وتطبيقاتها المعاصرة بجامعة الملك سعود برعاية خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز.
حيث يستعرض أ. د. الفريح في دراسته المعنونة بـ«وسائل تعزيز ثقافة الاحتساب تقنيا في المجتمع» أهمية الاستفادة من الإعلام الجديد الذي يتمثل في عدد من الوسائط الإلكترونية في تسويق الأفكار والآراء، مشيرا إلى ضعف الاهتمام بالإعلام الجديد في العالم العربي والإسلامي.
ويتناول الفريح أهمية الإعلام الجديد ومعطيات التقنية التي تتيح تواصلا اجتماعيا بالناس معتبرا أنها من النعم الإلهية العظيمة التي يجب على كل من يحمل هم الدعوة إلى الله تعالى أن يغتنمها ويستثمرها في تحقيق الأهداف الخيرة السامية، مشيرا إلى أن الإعلام الجديد أصبح الكلمة المسموعة اليوم حيث تجاوز الناس الإعلام التقليدي بمراحل لاسيما الفئات العمرية الشابة والتي تعتبر أبرز الفئات التي يستهدفها الإعلام غالبا.
يذكر أن الورقة سيتم تقديمها خلال الجلسة الثانية للمؤتمر يوم السبت 4 ربيع الآخر، والذي سيوافق اليوم الأول للمؤتمر.