اختتم أمس ملتقى القيادات الشابة الخليجي الثاني أعماله وأصدر توصياته الختامية، بمشارك 300 مختص مثلوا دول الخليج العربي الإمارات، البحرين، الكويت، عمان، قطر، بالإضافة إلى طلاب المملكة.
وثمنت الوفود المشاركة رعاية صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز وزير الدفاع الرئيس الفخري لمدارس الرياض للملتقى.
وعبر رؤساء الوفود والطلاب عن شكرهم لمدارس الرياض لإتاحتها لهم فرصة المشاركة في فعاليات الملتقى.
وعقب ذلك قام ممثل الطلاب بتلاوة التوصيات الختامية التي غطت محاور الملتقى الثلاثة، وهي دور المجتمع ومؤسساته في دعم برامج القيادة، العمل التطوعي وأثره في صقل مهارات القيادة وإثراء التجارب، الفرص والتحديات التي تواجه صناعة القادة الشباب في الخليج العربي.
وعقب ذلك كرم عبدالرحمن بن راشد الغفيلي مدير عام مدارس الرياض، المشرف العام على الملتقى، الوفود المشاركة، حيث سلم رؤساء الوفود دروع الملتقى.
يذكر أن الملتقى أتاح للطلاب المشاركين فرصة الانخراط في دورات تدريبية وتأهيلية وورش عمل وندوات ومحاضرات مفتوحة، أعدت بعناية لتأهيل وصقل القادة الشباب كما أتاح لهم الالتقاء بنخبة من الخبراء والعلماء والدعاة، أبرزهم د. محمد العريفي، د. فهد الثويني، نجيب الزامل، د. حياة سندي، د. أسامة العلي، مايكل كوستيجان»الولايات المتحدة»، وناقش الملتقى 32 ورقة عمل قدمها الطلاب المشاركون، دارت حول المحاور الثلاثة التي حددها وناقشها الملتقى، وهي دور المجتمع ومؤسساته في دعم برامج القيادة، العمل التطوعي وأثره في صقل مهارات القيادة وإثراء التجارب، الفرص والتحديات التي تواجه صناعة القادة الشباب في الخليج العربي.
وثمنت الوفود المشاركة رعاية صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز وزير الدفاع الرئيس الفخري لمدارس الرياض للملتقى.
وعبر رؤساء الوفود والطلاب عن شكرهم لمدارس الرياض لإتاحتها لهم فرصة المشاركة في فعاليات الملتقى.
وعقب ذلك قام ممثل الطلاب بتلاوة التوصيات الختامية التي غطت محاور الملتقى الثلاثة، وهي دور المجتمع ومؤسساته في دعم برامج القيادة، العمل التطوعي وأثره في صقل مهارات القيادة وإثراء التجارب، الفرص والتحديات التي تواجه صناعة القادة الشباب في الخليج العربي.
وعقب ذلك كرم عبدالرحمن بن راشد الغفيلي مدير عام مدارس الرياض، المشرف العام على الملتقى، الوفود المشاركة، حيث سلم رؤساء الوفود دروع الملتقى.
يذكر أن الملتقى أتاح للطلاب المشاركين فرصة الانخراط في دورات تدريبية وتأهيلية وورش عمل وندوات ومحاضرات مفتوحة، أعدت بعناية لتأهيل وصقل القادة الشباب كما أتاح لهم الالتقاء بنخبة من الخبراء والعلماء والدعاة، أبرزهم د. محمد العريفي، د. فهد الثويني، نجيب الزامل، د. حياة سندي، د. أسامة العلي، مايكل كوستيجان»الولايات المتحدة»، وناقش الملتقى 32 ورقة عمل قدمها الطلاب المشاركون، دارت حول المحاور الثلاثة التي حددها وناقشها الملتقى، وهي دور المجتمع ومؤسساته في دعم برامج القيادة، العمل التطوعي وأثره في صقل مهارات القيادة وإثراء التجارب، الفرص والتحديات التي تواجه صناعة القادة الشباب في الخليج العربي.