دعا مجلس الشورى وزارة التربية والتعليم إلى إيجاد مكاتب لخدمة المعلمين وقضاء مصالحهم الخاصة لدى الجهات الأخرى كونهم لا يستطيعون القيام بذلك أثناء فترة العمل.
أكد ذلك رئيس لجنة الشؤون التعليمية والبحث العلمي في مجلس الشورى الدكتور أحمد بن سعد آل مفرح، وبين أنه لا بد أن يميز المعلم ويعطى دعما معنويا وماديا ليؤدي غاية التربية والتعليم، مشيرا في ذات الوقت إلى ضرورة اختيار المعلم الكفء عندما تكون هناك حوافز للمعلم. وتمنى آل مفرح أن يخصص المعلم في التأمين الصحي، مشيرا إلى أن ذلك بيد وزارة الصحة. وعن مطالبات المعلمين بحل مشكلة الفروقات قال آل مفرح «مشكلة الفروقات بين أخذ وعطاء والمهم أن المعلم أخذ المستوى المستحق، وأتمنى أن تتلاشى الفروقات لإيجاد بدائل وحوافز مادية لعلها تتلاشى معها الفروقات التي حدثت».
وعن تنامي ظاهرة التقاعد المبكر للمعلمين قال «هناك فرص متاحة للمعلمين ولغيرهم في القطاع الخاص قد تكون أحد مخارج التقاعد المبكر، وقد يكون هنالك عدم رضا وظيفي، فمهنة التعليم مهنة متعبة من مواجهة طلاب وأولياء أمور والإدارة التعليمية وغيرها، فالمعلم يواجه صعوبات وتحديات أكثر من أي موظف في القطاعات المختلفة».
أكد ذلك رئيس لجنة الشؤون التعليمية والبحث العلمي في مجلس الشورى الدكتور أحمد بن سعد آل مفرح، وبين أنه لا بد أن يميز المعلم ويعطى دعما معنويا وماديا ليؤدي غاية التربية والتعليم، مشيرا في ذات الوقت إلى ضرورة اختيار المعلم الكفء عندما تكون هناك حوافز للمعلم. وتمنى آل مفرح أن يخصص المعلم في التأمين الصحي، مشيرا إلى أن ذلك بيد وزارة الصحة. وعن مطالبات المعلمين بحل مشكلة الفروقات قال آل مفرح «مشكلة الفروقات بين أخذ وعطاء والمهم أن المعلم أخذ المستوى المستحق، وأتمنى أن تتلاشى الفروقات لإيجاد بدائل وحوافز مادية لعلها تتلاشى معها الفروقات التي حدثت».
وعن تنامي ظاهرة التقاعد المبكر للمعلمين قال «هناك فرص متاحة للمعلمين ولغيرهم في القطاع الخاص قد تكون أحد مخارج التقاعد المبكر، وقد يكون هنالك عدم رضا وظيفي، فمهنة التعليم مهنة متعبة من مواجهة طلاب وأولياء أمور والإدارة التعليمية وغيرها، فالمعلم يواجه صعوبات وتحديات أكثر من أي موظف في القطاعات المختلفة».