اشتعل مسرح أمانة نجران المفتوح شعرا مساء أمس الأول الخميس بالأمسية الشعرية الثالثة والختامية، ضمن فعاليات «صيف نجران33» الذي تنظمه أمانة المنطقة، والتي أدارها الإعلامي والشاعر سلامة الزيد، مشعلا فتيل المسرح بقصيدة تحكي شيم وكرم أهالي نجران وحبهم وولاءهم لوطنهم، مستشهدا بتاريخ وبطولة الشيخ راكان بن حثلين، وسط حضور جماهيري غفير لمتذوقي الشعر من الجنسين بلغ أكثر من 2000 شخص، وقدم الزيد فرسان الأمسية شاعر الشيلة سعد اليامي، الشاعر بدر اللامي، الشاعر عريمان السبيعي، الشاعر مهدي آل سميطان، والشاعر حسين الوايلي الذي يعد هذا الظهور الأول له من خلال هذه الأمسية.
وانطلقت الأمسية بشيلة شعرية تغنى بها سعد اليامي تجسد حب القيادة للشعب وولاء الشعب لقيادته.
عقب ذلك، قدم الشاعر بدر اللامي شعرا وقف له الجمهور اعتزازا و إعجابا.
تلا ذلك الشاعر عريمان السبيعي الذي حيا الجمهور قائلا «والله إني لا أرى أمامي جمهورا، وإنما أرى أمامي جبالا»، وبادله الجمهور بالترحيب العارم والتصفيق الحار، ثم قدم قصيدة وطنية نالت استحسان الجمهور.
بعد ذلك، سطع الشاعر مهدي سميطان الذي نبذ التفرقة العنصرية والطائفية والمناطقية من خلال القصائد التي ألقاها، وكانت مثار إعجاب الجمهور الذي تفاعل معها.
ثم حرك الشاعر حسين الوايلي مشاعر الجمهور بقصيدة تحكي مرارة السجين المعوق محمد القحص، ملتمسا من ذوي الدم عتق رقبته، متفاخرا بمواقف القيادة وأمير نجران في سعيهم لإنهاء قضية السجين، ثم قدم قصيدة جارى فيها ولاء أبناء منطقة نجران ومواقف أميرهم المحبوب، ثم عادت جولة الأمسية لعريفها سلامة الزيد الذي ثمن حضور وتفاعل الجمهور، معربا عن شكره لأمير منطقة نجران على ما لمسه من نهضة تطويرية في المنطقة، مستشهدا بمطار نجران النموذجي، معلنا استمرار جولات الأمسية التي استمرت حتى منتصف الليل لما يقارب ثلاث ساعات اشتملت على كل أغراض الشعر وألوانه، واختتمت الأمسية التي تنظمها جمعية الثقافة والفنون في المنطقة، بدعم من مجموعة صالح بن حسين آل سلامة للتجارة والمقاولات، بتكريم شعراء الأمسية بدروع تذكارية، سلمها رئيس اللجنة التنفيذية المهندس حمد حسين عيبان، بمشاركة مدير جمعية الثقافة والفنون في المنطقة محمد ناصر آل مردف ورئيس مجموعة صالح آل سلامة للتجارة والمقاولات.
وانطلقت الأمسية بشيلة شعرية تغنى بها سعد اليامي تجسد حب القيادة للشعب وولاء الشعب لقيادته.
عقب ذلك، قدم الشاعر بدر اللامي شعرا وقف له الجمهور اعتزازا و إعجابا.
تلا ذلك الشاعر عريمان السبيعي الذي حيا الجمهور قائلا «والله إني لا أرى أمامي جمهورا، وإنما أرى أمامي جبالا»، وبادله الجمهور بالترحيب العارم والتصفيق الحار، ثم قدم قصيدة وطنية نالت استحسان الجمهور.
بعد ذلك، سطع الشاعر مهدي سميطان الذي نبذ التفرقة العنصرية والطائفية والمناطقية من خلال القصائد التي ألقاها، وكانت مثار إعجاب الجمهور الذي تفاعل معها.
ثم حرك الشاعر حسين الوايلي مشاعر الجمهور بقصيدة تحكي مرارة السجين المعوق محمد القحص، ملتمسا من ذوي الدم عتق رقبته، متفاخرا بمواقف القيادة وأمير نجران في سعيهم لإنهاء قضية السجين، ثم قدم قصيدة جارى فيها ولاء أبناء منطقة نجران ومواقف أميرهم المحبوب، ثم عادت جولة الأمسية لعريفها سلامة الزيد الذي ثمن حضور وتفاعل الجمهور، معربا عن شكره لأمير منطقة نجران على ما لمسه من نهضة تطويرية في المنطقة، مستشهدا بمطار نجران النموذجي، معلنا استمرار جولات الأمسية التي استمرت حتى منتصف الليل لما يقارب ثلاث ساعات اشتملت على كل أغراض الشعر وألوانه، واختتمت الأمسية التي تنظمها جمعية الثقافة والفنون في المنطقة، بدعم من مجموعة صالح بن حسين آل سلامة للتجارة والمقاولات، بتكريم شعراء الأمسية بدروع تذكارية، سلمها رئيس اللجنة التنفيذية المهندس حمد حسين عيبان، بمشاركة مدير جمعية الثقافة والفنون في المنطقة محمد ناصر آل مردف ورئيس مجموعة صالح آل سلامة للتجارة والمقاولات.