أطلقت الإدارة العامة للتربية والتعليم في المنطقة الشرقية برنامجا إلكترونيا باسم «تاج» مزودا بخاصية إنذار الحريق والإخلاء لطلاب التربية الخاصة.
أطلق المرحلة الأولى من المشروع مدير عام التربية والتعليم بالمنطقة بالإنابة محمود بن محمد الديري، بحضور المشرف العام على هيئة حقوق الإنسان عبدالله السهيل، مدير إدارة التربية الخاصة بتعليم المنطقة سعيد الخزامين.
ويوفر المشروع ـــ وفق المشرف عليه فهد الصانع ـــ مكتبة إلكترونية للمعلمين تضم جميع الكتب والمراجع المتخصصة في تعليم ذوي الإعاقة، كما يوفر خدمة الزيارة الإلكترونية للأسرة والاستفادة من برنامج skype، يسهم المشروع في تقليل الاعتماد على الأوراق والتحول إلى التعاملات الإلكترونية، إبقاء فريق العمل على اطلاع مستمر لحالة الطلاب وتزويد البرنامج بخاصية إنذار الحريق وعملية الإخلاء.
وبين أن من خطوات البرنامج المقبلة في مرحلته الثانية الدعم الفني، رفع سرعة الاتصال بخدمة الإنترنت للوصول إلى اتصال ناجح مع الأسرة والجهات الأخرى، ربطه بموقع الإدارة العامة للتربية والتعليم وتوثيق الزيارات الإلكترونية.
وقال مدير عام التربية والتعليم بالإنابة محمود بن محمد الديري «هذا المشروع يأتي ضمن حلقات مشاريع التربية الخاصة التي تهدف لإبراز مهارات هذه الشريحة والتعريف بإمكاناتهم وقدراتهم وإشراكهم في المسابقات المحلية والإقليمية وصولا للعالمية، والسعي لبلوغ تحقيق الهدف المركزي نحو المجتمع المعرفي وتقنياته العلمية».
وأشار مدير إدارة التربية الخاصة في تعليم الشرقية سعيد بن محمد الخزامين إلى أن مشاريع التقنية تركز على تحقيق معايير محددة تتمثل في مساعدة الشاب على تطوير مهاراته واكتساب جديد متطلبات العصر، إخراج جيل يعتز بقيمه ويملك المهارة التي تميزه بها عن غيره، العمل على استخدام التقنيات الجديدة لربط المعارف والمهارات مع الحياة اليومية، المساعدة في تحديد الميول والقدرات ومناسبتها لمساق الوظيفة والمساواة في البرامج التي تقدم لطلاب التعليم العام.
أطلق المرحلة الأولى من المشروع مدير عام التربية والتعليم بالمنطقة بالإنابة محمود بن محمد الديري، بحضور المشرف العام على هيئة حقوق الإنسان عبدالله السهيل، مدير إدارة التربية الخاصة بتعليم المنطقة سعيد الخزامين.
ويوفر المشروع ـــ وفق المشرف عليه فهد الصانع ـــ مكتبة إلكترونية للمعلمين تضم جميع الكتب والمراجع المتخصصة في تعليم ذوي الإعاقة، كما يوفر خدمة الزيارة الإلكترونية للأسرة والاستفادة من برنامج skype، يسهم المشروع في تقليل الاعتماد على الأوراق والتحول إلى التعاملات الإلكترونية، إبقاء فريق العمل على اطلاع مستمر لحالة الطلاب وتزويد البرنامج بخاصية إنذار الحريق وعملية الإخلاء.
وبين أن من خطوات البرنامج المقبلة في مرحلته الثانية الدعم الفني، رفع سرعة الاتصال بخدمة الإنترنت للوصول إلى اتصال ناجح مع الأسرة والجهات الأخرى، ربطه بموقع الإدارة العامة للتربية والتعليم وتوثيق الزيارات الإلكترونية.
وقال مدير عام التربية والتعليم بالإنابة محمود بن محمد الديري «هذا المشروع يأتي ضمن حلقات مشاريع التربية الخاصة التي تهدف لإبراز مهارات هذه الشريحة والتعريف بإمكاناتهم وقدراتهم وإشراكهم في المسابقات المحلية والإقليمية وصولا للعالمية، والسعي لبلوغ تحقيق الهدف المركزي نحو المجتمع المعرفي وتقنياته العلمية».
وأشار مدير إدارة التربية الخاصة في تعليم الشرقية سعيد بن محمد الخزامين إلى أن مشاريع التقنية تركز على تحقيق معايير محددة تتمثل في مساعدة الشاب على تطوير مهاراته واكتساب جديد متطلبات العصر، إخراج جيل يعتز بقيمه ويملك المهارة التي تميزه بها عن غيره، العمل على استخدام التقنيات الجديدة لربط المعارف والمهارات مع الحياة اليومية، المساعدة في تحديد الميول والقدرات ومناسبتها لمساق الوظيفة والمساواة في البرامج التي تقدم لطلاب التعليم العام.