** «براتب شهري 1480 ريالا .. شركات الاستقدام تبدأ تسليم العمالة المنزلية قبل رمضان» عنوان طرحته «عكاظ» يشير إلى أن أول شركة للاستقدام بدأت في تسليم الدفعة الأولى من العمالة المنزلية للمتقدمين عن طريق الموقع الالكروني للشركة .. القراء علقوا على هذا بالتالي:
ــــ عماد العتيبي:
سعر خيالي
المبلغ مبالغ جدا. رغم عدم قناعتي.
ــــ جداوية:
سعر مناسب جدا خاصة أنه يلغي تكاليف المكاتب الهائلة ونقل الكفالة.
ــــ نور:
هذا أفضل حل للبعد عن الخادمات الهاربات واللي بدون .. ونتمنى من الشركات ادخال نظام الساعات.
ــــ أبو احمد:
المشكلة فينا نحن هم يرفعون الأسعار وحنا ندفع في العهد القديم كانت المرأة ترعى بيتها وزوجها وأطفالها وترعى الغنم وما كانت الحاجة للعاملة إلا عند الضرورة.
ــــ ظافر محبوب:
1480 ريالا مناسب جدا بدون تحمل تكاليف استقدام ولا إقامة ولا علاج.
ــــ أبو عدنان:
مبالغ في الراتب.
ــــ محمد أبو تركي:
عجبا لهذه الشركات .. كم هي قاسية على مواطنيها ..!!!
ــــ ابو جواد:
يعني ما عاد باقي من الراتب شيء ارتفاع في الاسعار وغلاء المعيشة والخادمة زادت الامر سوءاً.
ــــ ابو حسام:
متى يأتي نظام الساعات للشغالات أنا لا أريدها سوى 7 ساعات.
متقاعد قطاع خاص:
اصبحنا في متاهة مكاتب الخادمات لماذا لايطبق نظام مكاتب الخدم.
** وحول ما طرحته «عكاظ» تحت عنوان «مجنون ساهر» يتجاوز الحمراء بلوحة على عربة تسوق» تعليقات القراء على هذه المادة جاءت كما يلي:
ــــ العنبري:
لساهر جزء نؤيده لتأديب المخالفين وجزء نعترض عليه وهو وضع الكاميرا في أماكن مخفية وعدم التنويه عنها ولا عن السرعة المقررة!
ــــ مواطن:
الآن تجد من يصفق لك ولكن إذا لا سمح الله حصل لك شيء عند قطعك الاشارة من سيسأل عنك.
ــــ ابو علي:
بصراحة المقطع فعلا ممتع وهذا يدل على أن نظام ساهر يحتاج لإعادة صياغة.
ــــ راكان عبدالله:
أرجوا النظر في قرار تدبيل المخالفات في نظام ساهر.
عبدالعزيز الحربي:
سلوك مخالف إلا أنه يدل على أن النظام مازال فيه خروقات وغير دقيق.
ــــ أحمد الناشري:
اتحداك تجنن ساهر على الطريق السريع.
ــــ أبو ساري:
نحن مع ساهر لكن بالمنطق وليس بالقوة.
ــــ علي علا:
بكرة يكبر ويعرف إن القوانين جعلت لمصلحته هو شخصيا.
ــــ ابو محمد:
يا شباب ارتقوا .. إلى متى هذه التصرفات.
ــــ أم عبدالرحمن:
والله إني أتمنى أن يجعلوا ساهر عند كل إشارة.
ــــ أبو لينه:
يا ريت نكون أكبر من هذا التصرف .. كان من المفترض من الدورية إيقافه برغم مرورها أمامه لأكثر من مرة.
ــــ ممدوح إبراهيم:
نحن لسنا ضد نظام ساهر إذا كان القصد منه حماية الأرواح والممتلكات ولكن بواقعية.
ــــ عماد العتيبي:
سعر خيالي
المبلغ مبالغ جدا. رغم عدم قناعتي.
ــــ جداوية:
سعر مناسب جدا خاصة أنه يلغي تكاليف المكاتب الهائلة ونقل الكفالة.
ــــ نور:
هذا أفضل حل للبعد عن الخادمات الهاربات واللي بدون .. ونتمنى من الشركات ادخال نظام الساعات.
ــــ أبو احمد:
المشكلة فينا نحن هم يرفعون الأسعار وحنا ندفع في العهد القديم كانت المرأة ترعى بيتها وزوجها وأطفالها وترعى الغنم وما كانت الحاجة للعاملة إلا عند الضرورة.
ــــ ظافر محبوب:
1480 ريالا مناسب جدا بدون تحمل تكاليف استقدام ولا إقامة ولا علاج.
ــــ أبو عدنان:
مبالغ في الراتب.
ــــ محمد أبو تركي:
عجبا لهذه الشركات .. كم هي قاسية على مواطنيها ..!!!
ــــ ابو جواد:
يعني ما عاد باقي من الراتب شيء ارتفاع في الاسعار وغلاء المعيشة والخادمة زادت الامر سوءاً.
ــــ ابو حسام:
متى يأتي نظام الساعات للشغالات أنا لا أريدها سوى 7 ساعات.
متقاعد قطاع خاص:
اصبحنا في متاهة مكاتب الخادمات لماذا لايطبق نظام مكاتب الخدم.
** وحول ما طرحته «عكاظ» تحت عنوان «مجنون ساهر» يتجاوز الحمراء بلوحة على عربة تسوق» تعليقات القراء على هذه المادة جاءت كما يلي:
ــــ العنبري:
لساهر جزء نؤيده لتأديب المخالفين وجزء نعترض عليه وهو وضع الكاميرا في أماكن مخفية وعدم التنويه عنها ولا عن السرعة المقررة!
ــــ مواطن:
الآن تجد من يصفق لك ولكن إذا لا سمح الله حصل لك شيء عند قطعك الاشارة من سيسأل عنك.
ــــ ابو علي:
بصراحة المقطع فعلا ممتع وهذا يدل على أن نظام ساهر يحتاج لإعادة صياغة.
ــــ راكان عبدالله:
أرجوا النظر في قرار تدبيل المخالفات في نظام ساهر.
عبدالعزيز الحربي:
سلوك مخالف إلا أنه يدل على أن النظام مازال فيه خروقات وغير دقيق.
ــــ أحمد الناشري:
اتحداك تجنن ساهر على الطريق السريع.
ــــ أبو ساري:
نحن مع ساهر لكن بالمنطق وليس بالقوة.
ــــ علي علا:
بكرة يكبر ويعرف إن القوانين جعلت لمصلحته هو شخصيا.
ــــ ابو محمد:
يا شباب ارتقوا .. إلى متى هذه التصرفات.
ــــ أم عبدالرحمن:
والله إني أتمنى أن يجعلوا ساهر عند كل إشارة.
ــــ أبو لينه:
يا ريت نكون أكبر من هذا التصرف .. كان من المفترض من الدورية إيقافه برغم مرورها أمامه لأكثر من مرة.
ــــ ممدوح إبراهيم:
نحن لسنا ضد نظام ساهر إذا كان القصد منه حماية الأرواح والممتلكات ولكن بواقعية.