تزداد جاذبية منطقة باب مكة وسط جدة بتقادم الزمن، إذ يحظى المكان التاريخي في عروس البحر الأحمر بتدفق الزوار والسياح عليها بكثافة للتبضع، على الرغم من انتشار المولات والأسواق الحديثة في المحافظة.
ويعكس باب مكة الحركة التجارية النشطة في جدة، لاحتوائه على المتاجر التي تبيع كل ما يحتاجه الناس، وبأسعار مناسبة، فضلا عن أن المنطقة القديمة تحتضن العديد من الآثار التاريخية مثل مسجد الشافعي وبيت نصيف والعديد من المعالم التي تستهوي السياح.
وتنشط حركة البيع في باب مكة باقتراب العيد، حيث تنتشر البسطات التي تبيع الحلوى والملابس وغيرها من اللوازم، فضلا عن أسواق العطور والعود، والساعات التي تستهوي شريحة عريضة في المجتمع.
وأوضح عبدالرحمن عسيري أنه يفضل زيارة باب مكة خصوصا خلال شهر رمضان، مشيرا إلى أنه يشعر بمتعة وراحة نفسية خلال التجول في أروقته بين الباعة والمتسوقين.
وقال: «في باب مكة تجد كل ما تبحث عنه من سلع غذائية أو ملبوسات أو كماليات، فضلا عن تواجد الناس من جنسيات مختلفة»، مشيرا إلى أن أكثر ما يجذبه في باب مكة المعالم الأثرية كالجامع القديم، ومسجد الإمام الشافعي، وبيت نصيف الأثري، والبيوت القديمة، معتبرا التجول في أزقة باب مكة فيه من المتعة والترويح.
إلى ذلك، أكد إبراهيم الكعبي أن أكثر ما يجذبه في المتاجر المنتشرة في باب مكة أسعارها المناسبة وسلعها الجيدة، ملمحا إلى أنه يحرص على شراء لوازم العيد من باب مكة.
وقال: «يتميز باب مكة بتوافر كل ما يحتاجه المتسوق، وبأسعار جيدة ومنافسة ما جعله مقصدا للجميع»، مبينا أنه يشتري الخضار والفواكه من باب مكة.
بينما ذكر عماد الشهري أنه يتردد على باب مكة باستمرار بغرض التنزه وشراء ما يراه مناسبا له ولأسرته، مبينا أنه أحيانا يذهب إلى باب مكة دون أي هدف، ويفاجأ بأن يعود محملا بالعديد من السلع التي يشتريها من المتاجر والبسطات التي تنتشر في المنطقة بكثافة.
وأشار إلى أن أكثر ما يستهويه في باب مكة سوق العطور التي تنتشر فيه الروائح الجميلة، إضافة إلى أنه دائما ما يتردد على متاجر الساعات اليدوية ملمحا إلى أنه يقتني عددا منها وبأسعار مناسبة.
من جهته، لفت نصار بن سلمان إلى أنه يحرص على زيارة باب مكة خلال رمضان الكريم، خصوصا العشر الأواخر منه، لشراء العطور والعود، مشيرا إلى أن أكثر ما يلفت نظره في أسواق باب مكة البسطات التي تقدم حلوى وكل ما يتعلق بالعيد.
ورأى ابن سلمان أن جاذبية باب مكة تزداد بمرور الأيام، ملمحا إلى أن المكان يكتسب أهمية من خلال تاريخه العريق في المنطقة، مشددا على أهمية الاهتمام به والتعهد برعايته ليخدم سكان جدة والقادمين إلى الحرمين الشريفين عبر البحر.
ويعكس باب مكة الحركة التجارية النشطة في جدة، لاحتوائه على المتاجر التي تبيع كل ما يحتاجه الناس، وبأسعار مناسبة، فضلا عن أن المنطقة القديمة تحتضن العديد من الآثار التاريخية مثل مسجد الشافعي وبيت نصيف والعديد من المعالم التي تستهوي السياح.
وتنشط حركة البيع في باب مكة باقتراب العيد، حيث تنتشر البسطات التي تبيع الحلوى والملابس وغيرها من اللوازم، فضلا عن أسواق العطور والعود، والساعات التي تستهوي شريحة عريضة في المجتمع.
وأوضح عبدالرحمن عسيري أنه يفضل زيارة باب مكة خصوصا خلال شهر رمضان، مشيرا إلى أنه يشعر بمتعة وراحة نفسية خلال التجول في أروقته بين الباعة والمتسوقين.
وقال: «في باب مكة تجد كل ما تبحث عنه من سلع غذائية أو ملبوسات أو كماليات، فضلا عن تواجد الناس من جنسيات مختلفة»، مشيرا إلى أن أكثر ما يجذبه في باب مكة المعالم الأثرية كالجامع القديم، ومسجد الإمام الشافعي، وبيت نصيف الأثري، والبيوت القديمة، معتبرا التجول في أزقة باب مكة فيه من المتعة والترويح.
إلى ذلك، أكد إبراهيم الكعبي أن أكثر ما يجذبه في المتاجر المنتشرة في باب مكة أسعارها المناسبة وسلعها الجيدة، ملمحا إلى أنه يحرص على شراء لوازم العيد من باب مكة.
وقال: «يتميز باب مكة بتوافر كل ما يحتاجه المتسوق، وبأسعار جيدة ومنافسة ما جعله مقصدا للجميع»، مبينا أنه يشتري الخضار والفواكه من باب مكة.
بينما ذكر عماد الشهري أنه يتردد على باب مكة باستمرار بغرض التنزه وشراء ما يراه مناسبا له ولأسرته، مبينا أنه أحيانا يذهب إلى باب مكة دون أي هدف، ويفاجأ بأن يعود محملا بالعديد من السلع التي يشتريها من المتاجر والبسطات التي تنتشر في المنطقة بكثافة.
وأشار إلى أن أكثر ما يستهويه في باب مكة سوق العطور التي تنتشر فيه الروائح الجميلة، إضافة إلى أنه دائما ما يتردد على متاجر الساعات اليدوية ملمحا إلى أنه يقتني عددا منها وبأسعار مناسبة.
من جهته، لفت نصار بن سلمان إلى أنه يحرص على زيارة باب مكة خلال رمضان الكريم، خصوصا العشر الأواخر منه، لشراء العطور والعود، مشيرا إلى أن أكثر ما يلفت نظره في أسواق باب مكة البسطات التي تقدم حلوى وكل ما يتعلق بالعيد.
ورأى ابن سلمان أن جاذبية باب مكة تزداد بمرور الأيام، ملمحا إلى أن المكان يكتسب أهمية من خلال تاريخه العريق في المنطقة، مشددا على أهمية الاهتمام به والتعهد برعايته ليخدم سكان جدة والقادمين إلى الحرمين الشريفين عبر البحر.