حصلت الكاتبة المسرحية الفلسطينية فالنتينا أبو عقصة على جائزة أتيل عدنان للكاتبات المسرحيات للعام 2012م، عن مسرحيتها «أنا حرة» التي تناولت فيها قصص الأسيرات الفلسطينيات المحررات من سجون الكيان الصهيوني.
جاء ذلك في بيان أصدرته جائزة «إتيل عدنان للكاتبات المسرحيات» خلال مؤتمر الكاتبات المسرحيات العالميات الذي اختتم أعماله في العاصمة السويدية استوكهولم، وأعلنت فيه فوز الكاتبة الفلسطينية الشابة فالنتينا أبو عقصة بجائزة هذا العام (2012).
وأرجع مسؤولون عن الجائزة فوز أبو عقصة لتميز مسرحيتها «أنا حرة» بالإبداع، ولتناولها موضوعا مبتكرا عالجته بلغة آسرة وبصورة عميقة قل نظيرها لشخصيات المسرحية ــ على حد وصفهم.
المسرحية الفائزة تم اختيارها من قبل لجنة تحكيم متخصصة ضمت في عضويتها الفنانة اللبنانية نضال الأشقر، والدكتورة منى كنيعو، وكلا من الأديبة السويدية أسا سراشو، والكاتبة المسرحية دانييلا كولمان، والشاعرة والمؤلفة راوية مورا، والكاتب ميكائيل رانيل من مسرح «ريكستيترن»، وييل فيلر، وخبير المسرح ديان بيمون.
جاء ذلك في بيان أصدرته جائزة «إتيل عدنان للكاتبات المسرحيات» خلال مؤتمر الكاتبات المسرحيات العالميات الذي اختتم أعماله في العاصمة السويدية استوكهولم، وأعلنت فيه فوز الكاتبة الفلسطينية الشابة فالنتينا أبو عقصة بجائزة هذا العام (2012).
وأرجع مسؤولون عن الجائزة فوز أبو عقصة لتميز مسرحيتها «أنا حرة» بالإبداع، ولتناولها موضوعا مبتكرا عالجته بلغة آسرة وبصورة عميقة قل نظيرها لشخصيات المسرحية ــ على حد وصفهم.
المسرحية الفائزة تم اختيارها من قبل لجنة تحكيم متخصصة ضمت في عضويتها الفنانة اللبنانية نضال الأشقر، والدكتورة منى كنيعو، وكلا من الأديبة السويدية أسا سراشو، والكاتبة المسرحية دانييلا كولمان، والشاعرة والمؤلفة راوية مورا، والكاتب ميكائيل رانيل من مسرح «ريكستيترن»، وييل فيلر، وخبير المسرح ديان بيمون.