أكد وزير التعليم العالي وتنمية المهارات والتوظيف في الحكومة النيوزيلندية ستيفن جويس على أهمية الدور الذي يلعبه قطاع التعليم في تطوير منظومة التنمية المجتمعية والاقتصادية الشاملة، بالاعتماد على ثقافة المعرفة والبحث العلمي.
وأضاف خلال الكلمة الختامية التي ألقاها ضمن فعاليات الدورة الثالثة من المعرض والمؤتمر الدولي للتعليم العالي، أن جامعات عالمية مرموقة تتجه إلى تطبيق ثقافة المعرفة والبحث العلمي لتطوير سبل التعلم وأساليب الدراسة وبالتالي مواصلة الحماس والشغف بالمحتوى التعليمي، ما يعد سببا رئيسيا في الارتقاء بكافة أشكال الأنشطة الاجتماعية والاقتصادية القائمة على المعرفة.
وقال «يوفر النهج الحديث للتعليم فرصا أفضل للطلاب تؤهلهم لاكتساب المهارات والخبرات اللازمة لمواكبة متطلبات التنمية الشاملة خلال الفترة المقبلة ومابعدها».
وأشار إلى أهمية إعادة تعريف مفهوم العملية التعليمية بالاعتماد على تسهيل التعلم، فضلا عن تحديد جودة المعلمين والاعتراف بمستواهم، مايساعد المؤسسات التعلمية على تفعيل دورها في النهوض بالقطاع التعليمي والخروج بنتائج أفضل للطلاب، مشددا على أهمية إيجاد معايير لتقييم وتقدير جودة المعلم، ملمحا إلى خبرة المؤسسات التعليمية النيوزيلندية في هذا المجال.
وأضاف خلال الكلمة الختامية التي ألقاها ضمن فعاليات الدورة الثالثة من المعرض والمؤتمر الدولي للتعليم العالي، أن جامعات عالمية مرموقة تتجه إلى تطبيق ثقافة المعرفة والبحث العلمي لتطوير سبل التعلم وأساليب الدراسة وبالتالي مواصلة الحماس والشغف بالمحتوى التعليمي، ما يعد سببا رئيسيا في الارتقاء بكافة أشكال الأنشطة الاجتماعية والاقتصادية القائمة على المعرفة.
وقال «يوفر النهج الحديث للتعليم فرصا أفضل للطلاب تؤهلهم لاكتساب المهارات والخبرات اللازمة لمواكبة متطلبات التنمية الشاملة خلال الفترة المقبلة ومابعدها».
وأشار إلى أهمية إعادة تعريف مفهوم العملية التعليمية بالاعتماد على تسهيل التعلم، فضلا عن تحديد جودة المعلمين والاعتراف بمستواهم، مايساعد المؤسسات التعلمية على تفعيل دورها في النهوض بالقطاع التعليمي والخروج بنتائج أفضل للطلاب، مشددا على أهمية إيجاد معايير لتقييم وتقدير جودة المعلم، ملمحا إلى خبرة المؤسسات التعليمية النيوزيلندية في هذا المجال.