عادل قائد المنتخب الإسباني وحارس مرماه إيكر كاسياس الرقم القياسي المسجل باسم العملاق الهولندي إدوين فان دير سار في الحفاظ على نظافة شباك بلاده لأكبر عدد من المباريات الدولية.
وبعد الفوز على فنزويلا بخماسية دون رد في لقاء ودي البارحة الأولى، رفع كاسياس رصيده من المباريات التي دافع فيها عن شباك إسبانيا بنجاح تام إلى 72 مباراة من أصل 129 لعبها على الساحة الدولية ليعادل رقم فان دير سار الذي حققه بعد أن خاض 130 مباراة مع الطواحين.
ولا تتوقف طموحات كاسياس في الأرقام القياسية عند ذلك، فقائد ريال مدريد حقق الفوز في 93 مباراة دولية مع المنتخب الإسباني وهو ما يضعه على بعد مباراة واحدة من الرقم القياسي المسجل باسم المدافع الفرنسي السابق ليليان تورام الذي فاز في 94 مباراة مع الديوك.
ومن المعروف أن كاسياس هو عميد اللاعبين الأسبان إذ تجاوز الرقم القياسي للمباريات الدولية مع بلاده والذي كان مسجلا في السابق باسم سلفه في حراسة المرمى أندوني زوبيزاريتا (126 مباراة).
ويبدو رصيد كاسياس من المباريات الدولية قابلا للزيادة نظرا لأن عمره لم يتجاوز الثلاثين بعد في حين أنه يلعب في مركز يتيح للقائمين عليه البقاء في الملاعب لفترات أطول من بقية اللاعبين.
وبعد الفوز على فنزويلا بخماسية دون رد في لقاء ودي البارحة الأولى، رفع كاسياس رصيده من المباريات التي دافع فيها عن شباك إسبانيا بنجاح تام إلى 72 مباراة من أصل 129 لعبها على الساحة الدولية ليعادل رقم فان دير سار الذي حققه بعد أن خاض 130 مباراة مع الطواحين.
ولا تتوقف طموحات كاسياس في الأرقام القياسية عند ذلك، فقائد ريال مدريد حقق الفوز في 93 مباراة دولية مع المنتخب الإسباني وهو ما يضعه على بعد مباراة واحدة من الرقم القياسي المسجل باسم المدافع الفرنسي السابق ليليان تورام الذي فاز في 94 مباراة مع الديوك.
ومن المعروف أن كاسياس هو عميد اللاعبين الأسبان إذ تجاوز الرقم القياسي للمباريات الدولية مع بلاده والذي كان مسجلا في السابق باسم سلفه في حراسة المرمى أندوني زوبيزاريتا (126 مباراة).
ويبدو رصيد كاسياس من المباريات الدولية قابلا للزيادة نظرا لأن عمره لم يتجاوز الثلاثين بعد في حين أنه يلعب في مركز يتيح للقائمين عليه البقاء في الملاعب لفترات أطول من بقية اللاعبين.