تلقى صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع ــ حفظه الله ــ اتصالات هاتفية من كل من صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة، وجلالة الملك محمد السادس ملك المملكة المغربية، وفخامة الرئيس ميشال سليمان رئيس الجمهورية اللبنانية. عبروا فيها عن تعزيتهم ومواساتهم لسموه في الفقيد صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز آل سعود رحمه الله تعالى.
كما عبروا في اتصالاتهم عن تهانيهم لسموه باختياره وليا للعهد ، وعن صادق أمنياتهم له بالتوفيق والسداد في منصبه الجديد.
وقد أعرب سمو الأمير سلمان بن عبدالعزيز عن بالغ شكره وتقديره للجميع على مشاعرهم الأخوية الصادقة.
من جهة ثانية، تلقى سمو ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع عددا من برقيات التهنئة بمناسبة اختيار خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود ــ حفظه الله ــ له وليا للعهد وتعيينه نائبا لرئيس مجلس الوزراء ووزيرا للدفاع.
فقد هنأ سموه بهذه المناسبة كل من جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين ملك المملكة الأردنية الهاشمية، وصاحب السمو الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح أمير دولة الكويت، وصاحب السمو الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني أمير دولة قطر، وصاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة، وسمو نائبه رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، وسمو ولي العهد الأردني الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، وصاحب السمو الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح ولي العهد الكويتي، وسمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني ولي العهد القطري، وسمو رئيس الوزراء الكويتي الشيخ جابر المبارك الحمد الصباح، ومعالي الشيخ حمد بن جاسم بن جبر آل ثاني رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية القطري، وأصحاب السمو حكام الإمارات العربية المتحدة وأولياء عهودها.
وقد تمنى الجميع لسمو الأمير سلمان بن عبدالعزيز آل سعود التوفيق والسداد مثنين على سموه الكريم وما يتمتع به من رؤية ثاقبة وحنكة سياسية تؤهله لتقلد هذا المنصب وتحمل مسؤولياته الجسام خدمة لوطنه وشعبه.
ودعوا الله سبحانه وتعالى أن يعينه ويوفقه ويسدد خطاه لمواصلة إسهاماته في تحقيق مسيرة الخير والنماء التي تشهدها المملكة العربية السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود، وأن يديم على سموه موفور الصحة والعافية، وأن يحفظه سندا وعونا لأخيه خادم الحرمين الشريفين حفظه الله.
كما عبروا في اتصالاتهم عن تهانيهم لسموه باختياره وليا للعهد ، وعن صادق أمنياتهم له بالتوفيق والسداد في منصبه الجديد.
وقد أعرب سمو الأمير سلمان بن عبدالعزيز عن بالغ شكره وتقديره للجميع على مشاعرهم الأخوية الصادقة.
من جهة ثانية، تلقى سمو ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع عددا من برقيات التهنئة بمناسبة اختيار خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود ــ حفظه الله ــ له وليا للعهد وتعيينه نائبا لرئيس مجلس الوزراء ووزيرا للدفاع.
فقد هنأ سموه بهذه المناسبة كل من جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين ملك المملكة الأردنية الهاشمية، وصاحب السمو الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح أمير دولة الكويت، وصاحب السمو الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني أمير دولة قطر، وصاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة، وسمو نائبه رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، وسمو ولي العهد الأردني الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، وصاحب السمو الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح ولي العهد الكويتي، وسمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني ولي العهد القطري، وسمو رئيس الوزراء الكويتي الشيخ جابر المبارك الحمد الصباح، ومعالي الشيخ حمد بن جاسم بن جبر آل ثاني رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية القطري، وأصحاب السمو حكام الإمارات العربية المتحدة وأولياء عهودها.
وقد تمنى الجميع لسمو الأمير سلمان بن عبدالعزيز آل سعود التوفيق والسداد مثنين على سموه الكريم وما يتمتع به من رؤية ثاقبة وحنكة سياسية تؤهله لتقلد هذا المنصب وتحمل مسؤولياته الجسام خدمة لوطنه وشعبه.
ودعوا الله سبحانه وتعالى أن يعينه ويوفقه ويسدد خطاه لمواصلة إسهاماته في تحقيق مسيرة الخير والنماء التي تشهدها المملكة العربية السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود، وأن يديم على سموه موفور الصحة والعافية، وأن يحفظه سندا وعونا لأخيه خادم الحرمين الشريفين حفظه الله.