-A +A
إشارة إلى مانشر في عدد «عكاظ» 16833 تحت عنوان «فصلت رأسها عن باقي جسدها بطريقة وحشية.. خادمة تضع نهاية مأساوية لطفلة 4 أعوام بالساطور» حول هذه الحادثة التي وقعت في مدينة ينبع.. علق القراء بالتالي:
- شوق عبد الله:

كم أتمنى أن يكون هناك دور للحضانة رفيعة المستوى في كل حي.. حتى تتمكن الأمهات العاملات من وضع أطفالهن وهن مطمئنات سواء أثناء دوام العمل أو لأي مناسبة وتكون تحت مراقبة بالكاميرات والمشرفات من نفس البلد نفسه وتحت إشراف طبي..
- محمد المفضلي:
لابد من شروط مثل ما يملونها علينا يجب من شروط أولها وأهمها خلو صحيفة المستقدم من السوابق.
- م. محمد المصري:
حادثة مكررة ولافائدة.. فعلى الأم أن تعي بأن الأطفال هم مسؤوليتها الأولى والأخيرة في تربيتهم حتى لو كلفها ذلك ترك عملها.
- محمد:
لا أحد يترك أطفاله مع الخدم.. هذا اللي أقدر أقوله.
- أبو سالم:
الصراحة.. إن ترك الأطفال مع الخادمات خطر كبير وخاصة من هذا السن وما فوق بقليل.
- نوف العتيبي:
أي قلب يستطيع مثل ماعملته هذه الخادمة، أدخلناهن إلى بيوتنا وسلمناهن أطفالنا وفي النهاية قتل طفلة برئية.. أتمنى من كل أن تضع أطفالها في أيدٍ أمينة.
- أبو فهد:
برأيي بحث دوافع الجريمة وتحذير الناس منها حتى لا تتكرر المأسأة.
- أبو يوسف:
إن استمرار جرائم قتل الأطفال من قبل الخادمات يعود بسبب خلطنا بين وظيفة الخادمة المنزلية والمربية أو جليسة الأطفال التي هي معروفة في الدول المتقدمة.
- صقر الجنوب:
أصبحنا وللأسف ندخل في بيوتنا من يسفك دماء أبنائنا بكل وحشية.
12. علي الغامدي:
هذي نهاية من تريد خادمة في المنزل.. وربما تكون ردة فعل عكسية عن سوء المعاملة.
- النمر:
أنا أستغرب بعد هذه الحوادث كلها ولاتزال الأسرة تريد عاملة منزلية، وربة الأسرة تريد أن تخرج للعمل.
- فاضي:
الخادمات ياكثر بلاويهن.
- صالح طاهر:
الناس تسمع وتشاهد المآسي والقليل من يتعظ.
- يماني:
يكفي خادمات.. ولابد من تفعيل دور الزوجة في البيت.
- الكعبي:
حسبنا الله ونعم الوكيل.
- جرح:
هذه العمالة الأجنبية يجب اتخاذ قرار حولها..
** الهيئة تلاحق «بابا اسمح لي» و «مانزال فرقة حرة» عنوان نشر في عدد «عكاظ» 16833 ويشير إلى أن الرئاسة العامة لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر شددت ومن خلال تعميم وزعته على فروعها على ضرورة الالتزام بإرسال إفادات دورية حول مايسمون أنفسهم فرقة مانزال فرق حرة، وبابا اسمح لي وظاهرة الإيمو... القراء علقوا على هذا بالتالي:
- مبارك عبد الله:
من المفترض أن تراقب مثل هذه الملبوسات في الجمارك وعدم السماح لها بالدخول.
- خالد سعيد:
أين دور الأسرة والمدرسة وإمام المسجد في التوعية عن هذه السلوكيات الدخيلة.
- نهاد محمد:
للأسف إن الأسواق مليئة بهذه البضائع من الملبوسات غير المحتشمة سواء للرجال أو النساء.. أشد على يد الجهات المعنية بالمتابعة والملاحقة لكافة الشباب.
- أبو حسن:
قواكم الله وسدد خطاكم وجعل أمركم بيد من يفهم ويعقل.
- مؤيد صالح:
أتمنى أن الهيئة لايرتكز مجهودها على هذه الأنواع من المشكلات لأنها ظاهرة اجتماعية ولابد أن تعالج عن طريق المنزل والتوعية.