يوم مختلف في كل شيء، جمع الأرواح في بيت كبير عنوانه «وطن» وسقف عال من التواصل والحب والوئام فكانت جميع الأسئلة تكتفي بإجابة واحدة ووعي يسبق المسافة كالمغناطيس تجذب كل المفارقات والأسباب والقوانين تصهر الروح والمفهوم في قالب معدني متحد يمثل الجميع في أبهى الصور، قيادة، وشعبا، ووطنا.
- حب الوطن هو الإرادة الذاتية التي تتسيد العاطفة - وتنتهج المسؤولية كشرعية ملزمة تنبض بها المؤسسات والأفراد في الدولة، محققة أعلى مستوى من الوطنية ونتائج مذهلة من التفاني والإخلاص.
في هذا اليوم تساوت المعلومات والنسب واتحدت جزئياتها في رابط واحد تشغله شفرة يعلمها الجميع بلا استثناء ليمجدوا موقفا للتاريخ وأسماء تصدرت صفحاته.
قرأنا كثيرا عن الوقائع الأولية التي سجلها وعي الناس على مر العصور وعلى نحو متباين، ومن ثم تلعب أدوارا مختلفة للغاية، إلا أننا في مثل هذا اليوم نعزف لحنا خالدا لا ينساه التاريخ، ونجدول التباين والاختلاف ونسكبهما على سطر مستقيم يوصل إلى نفس الهدف ومفترق تبدأ من خلاله كل الطرق.
وتعتمد نظرية معظم الفلاسفة على أن الإنسان هو ذات منقسمة بين الوعي واللاوعي تنتمي للجوهر باعتباره الأساس في الحياة، وما يعيشه من واقع واستدلال حسي يترجم التوافق والتآخي في الأحداث التاريخية التي تضيء ليل الدول والشعوب وهيكلة المصالح العامة والخاصة التي يقوم عليها بناء الجسد الواحد.
إن الاحتفاء بالأحداث التاريخية التي تعبر عن التبادل الزمني بين الماضي والحاضر ويدركها الجنس البشري ثم يحولها إلى محطات مختلفة تتجلى فيها الروح الخلاقة لكي تخلق التصور الجميل الذي يبحث عنه العقل.
العلم والتقنية والمجتمع والدولة تمثل دائرة حياة تبني استقلالها في حقول التكنولوجيا الحديثة ونهجا تتبعه الدولة متمثلة في قائدها الملك عبدالله (حفظه الله) ودورها الريادي في استمرار التقدم وإكمال مسيرة المؤسس المغفور له الملك عبدالعزيز، وكل حضارة هي رمز وامتداد لعصور سابقة أو حقب زمنية ملأت خاناتها بالبطولات وتجاوزت الأنماط والمميزات الخاصة إلى معيار مطلق للحقائق بلا مظاهر أو مؤثرات.
- حب الوطن هو الإرادة الذاتية التي تتسيد العاطفة - وتنتهج المسؤولية كشرعية ملزمة تنبض بها المؤسسات والأفراد في الدولة، محققة أعلى مستوى من الوطنية ونتائج مذهلة من التفاني والإخلاص.
في هذا اليوم تساوت المعلومات والنسب واتحدت جزئياتها في رابط واحد تشغله شفرة يعلمها الجميع بلا استثناء ليمجدوا موقفا للتاريخ وأسماء تصدرت صفحاته.
قرأنا كثيرا عن الوقائع الأولية التي سجلها وعي الناس على مر العصور وعلى نحو متباين، ومن ثم تلعب أدوارا مختلفة للغاية، إلا أننا في مثل هذا اليوم نعزف لحنا خالدا لا ينساه التاريخ، ونجدول التباين والاختلاف ونسكبهما على سطر مستقيم يوصل إلى نفس الهدف ومفترق تبدأ من خلاله كل الطرق.
وتعتمد نظرية معظم الفلاسفة على أن الإنسان هو ذات منقسمة بين الوعي واللاوعي تنتمي للجوهر باعتباره الأساس في الحياة، وما يعيشه من واقع واستدلال حسي يترجم التوافق والتآخي في الأحداث التاريخية التي تضيء ليل الدول والشعوب وهيكلة المصالح العامة والخاصة التي يقوم عليها بناء الجسد الواحد.
إن الاحتفاء بالأحداث التاريخية التي تعبر عن التبادل الزمني بين الماضي والحاضر ويدركها الجنس البشري ثم يحولها إلى محطات مختلفة تتجلى فيها الروح الخلاقة لكي تخلق التصور الجميل الذي يبحث عنه العقل.
العلم والتقنية والمجتمع والدولة تمثل دائرة حياة تبني استقلالها في حقول التكنولوجيا الحديثة ونهجا تتبعه الدولة متمثلة في قائدها الملك عبدالله (حفظه الله) ودورها الريادي في استمرار التقدم وإكمال مسيرة المؤسس المغفور له الملك عبدالعزيز، وكل حضارة هي رمز وامتداد لعصور سابقة أو حقب زمنية ملأت خاناتها بالبطولات وتجاوزت الأنماط والمميزات الخاصة إلى معيار مطلق للحقائق بلا مظاهر أو مؤثرات.