- عميلنا العزيز .. نتشرف بخدمتكم، ونفيدكم بأنه تم فصل الخدمة عنكم مؤقتا.
- عزيزنا العميل: نأمل أن تحوز خدماتنا على رضاكم ونشعركم بأنه قد تم فصل الخدمة عنكم نهائيا.
- الرسالة الأولى وصلتني عام 2002 وتحديدا بعد لقاء ألمانيا الشهير والذي انتهى (بفضيحة) الثمانية أهداف.
عندها قامت دنيا الرياضة ولم تقعد وشكلت لجان لدراسة وحلحلة الكثير من السلبيات والتي لا زالت حتى اليوم تبدو كدماتها واضحة ولا يمكن أن تحل بعمليات تجميل خاصة إذا ما عرفنا بأن الرضوض لم تكن سطحية بل وصلت للعمق ولا بد من التدخل الجراحي.
- أما الرسالة الثانية فقد وصلتني قبل أسبوعين تحديدا وبخاصة بعد إقرار الاحتراف في دوري الدرجة الأولى (المظاليم) ومحاولة تقليص الأجانب إلى ثلاثة ولم تكن متصلة بلقاء أستراليا فقد كان هذا اللقاء معروفا مسبقا نتيجة الكثير من التخبطات على جميع المستويات ابتداء من الأندية إلى الاتحاد السعودي لكرة القدم.
- إذن المطلوب في المرحلة القادمة العمل على تفكيك الكثير من القرارات التي لا تصب في مصلحة رياضتنا وتطبيق الاحتراف أولا في دوري زين إذا كان هناك فعلا شيء زين لرياضتنا ومن تم التفكير في دوري المظاليم وإلا سنقع فيما هو أسوأ ويكون حالنا كحال نادي الشهيد الرياضي في محافظة محايل رغم كل الاحترام له والذي نشر إعلان في إحدى الصحف عن رغبته في التعاقد مع مدرب وطني لتدريب الفريق الأول وأن يكون حاصلا على مؤهلات علمية لإدارة الفريق وأن يتقدم بكامل أوراقه الرسمية لرفعها للجهات المختصة ... لن أزيد وسأترك لكم الحديث.
- كسب الاتحاد اللقاء الأول في دوري أبطال آسيا ولا غرابة في ذلك فقد تعود وتمرس عميد الأندية على مثل هذه البطولات .. لكن لا أعتقد بأن الاتحاد سيواصل الطريق في الأدوار الأخرى وبخاصة بعد الشكر الذي قدمه رئيس النادي لأحد الأعضاء نتيجة تبرعه بملابس رياضية أو بطقم الملابس الخاصة بتدريبات الفريق الأول...
إذن الحال لا يدعو للتفاؤل، منذ متى والاتحاد يبحث عن ملابس، نعم هي مأساة حقيقية..
- عموما لا تنتظروا من ممثلينا حصد بطولة دوري أبطال آسيا فهي بعيدة كل البعد عنهم حتى وإن اتحدوا في المنصات.
- لحظة:
سر النجاح على الدوام هو أن تسير إلى الأمام.
- عزيزنا العميل: نأمل أن تحوز خدماتنا على رضاكم ونشعركم بأنه قد تم فصل الخدمة عنكم نهائيا.
- الرسالة الأولى وصلتني عام 2002 وتحديدا بعد لقاء ألمانيا الشهير والذي انتهى (بفضيحة) الثمانية أهداف.
عندها قامت دنيا الرياضة ولم تقعد وشكلت لجان لدراسة وحلحلة الكثير من السلبيات والتي لا زالت حتى اليوم تبدو كدماتها واضحة ولا يمكن أن تحل بعمليات تجميل خاصة إذا ما عرفنا بأن الرضوض لم تكن سطحية بل وصلت للعمق ولا بد من التدخل الجراحي.
- أما الرسالة الثانية فقد وصلتني قبل أسبوعين تحديدا وبخاصة بعد إقرار الاحتراف في دوري الدرجة الأولى (المظاليم) ومحاولة تقليص الأجانب إلى ثلاثة ولم تكن متصلة بلقاء أستراليا فقد كان هذا اللقاء معروفا مسبقا نتيجة الكثير من التخبطات على جميع المستويات ابتداء من الأندية إلى الاتحاد السعودي لكرة القدم.
- إذن المطلوب في المرحلة القادمة العمل على تفكيك الكثير من القرارات التي لا تصب في مصلحة رياضتنا وتطبيق الاحتراف أولا في دوري زين إذا كان هناك فعلا شيء زين لرياضتنا ومن تم التفكير في دوري المظاليم وإلا سنقع فيما هو أسوأ ويكون حالنا كحال نادي الشهيد الرياضي في محافظة محايل رغم كل الاحترام له والذي نشر إعلان في إحدى الصحف عن رغبته في التعاقد مع مدرب وطني لتدريب الفريق الأول وأن يكون حاصلا على مؤهلات علمية لإدارة الفريق وأن يتقدم بكامل أوراقه الرسمية لرفعها للجهات المختصة ... لن أزيد وسأترك لكم الحديث.
- كسب الاتحاد اللقاء الأول في دوري أبطال آسيا ولا غرابة في ذلك فقد تعود وتمرس عميد الأندية على مثل هذه البطولات .. لكن لا أعتقد بأن الاتحاد سيواصل الطريق في الأدوار الأخرى وبخاصة بعد الشكر الذي قدمه رئيس النادي لأحد الأعضاء نتيجة تبرعه بملابس رياضية أو بطقم الملابس الخاصة بتدريبات الفريق الأول...
إذن الحال لا يدعو للتفاؤل، منذ متى والاتحاد يبحث عن ملابس، نعم هي مأساة حقيقية..
- عموما لا تنتظروا من ممثلينا حصد بطولة دوري أبطال آسيا فهي بعيدة كل البعد عنهم حتى وإن اتحدوا في المنصات.
- لحظة:
سر النجاح على الدوام هو أن تسير إلى الأمام.