-A +A
حول ما نشرته «عكاظ» تحت عنوان «إخفاء كاميرات ساهر يشعل فتيل الجدل في العاصمة المقدسة» والذي يشير إلى أن وضع كاميرات ساهر بطريقة خفية في شوارع العاصمة المقدسة أشعل فتيل الجدل بين عدد من السائقين وإدارة المرور.. تعليقات القراء على هذا الموضوع أتت كالتالي:
أبوخالد: تخفي ساهر خلف الجدران أو الأشجار أمر غير صحيح. أما إذا كان هناك تحذير أو لوحة إرشادية تبين وجود ساهر هنا فإن السائق يقدر أن يسير بالسرعة المحددة.. فهمت يا مدير المرور.. ؟.
عبدالله الزهراني: أنا راضٍ عن ساهر حتى لو يختبىء .. ولست راضيا عن السرعات في الشوارع.. فمثلا: الشارع الذي له أربعة مسارات تضع فيه السرعة 100 فهذا صعب من المفترض أن تضع 120 بدلا من 100، فنرجو منهم أن يراجعوا السرعات ويضعوا سرعات متوافقة.
أبو عمار: أعتقد أن أسلوب نظام (ساهر) غير مقنع لما فيه من تبديل القسيمة وغيره من إخفاء الكاميرات والتواجد في الأماكن المنزوية فيجب توضيح السرعات المحددة في بداية كل طريق على لوحات إرشادية كبيرة وأتمنى أن يدرس في المناهج الأولية لكي يعلم المواطن من بداية حياته فوائد النظام وأسباب استخدامه.
عنيزاوي: أنا مع اختفاء الكاميرات.
أحمد العتيبي: ساهر في مكة يختلف عن بقية المناطق فهو يطبق بطرق ملتوية ومزعجة. أيضا قطع الإشارات في مكة منتشر بشكل رهيب ولا يوجد حسيب ولا رقيب أشاهد بأم عيني أكثر من خمسين سيارة تقطع الإشارة يوميا وأخص الشرائع .. ياليت المرور يضع حدا لهؤلاء المتهورين.
أبو خلود: لماذا كل يوم تتغير لوحات السرعة؟، كيف يتقيد المواطن بالنظام وهو يتغير من وقت إلى آخر؟.
أبو محمد جدة: السرعات المحددة في الطرق والشوارع تحتاج لإعادة نظر لذلك نأمل من المسؤولين رفع الحد الحالي إلى 20 كم في كل الطرق والشوارع وخاصة الطرق متعددة المسارات التي بين المدن لكون السفر بين المدن بعيدا ومملا.
نـاصـر: يا ليت في كل شارع ساهر، لأن هناك من لا يلتزمون بالسرعة وعدد الحوادث دليل على ذلك.
شادي البصراوي: أمشي عِدل يحتار ساهـر فيك .. وإن كان على المخالفة عند باب بيتك تجيك.
سعد: يجب أن يكون ساهر مخفيا لأن الإرشادات المرورية واضحة ومن يتبعها لا يمكن أن يتعرض للغرامة يجب على السائقين اتباع طرق السلامة وأتمنى أن يتم إلقاء القبض على المتهورين وسحب سياراتهم عند تكرار الخطأ.
سالم محمد: المفروض أن الكاميرات تكون مخفية ولا ما هي الفائدة لو كانت واضحة وهذا موضوع يهم المرور فقط ولا دخل لأحد فيه. ولو كل واحد احترم إشارات المرور و الله ما يأتيه لا ساهر ولا غيره.

نشرت «عكاظ» في عددها رقم 16709 وتحت عنوان «البحث عن أسد طليق وفتاة مفقودة بجبال المدينة» خبرا مفاده أن أسدا طليقا في جبال منتزه البيضاء وفتاة مفقودة في منطقة جبلية غرب المدينة، وجهود الجهات الأمنية في البحث عنهما أمس الأول وذلك فيما أوضحه الناطق الإعلامي في الدفاع المدني العقيد خالد الجهني.. القراء علقوا على هذا الخبر بالتالي:
نجاة سالم: نأمل أن تجند كل الجهات بالبحث عن الفتاة بشكل سريع، ومن ثم عن الأسد ولا يقتصر البحث عن طريق جهة أو جهتين فقط.
أبو مهند: خلوه طليق لإعادة الحياة البرية مرة أخرى.
فتى الرحيل: غريبة.. إنه ما عندنا كاميرات حرارية لتحديد مكان الأسد أو الفتاة.. بس عندنا ساهر لرصد المخالفات.
أبو روان: قبل عدة أعوام طلعت عندنا في جدة إشاعة عن وجود تمساح في بحر الأربعين وكنا غير مصدقين الخبر حتى طلع الخبر في الصحف وتم العثور عليه، واليوم أسد .. المهم التحقق من الموضوع والقضاء عليه.
أبو سلطان: مشكلتنا أننا لا نأخذ البلاغات على محمل الجد حتى تقع الكارثة.. يجب البحث بجدية قبل وقوع الكارثة.
معين الجنوب: لاحول ولا قوة إلا بالله.. أسأل الله أن يحفظ الفتاة ويردها لأهلها سالمة ونتمنى أن لا يكون الأسد افترسها.
معلم متقاعد: حكى لي أحد كبار السن وهو الآن على قيد الحياة أنه في عام 1368هجرية شوهد (السعر) في تلك المنطقة غرب المدينة المنورة.. ويذكر الرجل أنه في تلك الفترة من الزمن قام أحد الأسود بافتراس رجل كان يتردد خلال ذلك الطريق بين المدينة وينبع.. أما الوقت الحالي فاللة أعلم.
أبو مازن: في أواخر الزمن يعود ظهور السباع في الجزيرة العربية في المنطقة المذكورة مابين المدينة وتبوك سبحان الله.
أبو عبدالله العتيبي: ماحصلوا الأسد ولا الفتاة.