277 متسابقا تقدموا بأعمال للمنافسة على جوائز سوق عكاظ في نسخته السادسة للعام الجاري والتي تستهدف الشعراء، الفنانين التشكيليين، المبتكرين في المجال العلمي، الخطاطين، والمصورين الفوتوغرافيين في الوطن العربي، وتشمل: جائزة شاعر عكاظ، جائزة شاعر شباب عكاظ، جائزة التميز العلمي، جائزة الخط العربي، جائزة التصوير الضوئي، جائزة لوحة وقصيدة والتي تبلغ قيمتها الإجمالية 800 ألف ريال.
أعلنت ذلك الأمانة العامة لسوق عكاظ مشيرة إلى أن جائزتي الحرف اليدوية والفلكلور الشعبية، سيتم منحها خلال فترة نشاط السوق، حيث سيطلب من المشاركين التقدم بأعمالهم لتتم معاينتها من قبل لجنة التحكيم، وتبلغ قيمة الجائزتين 320 ألف ريال.
وقالت الأمانة : المتقدمون لمسابقات جوائز سوق عكاظ يرسلون أعمالهم عبر الموقع الإلكتروني للسوق على شبكة الإنترنت www.sooqokaz.com أو إرسالها عبر البريد (ص.ب: 4، الرمز البريدي: 21944 ـ الطائف).
وحثت الأمانة العامة لسوق عكاظ الراغبين في المنافسة سرعة التقدم بأعمالهم خلال الأيام المقبلة وعدم الانتظار حتى آخر موعد لاستقبال الترشيحات المقرر في 25 شعبان 1433هـ الجاري الموافق 15 يوليو 2012م، وبينت الأمانة أنها رصدت خلال الأعوام الماضية ظاهرة تفضيل بعض المشاركين سواء كأشخاص أو مؤسسات تأخير تقديم الأعمال الى اليوم الأخير، بما يقلل من فرصة المشاركة والمنافسة.
واعتبر المتحدث الإعلامي لسوق عكاظ محمد سمان الجوائز أنها أصبحت منافسة على مستوى العالم العربي، إذ أصبحت تغطي مساحة واسعة من الإبداع الفني ابتداء من الشعر، مرورا بالفن التشكيلي، الخط العربي، التصوير الفوتوغرافي، والابتكار العلمي، وقال: الجوائز باتت اليوم موضع عناية واهتمام من جميع المثقفين في الوطن العربي، كما أنها تشكل آمالهم وطموحاتهم للتنافس فيها من أجل الحصول عليها والتتويج بها، مفيدا بأن قيمة الجوائز تبلغ مليونا ومائة ألف ريال.
وثمن المتحدث الإعلامي لللسوق تفاعل الأندية الأدبية والمؤسسات الثقافية في السعودية والوطن العربي بتقديم ترشيحاتها، وأوضح السمان أن الشروط الأساسية الواجب توافرها لقبول الأعمال وبالتالي تأهلها للمنافسة لم يطرأ عليها أي تغيير، فيما طال جائزة شاعر سوق عكاظ تغيير في معيار اختيار الفائز بها، وقال: اللجنة الرئيسية للسوق برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل أمير منطقة مكة ورئيس اللجنة الإشرافية أقرت أخيرا منحها لشاعر سوق عكاظ بناء على معيارين أساسيين هما بالتساوي وبنسبة 50 في المائة، وهما: أولا: إنتاج قصيدة شعرية حديثة خاصة بسوق عكاظ دون تحديد لموضوعها شريطة عدم إخلالها بالشروط الأساسية، والثاني مراعاة الإنتاج الشعري للشاعر المتقدم للترشيح.
شاعر سوق عكاظ
تحظى جائزة سوق شاعر سوق عكاظ باهتمام محلي وخليجي وعربي وهي تعنى بالشعر الفصيح، وتقدير الشاعر العربي الأصيل، حيث يحصل فيها الفائز على وسام الشعر العربي المتمثل في لقب (شاعر عكاظ)، كما يحصل الفائز على درع سوق عكاظ لعام 1433هـ، وبردة شاعر عكاظ، وجائزة مالية تبلغ 300 ألف ريال سعودي، فضلا عن دعوته لحضور سوق عكاظ وإلقاء قصيدة حفل الافتتاح. وتتضمن شروط المنافسة في جائزة شاعر سوق عكاظ أن يكون للشاعر إنتاج أدبي شهري منشور باللغة العربية الفصحى وذو قيمة أدبية تضيف جديدا للفكر الشعري، فيما تضم شروط القصيدة الخاصة بالسوق أن تكون غير منشورة وتمثل تجربته الشعرية وتكشف عن قدراته الفنية، ما يؤهلها لأن يتم تقديمها في حفل الافتتاح، فيما يتاح أيضا قبول ترشيحات الجامعات والمؤسسات الثقافية والأدبية الحكومية منها والخاصة في الوطن العربي وخارجه.
أما جائزة شباب عكاظ المخصصة للشعراء الشباب السعوديين الذين لم تتجاوز أعمارهم 30 عاما، فيتقدم إليها المتسابقون الذين يتم ترشيحهم من الأندية الأدبية والمؤسسات الثقافية والتعليمية بنص باللغة العربية الفصحى غير منشور من قبل ولم يحصل على جائزة سابقة، ويحمل رؤية وتشكيلا ومضمونا جيدا، وينال الفائز جائزة نقدية قدرها 100 ألف ريال سعودي.
جوائز الابتكار والإبداع
للعام الثاني على التوالي تستمر جائزة الإبداع العلمي التي استحدثت العام الماضي لأول مرة، بنفس الشروط السابقة، والتي تمنح الفائز بها تكريما لإنتاجه من الأبحاث العلمية العالمية المستوى أو حصوله على براعة اختراع يخدم في موضوع (الطاقة المتجددة)، ليحصل على جائزة نقدية قدرها 100 ألف ريال سعودي.
ومن جهتها، حددت وزارة التربية والتعليم المسؤولة عن جائزة (التصوير الضوئي) موضوع (النظائر والمتشابهات) لتكون محور تنافس المصورين العرب من الجنسين من داخل المملكة وخارجها، حيث سيتقدمون للمشاركة بصور لقطات تشمل الأشياء المتناظرة أو المتطابقة أو قريبة الشبه سواء كانت طبيعة أو من صنع الإنسان، وينال الفائز الأول مبلغ 50 ألف ريال سعودي، فيما ينال الفائز الثاني 30 ألف ريال سعودي، والثالث 20 ألف ريال سعودي.
كما حددت وزارة التربية والتعليم المسؤولة عن مسابقة الخط العربي موضوع (الرفق واللين) ليكون موضوع النصوص التي سيتنافس فيها الخطاطون من داخل السعودية وخارجها، وحددت أربعة نصوص تكتب بالخطوط التالية: النسخ في الآية (فبما رحمة من الله لنت لهم ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك فاعف عنهم واستغفر لهم وشاورهم في الأمر فإذا عزمت فتوكل على الله إن الله يحب المتوكلين)، خط الثلث في النص التالي (ما عفا رجل عن مظلمة إلا زاده الله عزة بها)، الخط الفارسي في النص التالي (من أطاع غضبه أضاع أدبه)، الخط الديواني في النص التالي (الرفق يبلغ ما لا يبلغ الخرق وقل في الناس من يصفو له خلق، لم يقلق المرء عن رشد فيتركه إلا دعاه إلى ما يترك القلق). وخصصت للجائزة 100 ألف ريال سعودي يحصل الأول فيها على مبلغ 50 ألف ريال، والثاني 30 ألف ريال، والثالث 20 ألف ريال، وتتم دعوتهم واستضافتهم لحضور حفل الافتتاح والمشاركة في المعرض المخصص للمسابقة.
أما جائزة لوحة وقصيدة فهي تهدف إلى تشجيع الفنون بشكل عام وما يرتبط منها بفن العرب الأول وهو الشعر بشكل خاص، وهي تهدف إلى توثيق العلاقة بين الشعر والرسم، وتشجيع الفنانين التشكيليين السعوديين والعرب المقيمين في المملكة على ارتياد هذه المساحات، وتبلغ قيمة الجائزة 100 ألف ريال سعودي يحصل الأول فيها على مبلغ 50 ألف ريال، والثاني 30 ألف ريال، والثالث 20 ألف ريال، وتتم دعوتهم واستضافتهم لحضور حفل الافتتاح والمشاركة في المعرض المخصص للمسابقة.
جوائز الحرف والفلكلور
تعنى جائزة الحرف اليدوية بالمبدعين في مجال الابتكار في الحرف والصناعات اليدوية والشعبية في المملكة، وهي تمنح للحرفيين السعوديين الذين سعوا لإحياء مهارة نادرة وأيضا للحرفيين رجالا ونساء ممن قدموا أفضل أعمالهم وأظهروا مهارة في العمل خلال تقديم العروض أثناء مشاركتهم في نشاط سوق عكاظ، وتتلخص معايير الجائزة في معاينة التفوق والتميز والتصميم والابتكار في المنتج والدقة في العمل)، وتشمل ست حرف وصناعات يدوية، كالسدو أو النسيج والسجاد اليدوي وأعمال الكروشية اليدوية، والتطريز على القماش والأزياء التراثية باستخدام الخيط أو الخرز، وصناعة ونحت ونجارة المنتجات الخشبية، وصناعة المنتجات اليدوية من النخيل، والرسم أو النحت أو النقش أو الزخرفة اليدوية على أي مادة طبيعية، والمنتجات الحرفية الأخرى التي لها طابع ابتكاري، وتبلغ قيمة الجائزة 150 ألف ريال سعودي موزعة على المجالات الستة السابقة.
أما جائزة الفلكلور الشعبي فهي مخصصة للفرق الشعبية في محافظات منطقة مكة المكرمة، ويتم الترشيح للمشاركة فيها عبر المحافظات بالتنسيق مع اللجنة الرئيسية للسوق حسب الشروط المبلغة لهم في هذا الشأن، وتتنافس الفرق الشعبية المقدمة للعروض على الفوز بالجائزة النقدية ومقدارها 100 ألف ريال سعودي.
أعلنت ذلك الأمانة العامة لسوق عكاظ مشيرة إلى أن جائزتي الحرف اليدوية والفلكلور الشعبية، سيتم منحها خلال فترة نشاط السوق، حيث سيطلب من المشاركين التقدم بأعمالهم لتتم معاينتها من قبل لجنة التحكيم، وتبلغ قيمة الجائزتين 320 ألف ريال.
وقالت الأمانة : المتقدمون لمسابقات جوائز سوق عكاظ يرسلون أعمالهم عبر الموقع الإلكتروني للسوق على شبكة الإنترنت www.sooqokaz.com أو إرسالها عبر البريد (ص.ب: 4، الرمز البريدي: 21944 ـ الطائف).
وحثت الأمانة العامة لسوق عكاظ الراغبين في المنافسة سرعة التقدم بأعمالهم خلال الأيام المقبلة وعدم الانتظار حتى آخر موعد لاستقبال الترشيحات المقرر في 25 شعبان 1433هـ الجاري الموافق 15 يوليو 2012م، وبينت الأمانة أنها رصدت خلال الأعوام الماضية ظاهرة تفضيل بعض المشاركين سواء كأشخاص أو مؤسسات تأخير تقديم الأعمال الى اليوم الأخير، بما يقلل من فرصة المشاركة والمنافسة.
واعتبر المتحدث الإعلامي لسوق عكاظ محمد سمان الجوائز أنها أصبحت منافسة على مستوى العالم العربي، إذ أصبحت تغطي مساحة واسعة من الإبداع الفني ابتداء من الشعر، مرورا بالفن التشكيلي، الخط العربي، التصوير الفوتوغرافي، والابتكار العلمي، وقال: الجوائز باتت اليوم موضع عناية واهتمام من جميع المثقفين في الوطن العربي، كما أنها تشكل آمالهم وطموحاتهم للتنافس فيها من أجل الحصول عليها والتتويج بها، مفيدا بأن قيمة الجوائز تبلغ مليونا ومائة ألف ريال.
وثمن المتحدث الإعلامي لللسوق تفاعل الأندية الأدبية والمؤسسات الثقافية في السعودية والوطن العربي بتقديم ترشيحاتها، وأوضح السمان أن الشروط الأساسية الواجب توافرها لقبول الأعمال وبالتالي تأهلها للمنافسة لم يطرأ عليها أي تغيير، فيما طال جائزة شاعر سوق عكاظ تغيير في معيار اختيار الفائز بها، وقال: اللجنة الرئيسية للسوق برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل أمير منطقة مكة ورئيس اللجنة الإشرافية أقرت أخيرا منحها لشاعر سوق عكاظ بناء على معيارين أساسيين هما بالتساوي وبنسبة 50 في المائة، وهما: أولا: إنتاج قصيدة شعرية حديثة خاصة بسوق عكاظ دون تحديد لموضوعها شريطة عدم إخلالها بالشروط الأساسية، والثاني مراعاة الإنتاج الشعري للشاعر المتقدم للترشيح.
شاعر سوق عكاظ
تحظى جائزة سوق شاعر سوق عكاظ باهتمام محلي وخليجي وعربي وهي تعنى بالشعر الفصيح، وتقدير الشاعر العربي الأصيل، حيث يحصل فيها الفائز على وسام الشعر العربي المتمثل في لقب (شاعر عكاظ)، كما يحصل الفائز على درع سوق عكاظ لعام 1433هـ، وبردة شاعر عكاظ، وجائزة مالية تبلغ 300 ألف ريال سعودي، فضلا عن دعوته لحضور سوق عكاظ وإلقاء قصيدة حفل الافتتاح. وتتضمن شروط المنافسة في جائزة شاعر سوق عكاظ أن يكون للشاعر إنتاج أدبي شهري منشور باللغة العربية الفصحى وذو قيمة أدبية تضيف جديدا للفكر الشعري، فيما تضم شروط القصيدة الخاصة بالسوق أن تكون غير منشورة وتمثل تجربته الشعرية وتكشف عن قدراته الفنية، ما يؤهلها لأن يتم تقديمها في حفل الافتتاح، فيما يتاح أيضا قبول ترشيحات الجامعات والمؤسسات الثقافية والأدبية الحكومية منها والخاصة في الوطن العربي وخارجه.
أما جائزة شباب عكاظ المخصصة للشعراء الشباب السعوديين الذين لم تتجاوز أعمارهم 30 عاما، فيتقدم إليها المتسابقون الذين يتم ترشيحهم من الأندية الأدبية والمؤسسات الثقافية والتعليمية بنص باللغة العربية الفصحى غير منشور من قبل ولم يحصل على جائزة سابقة، ويحمل رؤية وتشكيلا ومضمونا جيدا، وينال الفائز جائزة نقدية قدرها 100 ألف ريال سعودي.
جوائز الابتكار والإبداع
للعام الثاني على التوالي تستمر جائزة الإبداع العلمي التي استحدثت العام الماضي لأول مرة، بنفس الشروط السابقة، والتي تمنح الفائز بها تكريما لإنتاجه من الأبحاث العلمية العالمية المستوى أو حصوله على براعة اختراع يخدم في موضوع (الطاقة المتجددة)، ليحصل على جائزة نقدية قدرها 100 ألف ريال سعودي.
ومن جهتها، حددت وزارة التربية والتعليم المسؤولة عن جائزة (التصوير الضوئي) موضوع (النظائر والمتشابهات) لتكون محور تنافس المصورين العرب من الجنسين من داخل المملكة وخارجها، حيث سيتقدمون للمشاركة بصور لقطات تشمل الأشياء المتناظرة أو المتطابقة أو قريبة الشبه سواء كانت طبيعة أو من صنع الإنسان، وينال الفائز الأول مبلغ 50 ألف ريال سعودي، فيما ينال الفائز الثاني 30 ألف ريال سعودي، والثالث 20 ألف ريال سعودي.
كما حددت وزارة التربية والتعليم المسؤولة عن مسابقة الخط العربي موضوع (الرفق واللين) ليكون موضوع النصوص التي سيتنافس فيها الخطاطون من داخل السعودية وخارجها، وحددت أربعة نصوص تكتب بالخطوط التالية: النسخ في الآية (فبما رحمة من الله لنت لهم ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك فاعف عنهم واستغفر لهم وشاورهم في الأمر فإذا عزمت فتوكل على الله إن الله يحب المتوكلين)، خط الثلث في النص التالي (ما عفا رجل عن مظلمة إلا زاده الله عزة بها)، الخط الفارسي في النص التالي (من أطاع غضبه أضاع أدبه)، الخط الديواني في النص التالي (الرفق يبلغ ما لا يبلغ الخرق وقل في الناس من يصفو له خلق، لم يقلق المرء عن رشد فيتركه إلا دعاه إلى ما يترك القلق). وخصصت للجائزة 100 ألف ريال سعودي يحصل الأول فيها على مبلغ 50 ألف ريال، والثاني 30 ألف ريال، والثالث 20 ألف ريال، وتتم دعوتهم واستضافتهم لحضور حفل الافتتاح والمشاركة في المعرض المخصص للمسابقة.
أما جائزة لوحة وقصيدة فهي تهدف إلى تشجيع الفنون بشكل عام وما يرتبط منها بفن العرب الأول وهو الشعر بشكل خاص، وهي تهدف إلى توثيق العلاقة بين الشعر والرسم، وتشجيع الفنانين التشكيليين السعوديين والعرب المقيمين في المملكة على ارتياد هذه المساحات، وتبلغ قيمة الجائزة 100 ألف ريال سعودي يحصل الأول فيها على مبلغ 50 ألف ريال، والثاني 30 ألف ريال، والثالث 20 ألف ريال، وتتم دعوتهم واستضافتهم لحضور حفل الافتتاح والمشاركة في المعرض المخصص للمسابقة.
جوائز الحرف والفلكلور
تعنى جائزة الحرف اليدوية بالمبدعين في مجال الابتكار في الحرف والصناعات اليدوية والشعبية في المملكة، وهي تمنح للحرفيين السعوديين الذين سعوا لإحياء مهارة نادرة وأيضا للحرفيين رجالا ونساء ممن قدموا أفضل أعمالهم وأظهروا مهارة في العمل خلال تقديم العروض أثناء مشاركتهم في نشاط سوق عكاظ، وتتلخص معايير الجائزة في معاينة التفوق والتميز والتصميم والابتكار في المنتج والدقة في العمل)، وتشمل ست حرف وصناعات يدوية، كالسدو أو النسيج والسجاد اليدوي وأعمال الكروشية اليدوية، والتطريز على القماش والأزياء التراثية باستخدام الخيط أو الخرز، وصناعة ونحت ونجارة المنتجات الخشبية، وصناعة المنتجات اليدوية من النخيل، والرسم أو النحت أو النقش أو الزخرفة اليدوية على أي مادة طبيعية، والمنتجات الحرفية الأخرى التي لها طابع ابتكاري، وتبلغ قيمة الجائزة 150 ألف ريال سعودي موزعة على المجالات الستة السابقة.
أما جائزة الفلكلور الشعبي فهي مخصصة للفرق الشعبية في محافظات منطقة مكة المكرمة، ويتم الترشيح للمشاركة فيها عبر المحافظات بالتنسيق مع اللجنة الرئيسية للسوق حسب الشروط المبلغة لهم في هذا الشأن، وتتنافس الفرق الشعبية المقدمة للعروض على الفوز بالجائزة النقدية ومقدارها 100 ألف ريال سعودي.