أعربت الدكتورة سعاد بنت محمد الصباح لـ«عكاظ» عن بالغ سعادتها بالحضور الكبير لأمسيتها، ووصفت السعوديات عقب إحيائها لأمسية شعرية أقيمت أمس الأول في مركز الأمير سلمان الاجتماعي في الرياض، بأنهن متذوقات للأدب والشعر وقالت:«لا أشعر بغربة في السعودية، فهي وطني كما أشعر بارتياح كما لو كنت في بيتي»، ورددت للحاضرات «أحبكم» واعدة بزيارات أخرى للمملكة التي وصفتها بـ«البلد العظيم»، وتغنت الصباح في الأمسية بأجمل قصائدها.
وأوضحت رئيسة القسم النسوي في المركز الأميرة الجوهرة بنت سعود بن عبدالله بن ثنيان آل سعود، أنها وجدت تجاوبا كبيرا من قبل الدكتورة سعاد الصباح، وذلك لحبها للأعمال الخيرية، حينما علمت أن ريع هذه الأمسية سيصرف للأعمال الخيرية، وعبرت عن كامل شكرها وامتنانها للشاعرة التي خصت مركز الأمير سلمان الاجتماعي بهذه الأمسية بعد انقطاع طويل عن الأمسيات الشعرية تجاوز الخمس سنوات فضلا عن كونها الإطلالة الأولى للشاعرة في المملكة العربية السعودية.
وامتدحت الأميرة موضي بنت محمد بن سعود الكبير إلقاء الشاعرة، وقالت «عودتنا الدكتورة سعاد الصباح، أن تكون نصيرة المرأة في قوة إشعارها» واصفة إياها بـ «سيدة العرب الأولى» لحكمتها ورجاحة عقلها ووقوفها في أشعارها على نصاب الأمور باعتدال دون تحيز.
وأوضحت رئيسة القسم النسوي في المركز الأميرة الجوهرة بنت سعود بن عبدالله بن ثنيان آل سعود، أنها وجدت تجاوبا كبيرا من قبل الدكتورة سعاد الصباح، وذلك لحبها للأعمال الخيرية، حينما علمت أن ريع هذه الأمسية سيصرف للأعمال الخيرية، وعبرت عن كامل شكرها وامتنانها للشاعرة التي خصت مركز الأمير سلمان الاجتماعي بهذه الأمسية بعد انقطاع طويل عن الأمسيات الشعرية تجاوز الخمس سنوات فضلا عن كونها الإطلالة الأولى للشاعرة في المملكة العربية السعودية.
وامتدحت الأميرة موضي بنت محمد بن سعود الكبير إلقاء الشاعرة، وقالت «عودتنا الدكتورة سعاد الصباح، أن تكون نصيرة المرأة في قوة إشعارها» واصفة إياها بـ «سيدة العرب الأولى» لحكمتها ورجاحة عقلها ووقوفها في أشعارها على نصاب الأمور باعتدال دون تحيز.