ينطلق، مساء اليوم، في قاعة أثر غاليري للفنون التشكيلية، المعرض الشخصي الأول في المملكة للفنان السوري زياد دلول. ويقدم زياد مجموعة من الأعمال التشكيلية المجردة بدلالات مباشرة، ومفهوم تساؤلي يستخدم لتوضيح فكرة ما وتقديم ذائقة لونية بقيم فلسفية، ليقدم أبجديات بصرية ذات قواعد خاصة بها ترتكز على ما هو مكتسب معرفيا وتقنيا، لتضع المنطق البصري على ميزان الشك والاحتمال.
لوحات زياد تتوالى أمام الأبصار لتشكل بانوراما ثلاثية الأبعاد لا نهائية، تتكامل وتتناقض كالليل والنهار، محاورة الريح والصمت، وتماهي الشجر والماء. إنها لوحات تدعوك للحضور وللمشاركة في احتفالات الطبيعة والأشياء. وتقف على حقيقة واحدة بأن الجمال تأمل. ولد زياد دلول عام 1953، ودرس في كلية الفنون الجميلة بدمشق وفي باريس.
لوحات زياد تتوالى أمام الأبصار لتشكل بانوراما ثلاثية الأبعاد لا نهائية، تتكامل وتتناقض كالليل والنهار، محاورة الريح والصمت، وتماهي الشجر والماء. إنها لوحات تدعوك للحضور وللمشاركة في احتفالات الطبيعة والأشياء. وتقف على حقيقة واحدة بأن الجمال تأمل. ولد زياد دلول عام 1953، ودرس في كلية الفنون الجميلة بدمشق وفي باريس.