واصلت إيران تهديداتها لأمن المنطقة، إذ حذر قائد القوة الجوية الفضائية في الحرس الثوري الإيراني الجنرال أمير علي حاجي زادة من أن بلاده وضعت خططا لقصف 35 قاعدة أمريكية في الدقائق الأولى التي تلي تعرضها لأي اعتداء.
ونقلت وكالة أنباء (فارس) الإيرانية عن حاجي زادة قوله «فكرنا في إجراءات لإقامة قواعد ونشر صواريخ لتدمير كل هذه القواعد في الدقائق الأولى بعد هجوم».
وقال إن للولايات المتحدة 35 قاعدة عسكرية حول إيران، وتابع «كل هذه القواعد ضمن مدى صواريخنا».
وهدد حاجي زادة بضرب إسرائيل، قائلا «الأراضي المحتلة أهداف جيدة بالنسبة لنا أيضا».
وقال إن المناورات الصاروخية التي يجريها الحرس الثوري حاليا هي تدريبات لاستهداف قاعدة جوية لعدو افتراضي تمثل القواعد الجوية الأمريكية في المنطقة.
وكانت قوات الحرس الثوري الإيراني بدأت الثلاثاء المرحلة الأساسية للمناورات التي تشمل إطلاق صواريخ قصيرة ومتوسطة وبعيدة المدى.
تأتي هذه التهديدات فيما أعلن الاتحاد الأوروبي أمس عن لقاء قريب بين دبلوماسيين أوروبيين وإيرانيين كبار حول برنامج طهران النووي، غداة اجتماع المتابعة الفنية في إسطنبول.
وقال متحدث باسم وزيرة خارجية الاتحاد الأوروبي كاترين آشتون في بيان إن «لقاء إسطنبول التقني سيعقبه اجتماع بين هيلغا شميد، والدكتور علي باقري» تنفيذا لما اتفق عليه بين مجموعة 5+1 وإيران في اجتماع موسكو.
وشميد مديرة في الجهاز الأوروبي للعمل الخارجي التابع للدبلوماسية الأوروبية وهي مكلفة خصوصا الملف الإيراني. وباقري هو مساعد كبير المفاوضين الإيرانيين سعيد جليلي. ولم يحدد المتحدث باسم آشتون مكان هذا اللقاء القريب.
ونقلت وكالة أنباء (فارس) الإيرانية عن حاجي زادة قوله «فكرنا في إجراءات لإقامة قواعد ونشر صواريخ لتدمير كل هذه القواعد في الدقائق الأولى بعد هجوم».
وقال إن للولايات المتحدة 35 قاعدة عسكرية حول إيران، وتابع «كل هذه القواعد ضمن مدى صواريخنا».
وهدد حاجي زادة بضرب إسرائيل، قائلا «الأراضي المحتلة أهداف جيدة بالنسبة لنا أيضا».
وقال إن المناورات الصاروخية التي يجريها الحرس الثوري حاليا هي تدريبات لاستهداف قاعدة جوية لعدو افتراضي تمثل القواعد الجوية الأمريكية في المنطقة.
وكانت قوات الحرس الثوري الإيراني بدأت الثلاثاء المرحلة الأساسية للمناورات التي تشمل إطلاق صواريخ قصيرة ومتوسطة وبعيدة المدى.
تأتي هذه التهديدات فيما أعلن الاتحاد الأوروبي أمس عن لقاء قريب بين دبلوماسيين أوروبيين وإيرانيين كبار حول برنامج طهران النووي، غداة اجتماع المتابعة الفنية في إسطنبول.
وقال متحدث باسم وزيرة خارجية الاتحاد الأوروبي كاترين آشتون في بيان إن «لقاء إسطنبول التقني سيعقبه اجتماع بين هيلغا شميد، والدكتور علي باقري» تنفيذا لما اتفق عليه بين مجموعة 5+1 وإيران في اجتماع موسكو.
وشميد مديرة في الجهاز الأوروبي للعمل الخارجي التابع للدبلوماسية الأوروبية وهي مكلفة خصوصا الملف الإيراني. وباقري هو مساعد كبير المفاوضين الإيرانيين سعيد جليلي. ولم يحدد المتحدث باسم آشتون مكان هذا اللقاء القريب.