• نتبارى أحيانا في طرح أنفسنا كحراس لمدينة أفلاطون الفاضلة في الوسط الرياضي وأحيانا نقدم ذواتنا على أننا أحد أدوات التعصب وفي مرة ثالثة نعلن تذمرنا حتى من كتاباتنا.
• ربما يستأنس كثر بهذا الطرح ويقول قمة التناقض ولكن لقطع دابر الشكوك المتربصة أضيف في هذا السياق على أن السبب في هذا الحال هو الوسط الرياضي الذي نحن جزء منه، بمعنى أن المسألة هنا محكومة بجماعة وليس بفرد، وعليه سنظل في داخل هذه الدائرة إلى أن يأتي جيل آخر من كوكب آخر وبفكر آخر ليغير ما بأنفسنا.
• المشكلة التي تحاصرنا أن كلا يدعي أنه الفاهم الوحيد والمنقذ الوحيد وأمام هذه الادعاءات تشابهت الأسماء علينا.
• من ترون ومن تعتقدون السبب في ما هو حاصل في الوسط الرياضي، هم أم نحن أم زوار هبطوا من خارج كوكبنا، أسال من باب تأكيد مقولة «يمقن ويمقن لا»، و بقية ما يمكن قوله متروك لمن تهمهم الرياضة وهم كثر في بلادي.
• أنحاز بالمطلق مع الأمير نواف بن فيصل الذي أرى أن ثمة من يسعون إلى تثبيط عزائمه بطرح إماطة اللثام عن وجوه كثر في أنديتنا بل وفي اتحاداتنا، ولن أدخل في منزلق احذر من هذا وقرب ذاك، لكي لا أبدوا وصيا على ما لا أملك دليلا قاطعا عليه.
• يختصر كثيرون في الإعلام وفي المدرجات وفي الأندية بل في كل مكونات الرياضة نجاح المسئول الرياضي أو نجاح عمله في نتيجة مباراة منتخب كرة القدم وأحيانا يعتبرونه مذهلا فيما لو حقق أي منتخب معني بكرة القدم بطولة.
• مثل هذا الطرح الساذج أعتقد بل أكاد أجزم بأنه لا يخاطب العقل ولا المنطق بقدر ما يترجم أحاسيس فئة لا تعرف عن مسئولية الأمير نواف بن فيصل إلا منتخبا يخص اتحادا ولا يخصه شخصيا.
• طبيعي أن يصل نادي الاتحاد إلى ما وصل إليه من تراجع في القيم والمبادئ.
• أقصد بالقيم المرتبطة به ككيان وكأشخاص لدرجة كنا نقول من أراد أن يحب ناديه فليفعل ما فعله الاتحاديون.
• أما اليوم فتغير الوضع وأصبح الشخص أهم من الكيان ومن أراد قراءة المشهد فعليه أن يذهب إلى الإعلام ليتأمل الصور فمن رحمها قد يعرف حقيقة شخص أهم من النادي.
• لا تثريب في أن النجومية مهمة جدا لكن أن تطغى هذه النجومية على الكيان فهنا سنردد وبعفوية تامة على الأصل دور.
• يعجبني في الأهلي أن سلطة الكيان أقوى من الشخص وأهم من أسطرة اللاعبين، وهذه خصوصية أهلاوية من صنع «عبدالله الفيصل» وأرثها لمن أتوا بعده إلى أن وصلت لـ «خالد بن عبدالله» و زاد إيغالا في تكريسها بل وتأكيدها وهنا تزداد القناعة أن الأهلي ثابت في أسسه ومبادئه وغيره لاعب من الممكن أن «يتلاعب به».
• تحدثت في هذا الجانب طويلا مع الأمير خالد بن عبدالله الذي قال أول ما تعلمنا في الأهلي الحفاظ على شخصية النادي وهيبته هكذا كنت أتعلم من الأمير عبدالله الفيصل وهكذا تعلم من يأتون للنادي.
• اختصار جميل من رياضي لا تملك وأنت تتحدث له ومعه إلا الإصغاء لعباراته التي يختارها بعناية فائقة.
• الغريب أن هناك في رياضتنا من لا يفرق بين الفاول والآوت ويقدم على أنه خبير في الرياضة والعجيب أن ثمة من يساوي بين القامات في وسط لم يعد يعرف أبناءه الحقيقيين.
• طوى الأهلي صفحة كوماتشو وأحضر كامبوس البوليفي وما زالوا يتحدثون عن نصر مزيف.
• يا جماعة.. يا هوه.. يا ناس احترموا عقولنا.
للتواصل أرسل رسالة نصية sms إلى 88548 الاتصالات أو636250 موبايلي أو 737701 زين تبدأ بالرمز 251 مسافة ثم الرسالة
• ربما يستأنس كثر بهذا الطرح ويقول قمة التناقض ولكن لقطع دابر الشكوك المتربصة أضيف في هذا السياق على أن السبب في هذا الحال هو الوسط الرياضي الذي نحن جزء منه، بمعنى أن المسألة هنا محكومة بجماعة وليس بفرد، وعليه سنظل في داخل هذه الدائرة إلى أن يأتي جيل آخر من كوكب آخر وبفكر آخر ليغير ما بأنفسنا.
• المشكلة التي تحاصرنا أن كلا يدعي أنه الفاهم الوحيد والمنقذ الوحيد وأمام هذه الادعاءات تشابهت الأسماء علينا.
• من ترون ومن تعتقدون السبب في ما هو حاصل في الوسط الرياضي، هم أم نحن أم زوار هبطوا من خارج كوكبنا، أسال من باب تأكيد مقولة «يمقن ويمقن لا»، و بقية ما يمكن قوله متروك لمن تهمهم الرياضة وهم كثر في بلادي.
• أنحاز بالمطلق مع الأمير نواف بن فيصل الذي أرى أن ثمة من يسعون إلى تثبيط عزائمه بطرح إماطة اللثام عن وجوه كثر في أنديتنا بل وفي اتحاداتنا، ولن أدخل في منزلق احذر من هذا وقرب ذاك، لكي لا أبدوا وصيا على ما لا أملك دليلا قاطعا عليه.
• يختصر كثيرون في الإعلام وفي المدرجات وفي الأندية بل في كل مكونات الرياضة نجاح المسئول الرياضي أو نجاح عمله في نتيجة مباراة منتخب كرة القدم وأحيانا يعتبرونه مذهلا فيما لو حقق أي منتخب معني بكرة القدم بطولة.
• مثل هذا الطرح الساذج أعتقد بل أكاد أجزم بأنه لا يخاطب العقل ولا المنطق بقدر ما يترجم أحاسيس فئة لا تعرف عن مسئولية الأمير نواف بن فيصل إلا منتخبا يخص اتحادا ولا يخصه شخصيا.
• طبيعي أن يصل نادي الاتحاد إلى ما وصل إليه من تراجع في القيم والمبادئ.
• أقصد بالقيم المرتبطة به ككيان وكأشخاص لدرجة كنا نقول من أراد أن يحب ناديه فليفعل ما فعله الاتحاديون.
• أما اليوم فتغير الوضع وأصبح الشخص أهم من الكيان ومن أراد قراءة المشهد فعليه أن يذهب إلى الإعلام ليتأمل الصور فمن رحمها قد يعرف حقيقة شخص أهم من النادي.
• لا تثريب في أن النجومية مهمة جدا لكن أن تطغى هذه النجومية على الكيان فهنا سنردد وبعفوية تامة على الأصل دور.
• يعجبني في الأهلي أن سلطة الكيان أقوى من الشخص وأهم من أسطرة اللاعبين، وهذه خصوصية أهلاوية من صنع «عبدالله الفيصل» وأرثها لمن أتوا بعده إلى أن وصلت لـ «خالد بن عبدالله» و زاد إيغالا في تكريسها بل وتأكيدها وهنا تزداد القناعة أن الأهلي ثابت في أسسه ومبادئه وغيره لاعب من الممكن أن «يتلاعب به».
• تحدثت في هذا الجانب طويلا مع الأمير خالد بن عبدالله الذي قال أول ما تعلمنا في الأهلي الحفاظ على شخصية النادي وهيبته هكذا كنت أتعلم من الأمير عبدالله الفيصل وهكذا تعلم من يأتون للنادي.
• اختصار جميل من رياضي لا تملك وأنت تتحدث له ومعه إلا الإصغاء لعباراته التي يختارها بعناية فائقة.
• الغريب أن هناك في رياضتنا من لا يفرق بين الفاول والآوت ويقدم على أنه خبير في الرياضة والعجيب أن ثمة من يساوي بين القامات في وسط لم يعد يعرف أبناءه الحقيقيين.
• طوى الأهلي صفحة كوماتشو وأحضر كامبوس البوليفي وما زالوا يتحدثون عن نصر مزيف.
• يا جماعة.. يا هوه.. يا ناس احترموا عقولنا.
للتواصل أرسل رسالة نصية sms إلى 88548 الاتصالات أو636250 موبايلي أو 737701 زين تبدأ بالرمز 251 مسافة ثم الرسالة