تلقت اللجان المختصة في استقدام العمالة المنزلية عروضا مغرية من عدد من الدول الإفريقية للدخول إلى سوق العمالة المنزلية في المملكة.
وكشفت رئيس لجنة الاستقدام في الغرفة التجارية الصناعية في جدة يحيى آل مقبول عن عروض تلقتها العديد من مكاتب الاستقدام من قبل جهات تصدير العمالة في غانا لتصدير العمالة المنزلية المدربة والمؤهلة تأهيلا عاليا.
وأوضح آل مقبول، أن التفاوض قطع شوطا لا بأس به مع تلك المكاتب، مضيفا أنه فور انتهاء التفاوض سيتم توقيع اتفاقيات تتلافي كافة السلبيات التي تعرضت لها مكاتب استقدام العمالة من الدول الأخرى.
وأشار إلى أن الجانب الغاني قدم عروضا مغرية، إذ أن رواتب العاملة المنزلية المدربة والمؤهلة تأهيلا عاليا، ستتراوح بين 180 - 200 دولار، مع سرعة الوصول وتقديم كافة الضمانات بعدم الهروب والسلامة البدنية والعقلية.
من جهته، أوضح خبير الاستقدام علي القرشي، أن الدول الأفريقية تتميز بسهولة التعامل ووفرة العمالة المنزلية، وكذلك انخفاض أجورهم والقرب الجغرافي.وأضاف أن كثرة الطلب في الفترة الاخيرة على إثيوبيا وكينيا أدى إلى تعثر وتأخر في إنهاء إجراءات العمالة، بسبب قلة الخبرة لدى مكاتب تصدير العمالة في تلك الدول؛ ولكن من المتوقع أن يتم التغلب على تلك المشاكل. يذكر أن وزارة العمل أوقفت استقدام العمالة المنزلية من أندونيسيا، والفلبين، والتي كانت تشكل المصدر الرئيسي لاستقدام العمالة المنزلية منذ أغسطس الماضي، وهو الأمر الذي انعكس على توسع كبير في استقدام العمالة من الدول الأفريقية وبعض الدول الآسيوية مثل النيبال وسيرلانكا وغيرها من الدول.
وكشفت رئيس لجنة الاستقدام في الغرفة التجارية الصناعية في جدة يحيى آل مقبول عن عروض تلقتها العديد من مكاتب الاستقدام من قبل جهات تصدير العمالة في غانا لتصدير العمالة المنزلية المدربة والمؤهلة تأهيلا عاليا.
وأوضح آل مقبول، أن التفاوض قطع شوطا لا بأس به مع تلك المكاتب، مضيفا أنه فور انتهاء التفاوض سيتم توقيع اتفاقيات تتلافي كافة السلبيات التي تعرضت لها مكاتب استقدام العمالة من الدول الأخرى.
وأشار إلى أن الجانب الغاني قدم عروضا مغرية، إذ أن رواتب العاملة المنزلية المدربة والمؤهلة تأهيلا عاليا، ستتراوح بين 180 - 200 دولار، مع سرعة الوصول وتقديم كافة الضمانات بعدم الهروب والسلامة البدنية والعقلية.
من جهته، أوضح خبير الاستقدام علي القرشي، أن الدول الأفريقية تتميز بسهولة التعامل ووفرة العمالة المنزلية، وكذلك انخفاض أجورهم والقرب الجغرافي.وأضاف أن كثرة الطلب في الفترة الاخيرة على إثيوبيا وكينيا أدى إلى تعثر وتأخر في إنهاء إجراءات العمالة، بسبب قلة الخبرة لدى مكاتب تصدير العمالة في تلك الدول؛ ولكن من المتوقع أن يتم التغلب على تلك المشاكل. يذكر أن وزارة العمل أوقفت استقدام العمالة المنزلية من أندونيسيا، والفلبين، والتي كانت تشكل المصدر الرئيسي لاستقدام العمالة المنزلية منذ أغسطس الماضي، وهو الأمر الذي انعكس على توسع كبير في استقدام العمالة من الدول الأفريقية وبعض الدول الآسيوية مثل النيبال وسيرلانكا وغيرها من الدول.