العائد من لندن للتو الزميل الإعلامي عبدالله القبيع قال عن فقدان الساحة الفنية للموسيقار سامي إحسان قبل أكثر من أسبوعين:
سامي إحسان اسم فاعل بدرجة عدم استطاعة البعض تغيب تاريخه فارتباط موسيقاه بحناجر كبارنا مثل طلال مداح ومحمد عبده وعبادي وعلي عبدالكريم ومحمد عمر وتقديم الأخيرين إلى ساحة الغناء إلى جانب تقديمه لعبدالله رشاد وعبدالمجيد عبدالله وعباس إبراهيم وغيرهم دليل على نبوغه واجتهاده الكبير في إثراء ساحة الفن محليا، أما بالنسبة لعامل التشجيع لديه فأذكر أن جلسة فن ورياضة جمعتني به والأمير طلال بن منصور ومحمد صادق دياب وبدر العباسي وغيرهم منذ أكثر من ربع قرن اطلع على نص كتبته ليحيله أغنية وما كان منه إلا أن عدل النص بما يتناسب مع الموسيقى التي اختارها له كلحن ونجح العمل من خلال صوت شاب اختاره سامي إحسان.
كما يظل المرحوم سامي إحسان البوابة الأولى لاكتشاف الأصوات العربية والسعودية يكفي ما قدمه للأغنية العربية من أصوات جميلة مثل سمية قيصر وعبدالمجيد عبدالله ورجاء بالمليح وماجدة عبدالوهاب.
سامي إحسان وضع بصمات الأغنية السعودية على طريق النجاح وأصبح اسمه مقروناً بإنجاح كل البدايات التي تبدأ في الغالب من ألحانه وكان يعرف كيف يوصل أعماله برفق وبقوة شخصيته وله اليد الطولى في تأسيس فرقة موسيقية سعودية كنا نفتخر بها، كذلك مساهمته الواضحة في إنشاء جمعية الثقافة والفنون، نتمنى أن نكرمه بوضع اسمه على شارع أو قاعة في جامعة حتى نعرف أن للفن قيمة عظيمة وليس فقط، لأغاني سامي إحسان قيمة كبيرة في مشوار الفن السعودي وأكبر مجددي الألحان السعودية.
سامي إحسان اسم فاعل بدرجة عدم استطاعة البعض تغيب تاريخه فارتباط موسيقاه بحناجر كبارنا مثل طلال مداح ومحمد عبده وعبادي وعلي عبدالكريم ومحمد عمر وتقديم الأخيرين إلى ساحة الغناء إلى جانب تقديمه لعبدالله رشاد وعبدالمجيد عبدالله وعباس إبراهيم وغيرهم دليل على نبوغه واجتهاده الكبير في إثراء ساحة الفن محليا، أما بالنسبة لعامل التشجيع لديه فأذكر أن جلسة فن ورياضة جمعتني به والأمير طلال بن منصور ومحمد صادق دياب وبدر العباسي وغيرهم منذ أكثر من ربع قرن اطلع على نص كتبته ليحيله أغنية وما كان منه إلا أن عدل النص بما يتناسب مع الموسيقى التي اختارها له كلحن ونجح العمل من خلال صوت شاب اختاره سامي إحسان.
كما يظل المرحوم سامي إحسان البوابة الأولى لاكتشاف الأصوات العربية والسعودية يكفي ما قدمه للأغنية العربية من أصوات جميلة مثل سمية قيصر وعبدالمجيد عبدالله ورجاء بالمليح وماجدة عبدالوهاب.
سامي إحسان وضع بصمات الأغنية السعودية على طريق النجاح وأصبح اسمه مقروناً بإنجاح كل البدايات التي تبدأ في الغالب من ألحانه وكان يعرف كيف يوصل أعماله برفق وبقوة شخصيته وله اليد الطولى في تأسيس فرقة موسيقية سعودية كنا نفتخر بها، كذلك مساهمته الواضحة في إنشاء جمعية الثقافة والفنون، نتمنى أن نكرمه بوضع اسمه على شارع أو قاعة في جامعة حتى نعرف أن للفن قيمة عظيمة وليس فقط، لأغاني سامي إحسان قيمة كبيرة في مشوار الفن السعودي وأكبر مجددي الألحان السعودية.