طلبت الحكومة الإسرائيلية أمس من المحكمة العليا الإسرائيلية تأجيل موعد إخلاء بؤرة ميغرون الاستيطانية العشوائية في الضفة الغربية المحتلة لثلاثة أسابيع.
وبحسب نص الطلب الذي قدمه ممثل وزارة العدل «ترى قيادة الجيش الإسرائيلي في المنطقة بأنه من أجل الحفاظ على الهدوء والأمن فمن المفضل عدم المضي قدما بإخلاء ميغرون دون موافقة السكان خلال شهر رمضان».
وطلب ممثل وزارة العدل من المحكمة العليا تأجيل تطبيق أمر إجلاء مستوطني ميغرون القائمة على أراض خاصة فلسطينية من الأول من أغسطس (آب) إلى العشرين منه. ومن جهتها قالت هاغيت أوفران المتحدثة باسم حركة السلام الآن المناهضة للاستيطان إنه «من المخزي أن تستجيب الحكومة لكافة مطالب المستوطنين وتسخر من المحكمة العليا في إسرائيل. إنهم يستخدمون حججا جديدة لمحاولة الالتفاف على قرار المحكمة الإسرائيلية وهذه المرة بحجة شهر رمضان».
وأضافت «التأجيل في رمضان يوحي بأن المستوطنين قد يهاجمون الفلسطينيين وهذه طريقة لتشريع عنفهم».
وقررت الحكومة الإسرائيلية الأسبوع الماضي بأنها لن تعارض التماسا تقدم به المستوطنون إلى المحكمة العليا يقول بأنهم اشتروا الأراضي التي يقيمون عليها من فلسطينيين.
وبحسب نص الطلب الذي قدمه ممثل وزارة العدل «ترى قيادة الجيش الإسرائيلي في المنطقة بأنه من أجل الحفاظ على الهدوء والأمن فمن المفضل عدم المضي قدما بإخلاء ميغرون دون موافقة السكان خلال شهر رمضان».
وطلب ممثل وزارة العدل من المحكمة العليا تأجيل تطبيق أمر إجلاء مستوطني ميغرون القائمة على أراض خاصة فلسطينية من الأول من أغسطس (آب) إلى العشرين منه. ومن جهتها قالت هاغيت أوفران المتحدثة باسم حركة السلام الآن المناهضة للاستيطان إنه «من المخزي أن تستجيب الحكومة لكافة مطالب المستوطنين وتسخر من المحكمة العليا في إسرائيل. إنهم يستخدمون حججا جديدة لمحاولة الالتفاف على قرار المحكمة الإسرائيلية وهذه المرة بحجة شهر رمضان».
وأضافت «التأجيل في رمضان يوحي بأن المستوطنين قد يهاجمون الفلسطينيين وهذه طريقة لتشريع عنفهم».
وقررت الحكومة الإسرائيلية الأسبوع الماضي بأنها لن تعارض التماسا تقدم به المستوطنون إلى المحكمة العليا يقول بأنهم اشتروا الأراضي التي يقيمون عليها من فلسطينيين.