قرر مركز الأمير محمد بن فهد لإعداد القيادات الشابة التابع لصندوق الأمير سلطان بن عبدالعزيز لتنمية المرأة، تمديد فترة استقبال طلبات جائزة الأمير محمد بن فهد إلى 15 ديسمبر الجاري، وذلك لتزايد أعداد المتقدمات، ورغبتهن في ذلك استعدادا لملتقى القيادات الشابة 2013م.
إلى ذلك أكملت إدارة المركز إعداد آلية الجائزة، التي تمر بعدة مراحل، منها تقييم طلبات الترشيح، ثم اختيار أعلى 20 مرشحة، وإعطاؤهن ورش عمل تدريبية، حيث يتم تدريب المرشحات على مهارات وأسس القيادة، ثم اختيار الفائزات دون تحديد مستويات.
كما تم تشكيل لجنة مؤلفة من المحكمين والمحكمات، والمسؤولين في قطاع المجتمع المدني والمتخصصين في القيادة ومجال الأعمال، من لهم أدوار بارزة في تعزيز دور الشباب في التنمية المستدامة.
وأشارت المدير الفني للصندوق أفنان البابطين، إلى أن إقبال الفتيات على الجائزة من خلال التقدم بطلبات للترشيح للحصول على لقب القيادية لعام 2012 حفز فتيات لم يفكرن في الالتحاق في الجائزة فتم تمديد فترة استقبال الطلبات، فلم نلبث أن نغلق أعداد المتقدمات ووقف التسجيل إلا وبدأنا مجددا في استقبال طلبات جديدة، وعندما تم عرض الموضوع على نائب أمين عام الصندوق هناء الزهير، أقرت بضرورة تنفيذ مطالب الفتيات، واحتوائهن من خلال متابعة الطلبات ومناقشة الأفكار التي تقدم، وأقرت بضرورة إلحاق ممن يتأهلن للفوز ببرنامج ريادي حول فنون القيادة كدعم من قبل إدارة الصندوق للأجيال الناشئة وللمهتمات في القيادة كإدارة وأسلوب حياة.. وأوضحت البابطين، أنه سيتم إعداد برنامج بالتنسيق مع جهات تدريب خارجية لأيدي خبراء مختصين لتأهيل الفتيات وإلحاقهن في مسارات تدريبية متنوعة حول القيادة، حتى إذا لم يتمكن من الفوز، علما بأن هذا العام سيتم زيادة عدد الفائزات، وسيتم تكريمهن خلال ملتقى صناعة قائد 2013، مبينة أن صاحبة السمو الملكي الأميرة جواهر بنت نايف بن عبدالعزيز ستعلن عن أسماء الفائزات، وأضافت «تمت دراسة شروط ومعايير الجائزة ومناقشتها، كما تم بثها على موقع الصندوق، لتتمكن الفتيات مع معرفة الاشتراطات والمعايير، وتقديم الفكرة أو المشروع التي تعمله الفتاة في مجتمعها، لمناقشتها وبحثها».
يذكر أن الجائزة تم الإعلان عنها بهدف تمكين الشابة السعودية، وتكريم وتشجيع صاحبات الإنجازات المتميزة اللاتي أثبتن جدارتهن في العديد من المجالات من خلال إبراز دورهن الفاعل في خدمة المجتمع وتحقيق المتميز على الصعيدين الشخصي والمجتمعي، كما تهدف الجائزة إلى نشر ثقافة القيادة بين شريحة الشابات ورفع مستواها لدى المجتمع، ومن أبرز شروطها أن تكون المتقدمة سعودية الجنسية، وأن يكون عمرها من 18 إلى 30 عاما.
إلى ذلك أكملت إدارة المركز إعداد آلية الجائزة، التي تمر بعدة مراحل، منها تقييم طلبات الترشيح، ثم اختيار أعلى 20 مرشحة، وإعطاؤهن ورش عمل تدريبية، حيث يتم تدريب المرشحات على مهارات وأسس القيادة، ثم اختيار الفائزات دون تحديد مستويات.
كما تم تشكيل لجنة مؤلفة من المحكمين والمحكمات، والمسؤولين في قطاع المجتمع المدني والمتخصصين في القيادة ومجال الأعمال، من لهم أدوار بارزة في تعزيز دور الشباب في التنمية المستدامة.
وأشارت المدير الفني للصندوق أفنان البابطين، إلى أن إقبال الفتيات على الجائزة من خلال التقدم بطلبات للترشيح للحصول على لقب القيادية لعام 2012 حفز فتيات لم يفكرن في الالتحاق في الجائزة فتم تمديد فترة استقبال الطلبات، فلم نلبث أن نغلق أعداد المتقدمات ووقف التسجيل إلا وبدأنا مجددا في استقبال طلبات جديدة، وعندما تم عرض الموضوع على نائب أمين عام الصندوق هناء الزهير، أقرت بضرورة تنفيذ مطالب الفتيات، واحتوائهن من خلال متابعة الطلبات ومناقشة الأفكار التي تقدم، وأقرت بضرورة إلحاق ممن يتأهلن للفوز ببرنامج ريادي حول فنون القيادة كدعم من قبل إدارة الصندوق للأجيال الناشئة وللمهتمات في القيادة كإدارة وأسلوب حياة.. وأوضحت البابطين، أنه سيتم إعداد برنامج بالتنسيق مع جهات تدريب خارجية لأيدي خبراء مختصين لتأهيل الفتيات وإلحاقهن في مسارات تدريبية متنوعة حول القيادة، حتى إذا لم يتمكن من الفوز، علما بأن هذا العام سيتم زيادة عدد الفائزات، وسيتم تكريمهن خلال ملتقى صناعة قائد 2013، مبينة أن صاحبة السمو الملكي الأميرة جواهر بنت نايف بن عبدالعزيز ستعلن عن أسماء الفائزات، وأضافت «تمت دراسة شروط ومعايير الجائزة ومناقشتها، كما تم بثها على موقع الصندوق، لتتمكن الفتيات مع معرفة الاشتراطات والمعايير، وتقديم الفكرة أو المشروع التي تعمله الفتاة في مجتمعها، لمناقشتها وبحثها».
يذكر أن الجائزة تم الإعلان عنها بهدف تمكين الشابة السعودية، وتكريم وتشجيع صاحبات الإنجازات المتميزة اللاتي أثبتن جدارتهن في العديد من المجالات من خلال إبراز دورهن الفاعل في خدمة المجتمع وتحقيق المتميز على الصعيدين الشخصي والمجتمعي، كما تهدف الجائزة إلى نشر ثقافة القيادة بين شريحة الشابات ورفع مستواها لدى المجتمع، ومن أبرز شروطها أن تكون المتقدمة سعودية الجنسية، وأن يكون عمرها من 18 إلى 30 عاما.