أعلنت أمس الأول جوائز الدورة الـ21 لمهرجان القاهرة الدولي لسينما الأطفال، الذي اختتم أنشطته في المسرح الكبير بدار الأوبرا، وفاز في مسابقة الأفلام الوثائقية الفيلم الأمريكي«كلاب الشوارع» بجائزة الأطفال، فيما حصل الفيلم التونسي «كتب الأمة» على جائزة لجنة التحكيم الخاصة بنما حصل الفيلم اليوناني «اللعبة لابد أن تستمر» على الجائزة البرونزية عن نفس المسابقة، كما حصدت دولة اليونان أيضا الجائزة الفضية عن فيلم «كيف حالك» أما الجائزة الذهبية فذهبت إلى المجر عن فيلمها «الدوامة».
وفي مسابقة أفلام الرسوم المتحركة فاز الفيلم الأردنى «مفقود» بجائزة الأطفال، في الوقت الذي حجبت فيه الجائزتان الثانية والثالثة، وفاز الفيلم التشيكي «كوكي» بالجائزة الذهبية، وفي مسابقة الأفلام الروائية القصيرة فاز الفيلم الكندي «حادث قيادة» بجائزتى الأطفال وأيضا الجائزة الذهبية، كما حصل فيلم «بوكسكي» البولندي على جائزة لجنة التحكيم الخاصة في حين حصد الفيلم المصري «لعبة البيت» للمخرج محمد الوصيفي على الجائزة الفضية.
وبالنسبة لمسابقة الأفلام الروائية الطويلة استطاع فيلم «بكالاير» المكسيكي أن يحصل على جائزة الأطفال في حين فاز فيلم «محطة هافان» بجائزة لجنة التحكيم الخاصة وحصل الفيلم الهندي «أنا كلام» على الجائزة البرونزية وحصد الفيلم الهولندي «أقوى رجل في هولندا» الجائزة الفضية أما فيلم «أقوى ألف مرة» السويدي فقد حصل على الجائزة الذهبية عن نفس المسابقة.
وشارك في مهرجان القاهرة لسينما الأطفال هذا العام، 68 دولة عربية وأجنبية بـ 351 فيلما روائيا وسينمائيا ومتحركا، حيث تنافس فى مسابقة الأفلام الروائية 21 فيلما أما مسابقة أفلام الرسوم المتحركة فتنافس فيها 54 فيلما فى حين تنافس 20 فيلما فى مسابقة الأفلام التسجيلية.
ونظم المهرجان لأول مرة سوقا لأفلام سينما الأطفال في الشرق الأوسط بهدف صناعة فيلم سينمائي للأطفال بإنتاج عربى مشترك، إضافة إلى تبادل الخبرات السينمائية وعروض آخر ما توصلت إليه الشركات والمؤسسات الفنية فى مجال السينما الموجهة للطفل.
وشاركت مصر في الدورة الـ21 للمهرجان بمجموعة كبيرة ومتنوعة من الأعمال الفنية الموجهة للأطفال تصل إلى 78 عملا ما بين أفلام روائية قصيرة ورسوم متحركة وتسجيلية بعضها يمثل قطاعات الإنتاج التابعة لاتحاد الإذاعة والتليفزيون والبعض الآخر لجهات الإنتاج التابعة لوزارة الثقافة، إضافة إلى أعمال أخرى لقنوات وشركات إنتاج خاصة، ومن أفلام الرسوم المتحركة.
وكان المهرجان قد كرم في افتتاح الدورة عددا من الفنانين من مصر والعالم وأهداهم دروع المهرجان وهم الفنان هاني رمزي، الفنانة حنان ترك، الفنان كريم عبد العزيز، المخرج الفلسطيني رشيد مشهراوي، د.أوجيني تريفزا «اليونان»، ونيلسون شين، والفنان الراحل علي مهيب.
وفي مسابقة أفلام الرسوم المتحركة فاز الفيلم الأردنى «مفقود» بجائزة الأطفال، في الوقت الذي حجبت فيه الجائزتان الثانية والثالثة، وفاز الفيلم التشيكي «كوكي» بالجائزة الذهبية، وفي مسابقة الأفلام الروائية القصيرة فاز الفيلم الكندي «حادث قيادة» بجائزتى الأطفال وأيضا الجائزة الذهبية، كما حصل فيلم «بوكسكي» البولندي على جائزة لجنة التحكيم الخاصة في حين حصد الفيلم المصري «لعبة البيت» للمخرج محمد الوصيفي على الجائزة الفضية.
وبالنسبة لمسابقة الأفلام الروائية الطويلة استطاع فيلم «بكالاير» المكسيكي أن يحصل على جائزة الأطفال في حين فاز فيلم «محطة هافان» بجائزة لجنة التحكيم الخاصة وحصل الفيلم الهندي «أنا كلام» على الجائزة البرونزية وحصد الفيلم الهولندي «أقوى رجل في هولندا» الجائزة الفضية أما فيلم «أقوى ألف مرة» السويدي فقد حصل على الجائزة الذهبية عن نفس المسابقة.
وشارك في مهرجان القاهرة لسينما الأطفال هذا العام، 68 دولة عربية وأجنبية بـ 351 فيلما روائيا وسينمائيا ومتحركا، حيث تنافس فى مسابقة الأفلام الروائية 21 فيلما أما مسابقة أفلام الرسوم المتحركة فتنافس فيها 54 فيلما فى حين تنافس 20 فيلما فى مسابقة الأفلام التسجيلية.
ونظم المهرجان لأول مرة سوقا لأفلام سينما الأطفال في الشرق الأوسط بهدف صناعة فيلم سينمائي للأطفال بإنتاج عربى مشترك، إضافة إلى تبادل الخبرات السينمائية وعروض آخر ما توصلت إليه الشركات والمؤسسات الفنية فى مجال السينما الموجهة للطفل.
وشاركت مصر في الدورة الـ21 للمهرجان بمجموعة كبيرة ومتنوعة من الأعمال الفنية الموجهة للأطفال تصل إلى 78 عملا ما بين أفلام روائية قصيرة ورسوم متحركة وتسجيلية بعضها يمثل قطاعات الإنتاج التابعة لاتحاد الإذاعة والتليفزيون والبعض الآخر لجهات الإنتاج التابعة لوزارة الثقافة، إضافة إلى أعمال أخرى لقنوات وشركات إنتاج خاصة، ومن أفلام الرسوم المتحركة.
وكان المهرجان قد كرم في افتتاح الدورة عددا من الفنانين من مصر والعالم وأهداهم دروع المهرجان وهم الفنان هاني رمزي، الفنانة حنان ترك، الفنان كريم عبد العزيز، المخرج الفلسطيني رشيد مشهراوي، د.أوجيني تريفزا «اليونان»، ونيلسون شين، والفنان الراحل علي مهيب.