أعلنت السلطات الأمنية عن ضبط ثلاثة أشخاص يشتبه في تورطهم في أحداث رفح الأخيرة ومصادرة كميات من البنادق الآلية، ونصف طن من نبات البانجو المخدر كانت بحوزتهم. يأتي ذلك فيما تتواصل الحملات الأمنية في سيناء لليوم العاشر على التوالي.
ونقلا عن مصادر أمنية في شمال سيناء أكدت أن الحملات مستمرة إلى حين الانتهاء من تطهيرها تماما من جيوب الإرهاب، وضبط العناصر الخارجة عن القانون والتي تشكل خطرا على الأمن القومي.
وأشارت تلك المصادر إلى نجاح الحملات الأمنية خلال الأيام الماضية، وتحقيق أهدافها في قصف البؤر الإرهابية وأماكن تجمع المجرمين في بعض الأوكار.
وكانت مصر قد طلبت من حكومة حماس المقالة تسليمها ثلاثة من قادة «جيش الإسلام» ، بعدما اكتشفت وجود جثة تعود لأحد العناصر السابقين في الجيش، من بين الجثث التي نفذت جريمة رفح التي راح ضحيتها 16 ضابطا وجنديا مصريا.
وتردد أن الثلاثة الذين طلبت مصر تسليمهم إليها هم: ممتاز دغمش قائد «جيش الإسلام» بالإضافة إلى 2 من عناصر الجيش أحدهما من ذوي الأصول اليمنية، وذلك للتحقيق معهم في شبهات حول تورطهم في تنفيذ هجوم رفح.
من جهة ثانية، قالت صحيفة «هآرتس»، إن مصر تنقل قوات من جيشها إلى مناطق معينة في سيناء من دون تنسيق مسبق مع إسرائيل خلافا لما تنص عليه معاهدة السلام بين الدولتين، ولكن إسرائيل تصادق على هذه الخطوات بعد تنفيذها.
وأضافت الصحيفة أن قسما من القوات المصرية تم نقله بالاتفاق بين إسرائيل والجهاز الأمني المصري، وأنه تم نقل قوات مصرية كانت موجودة في سيناء في الفترة الماضية إلى شمال شرق سيناء وذلك في إطار محاربة مصر للجماعات المسلحة.
ونقلا عن مصادر أمنية في شمال سيناء أكدت أن الحملات مستمرة إلى حين الانتهاء من تطهيرها تماما من جيوب الإرهاب، وضبط العناصر الخارجة عن القانون والتي تشكل خطرا على الأمن القومي.
وأشارت تلك المصادر إلى نجاح الحملات الأمنية خلال الأيام الماضية، وتحقيق أهدافها في قصف البؤر الإرهابية وأماكن تجمع المجرمين في بعض الأوكار.
وكانت مصر قد طلبت من حكومة حماس المقالة تسليمها ثلاثة من قادة «جيش الإسلام» ، بعدما اكتشفت وجود جثة تعود لأحد العناصر السابقين في الجيش، من بين الجثث التي نفذت جريمة رفح التي راح ضحيتها 16 ضابطا وجنديا مصريا.
وتردد أن الثلاثة الذين طلبت مصر تسليمهم إليها هم: ممتاز دغمش قائد «جيش الإسلام» بالإضافة إلى 2 من عناصر الجيش أحدهما من ذوي الأصول اليمنية، وذلك للتحقيق معهم في شبهات حول تورطهم في تنفيذ هجوم رفح.
من جهة ثانية، قالت صحيفة «هآرتس»، إن مصر تنقل قوات من جيشها إلى مناطق معينة في سيناء من دون تنسيق مسبق مع إسرائيل خلافا لما تنص عليه معاهدة السلام بين الدولتين، ولكن إسرائيل تصادق على هذه الخطوات بعد تنفيذها.
وأضافت الصحيفة أن قسما من القوات المصرية تم نقله بالاتفاق بين إسرائيل والجهاز الأمني المصري، وأنه تم نقل قوات مصرية كانت موجودة في سيناء في الفترة الماضية إلى شمال شرق سيناء وذلك في إطار محاربة مصر للجماعات المسلحة.