قرر رئيس جهاز الأمن الداخلي الإسرائيلي (الشاباك) السابق وعضو الكنيست أفي ديختر، الانشقاق عن حزبه «كديما» والاستقالة من عضوية الكنيست ليتولى منصب وزير الجبهة الداخلية وسط تهديدات إسرائيلية بشن هجوم عسكري ضد المنشآت النووية في إيران.
وأفادت وسائل إعلام إسرائيلية أمس الثلاثاء، أن ديختر يقدم على خطوته هذه بعد اجتماعين عقدهما في ساعة متأخرة من مساء أمس، مع وزير الدفاع إيهود باراك ورئيس الوزراء بنيامين نتنياهو اللذين اقترحا عليه تولي المنصب الوزاري كتعيين خارجي وليس كعضو كنيست. ويتوقع أن يقدم ديختر استقالته من الكنيست اليوم لتدخل هذه الاستقالة حيز التنفيذ يوم الخميس المقبل، وسيحل مكانه في الكنيست رجل الأعمال العربي أحمد ذباح وهو شريك رئيس الوزراء الأسبق أرييل شارون في أعمال تجارية، وأحد أكبر مقاولي الأصوات لصالح كديما.
وأفادت وسائل إعلام إسرائيلية أمس الثلاثاء، أن ديختر يقدم على خطوته هذه بعد اجتماعين عقدهما في ساعة متأخرة من مساء أمس، مع وزير الدفاع إيهود باراك ورئيس الوزراء بنيامين نتنياهو اللذين اقترحا عليه تولي المنصب الوزاري كتعيين خارجي وليس كعضو كنيست. ويتوقع أن يقدم ديختر استقالته من الكنيست اليوم لتدخل هذه الاستقالة حيز التنفيذ يوم الخميس المقبل، وسيحل مكانه في الكنيست رجل الأعمال العربي أحمد ذباح وهو شريك رئيس الوزراء الأسبق أرييل شارون في أعمال تجارية، وأحد أكبر مقاولي الأصوات لصالح كديما.