شارك بنك البلاد في رعاية مؤتمر يوروموني السعودية 2012م، والذي عقد خلال يومي 22-23 مايو 2012م، تحت رعاية الدكتور إبراهيم العساف وزير المالية، والذي عقد بفندق الفيصلية في العاصمة الرياض.
وقال الرئيس التنفيذي للبنك خالد بن سليمان الجاسر «إن مشاركتنا في رعاية هذا الحدث الهام تنطلق من التزامنا بدعم السوق المالي بالمملكة لما لهذه الفعاليات الاقتصادية من أثر بارز في توطيد جسور التواصل بين المستثمرين والممولين في وقت تشهد فيه المملكة طفرة اقتصادية كبيرة لتبادل الخبرات والآراء فيما يفيد جميع الأطراف، وعملت على تفعيل حراكه بشكل قوي المحفزات الاقتصادية التي أعلنتها الدولة خلال الأعوام الماضية والإنفاق الرأسمالي الكبير والبيئة المواتية للاستثمار التي أفرزتها هذه القرارات، وتواصل دعم الحكومة لكافة القطاعات التي تصب في صالح النمو والاستقرار».
وأشار الجاسر إلى الأهمية والفائدة التي تتحقق للبنك والشركة على حد سواء بالمشاركة في مثل هذه المؤتمرات في ظل هذه الفرص الكامنة في السوق المالية في السعودية، مؤكداً أن مشاركتنا تأتي أيضاً انسجاماً مع دورنا الريادي في دعم هذه المؤتمرات المالية المهمة التي تمكّن صانعي السياسات المالية في المملكة وأصحاب الأعمال من الاطلاع على آخر مستجدات الأسواق المالية والإقليمية في ظل الاضطرابات التي يشهدها العالم، كتفاقم مشاكل الرهن العقاري والديون وأزمة اليورو والتي ألقت بظلالها على الاقتصاد العالمي، وما ترتب عليها من آثار على اقتصاديات الدول الناشئة والدول المصدرة للنفط التي تشهد مراحل نمو قوي.
وقال الرئيس التنفيذي للبنك خالد بن سليمان الجاسر «إن مشاركتنا في رعاية هذا الحدث الهام تنطلق من التزامنا بدعم السوق المالي بالمملكة لما لهذه الفعاليات الاقتصادية من أثر بارز في توطيد جسور التواصل بين المستثمرين والممولين في وقت تشهد فيه المملكة طفرة اقتصادية كبيرة لتبادل الخبرات والآراء فيما يفيد جميع الأطراف، وعملت على تفعيل حراكه بشكل قوي المحفزات الاقتصادية التي أعلنتها الدولة خلال الأعوام الماضية والإنفاق الرأسمالي الكبير والبيئة المواتية للاستثمار التي أفرزتها هذه القرارات، وتواصل دعم الحكومة لكافة القطاعات التي تصب في صالح النمو والاستقرار».
وأشار الجاسر إلى الأهمية والفائدة التي تتحقق للبنك والشركة على حد سواء بالمشاركة في مثل هذه المؤتمرات في ظل هذه الفرص الكامنة في السوق المالية في السعودية، مؤكداً أن مشاركتنا تأتي أيضاً انسجاماً مع دورنا الريادي في دعم هذه المؤتمرات المالية المهمة التي تمكّن صانعي السياسات المالية في المملكة وأصحاب الأعمال من الاطلاع على آخر مستجدات الأسواق المالية والإقليمية في ظل الاضطرابات التي يشهدها العالم، كتفاقم مشاكل الرهن العقاري والديون وأزمة اليورو والتي ألقت بظلالها على الاقتصاد العالمي، وما ترتب عليها من آثار على اقتصاديات الدول الناشئة والدول المصدرة للنفط التي تشهد مراحل نمو قوي.