تقدمت سيدة ببلاغ إلى هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر تتهم فيه مدرسا مختصا بصعوبات التعلم كان يتردد على منزلها بالتحرش بها بألفاظ غزليه وإيماءات جنسية.
تقول أم محمد«بعد تواصل بيني وبين أكثر من سيدة دخل المدرس إلى منازلهن أكدن سوء سلوك المدرس واتصاله بهن في غير حاجة وإلقاء الإطراء على أصواتهن وإرسال الرسائل البعيدة عن نطاق تعليم الطلاب، فقررت حينها إبلاغ الهيئة دون علم زوجي، وضمن لي رئيس الهيئة السرية التامة، حيث تم القبض عليه بمدة 4 أيام ومن ثم عاد للعمل في المدرسة».
وأضافت أم أحمد «ابني لديه بعض الصعوبات التعليمية واضطررت لأن أطلب من زوجي إحضار مدرس خاص ليساعده في تجاوز مرحلته الدراسية وينتقل إلى الصف الثاني الابتدائي، والمدرس الوافد معروف بخبرته في مساعدة الطلاب لتجاوز مشاكلهم الدراسية خصوصا أنه يعمل في مدرسة خاصة، وكان يحضر للمنزل بوجود زوجي ومن ثم اضطر زوجي للسفر لمتابعة أعماله وبدأ المدرس في التصرف بطريقة غير لائقة وإبداء بعض التعليقات التي تصنف خارج حدود الأدب والذوق العام، ويتعمد الجلوس أمام باب الغرفة التي يعطي ابني فيها الدرس ليلاحظ حركة أهل البيت ويخرج كثيرا بحجة احتياجه لدورة المياه، وعندما عاد زوجي صارحته بالأمر فاتهمني بالمبالغة لأن عمر المدرس يتجاوز الستين عاما ولا تصدر منه تصرفات سيئة، ووقع بيننا جدال وصل حد التهديد بالطلاق.
«عكاظ»حاولت التواصل مع فرع الهيئة من خلال البريد الإلكتروني قبل 15 يوما وحاولت الاتصال مرارا على المتحدث الإعلامي بندر الربيش ولم يتم الرد حتى موعد نشر الخبر.
تقول أم محمد«بعد تواصل بيني وبين أكثر من سيدة دخل المدرس إلى منازلهن أكدن سوء سلوك المدرس واتصاله بهن في غير حاجة وإلقاء الإطراء على أصواتهن وإرسال الرسائل البعيدة عن نطاق تعليم الطلاب، فقررت حينها إبلاغ الهيئة دون علم زوجي، وضمن لي رئيس الهيئة السرية التامة، حيث تم القبض عليه بمدة 4 أيام ومن ثم عاد للعمل في المدرسة».
وأضافت أم أحمد «ابني لديه بعض الصعوبات التعليمية واضطررت لأن أطلب من زوجي إحضار مدرس خاص ليساعده في تجاوز مرحلته الدراسية وينتقل إلى الصف الثاني الابتدائي، والمدرس الوافد معروف بخبرته في مساعدة الطلاب لتجاوز مشاكلهم الدراسية خصوصا أنه يعمل في مدرسة خاصة، وكان يحضر للمنزل بوجود زوجي ومن ثم اضطر زوجي للسفر لمتابعة أعماله وبدأ المدرس في التصرف بطريقة غير لائقة وإبداء بعض التعليقات التي تصنف خارج حدود الأدب والذوق العام، ويتعمد الجلوس أمام باب الغرفة التي يعطي ابني فيها الدرس ليلاحظ حركة أهل البيت ويخرج كثيرا بحجة احتياجه لدورة المياه، وعندما عاد زوجي صارحته بالأمر فاتهمني بالمبالغة لأن عمر المدرس يتجاوز الستين عاما ولا تصدر منه تصرفات سيئة، ووقع بيننا جدال وصل حد التهديد بالطلاق.
«عكاظ»حاولت التواصل مع فرع الهيئة من خلال البريد الإلكتروني قبل 15 يوما وحاولت الاتصال مرارا على المتحدث الإعلامي بندر الربيش ولم يتم الرد حتى موعد نشر الخبر.