يعد متحف طيبة التعليمي ارثا تاريخيا لما يحتويه من سجلات تاريخية تحكي وتتحدث بالصور عن قصة التعليم في طيبة، ويعد معلما بارزا يضم المعالم التاريخية لمدينة المصطفى عليه الصلاة والسلام.
متحف طيبة التاريخي أرشف التاريخ منذ عام 1351هـ من خلال وجود سبع قاعات تاريخية تعليمية توثق الحركة التعليمية في منطقة المدينة المنورة، ويحتوي المتحف على أكثر من (100) الف وثيقة نادرة كانت محل اعجاب وزير التربية والتعليم الذي وقف كثيرا وهو يزور قاعات متحف طيبة ويبدي اعجابه بما يضم المتحف من ارث تاريخي يصعب توثيقه.
وكان مدير التربية والتعليم في منطقة المدينة المنورة خالد بن عبدالعزيز الوسيدى وراء فكرة انشاء ودعم متحف طيبة التعليمي، وبدأ العمل فيه عام 1431هـ وكانت الخطوة الأولى جمع تاريخ الحركة التعليمية في المدينة المنورة.
وأوضح محمد أحمد قشقري مدير المتحف، أن هناك اهتماما يوليه وزير التربية والتعليم سمو الامير فيصل بن عبدالله المتحف الذى يضم الكثير من السجلات التاريخية التي تتحدث عن واقع ومسيرة التعليم في طيبة منذ عام 1351هـ، مشيرا إلى أن تاريخ انشاء المبنى يعود الى اكثر من 50 عاما، ويضم (45) غرفة.
يذكر أن سمو وزير التربية والتعليم وجه بضرورة الاهتمام بالمتحف وأهمية أن ترقى محتوياته ومقتنياته للمكانة التي حازتها المدينة المنورة دينيا وعلميا عبر التاريخ، وأن يكون بحق واجهة مشرفة للتطور التعليمي الذي تحظى به مسيرة التربية والتعليم من رعاية واهتمام ودعم.
متحف طيبة التاريخي أرشف التاريخ منذ عام 1351هـ من خلال وجود سبع قاعات تاريخية تعليمية توثق الحركة التعليمية في منطقة المدينة المنورة، ويحتوي المتحف على أكثر من (100) الف وثيقة نادرة كانت محل اعجاب وزير التربية والتعليم الذي وقف كثيرا وهو يزور قاعات متحف طيبة ويبدي اعجابه بما يضم المتحف من ارث تاريخي يصعب توثيقه.
وكان مدير التربية والتعليم في منطقة المدينة المنورة خالد بن عبدالعزيز الوسيدى وراء فكرة انشاء ودعم متحف طيبة التعليمي، وبدأ العمل فيه عام 1431هـ وكانت الخطوة الأولى جمع تاريخ الحركة التعليمية في المدينة المنورة.
وأوضح محمد أحمد قشقري مدير المتحف، أن هناك اهتماما يوليه وزير التربية والتعليم سمو الامير فيصل بن عبدالله المتحف الذى يضم الكثير من السجلات التاريخية التي تتحدث عن واقع ومسيرة التعليم في طيبة منذ عام 1351هـ، مشيرا إلى أن تاريخ انشاء المبنى يعود الى اكثر من 50 عاما، ويضم (45) غرفة.
يذكر أن سمو وزير التربية والتعليم وجه بضرورة الاهتمام بالمتحف وأهمية أن ترقى محتوياته ومقتنياته للمكانة التي حازتها المدينة المنورة دينيا وعلميا عبر التاريخ، وأن يكون بحق واجهة مشرفة للتطور التعليمي الذي تحظى به مسيرة التربية والتعليم من رعاية واهتمام ودعم.