استحوذت القمة الخليجية الـ 33 المنعقدة في العاصمة البحرينية المنامة على اهتمام العديد من الصحف البحرينية الصادرة أمس.
وذكرت صحيفة الوطن البحرينية في عددها الصادر أمس عن رئيس مجلس النواب خليفة الظهراني قوله: «المجالس التشريعية الخليجية تنظر لقمة مجلس التعاون لدول الخليج العربية الثالثة والثلاثين باعتبارها خطوة تاريخية لتحقيق نتائج مستقبلية لصالح دول وشعوب المنطقة، وما تمر به من منعطف مهم من تطورات، وما تنشده الشعوب الخليجية من آمال وتطلعات لتحقيق المزيد من التقدم».
وأثنى رئيس مجلس النواب على الرؤية الخليجية الحكيمة والسياسة الرشيدة في مواصلة مسيرة البناء والتنمية الشاملة عبر الدراسة والتأني تحقيقا للدعوة الكريمة التي أطلقها خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود عاهل المملكة العربية السعودية الشقيقة، للانتقال من مرحلة التعاون إلى مرحلة الاتحاد، مضيفا أن الدعوة تتوافق مع طموحات الشعوب الخليجية وضمان مستقبلها الزاهر .
وذكرت صحيفة أخبار الخليج اليومية نقلا عن رئيس غرفة تجارة وصناعة البحرين الدكتور عصام عبدالله فخرو على الأهمية الاستثنائية لأعمال الدورة الثالثة والثلاثين للمجلس الأعلى لمجلس التعاون لدول الخليج العربية وأبدى الدكتور عصام فخرو تطلع القطاع الخاص الخليجي بأن تبحث القمة إزالة جميع الحواجز والعقبات التي ما زالت تعترض النشاط التجاري والاقتصادي والاستثماري بين دول المجلس، وأن تدفع بجهود التكامل الاقتصادي المنشود بين دوله، معربا عن تمنياته أن تكون البحرين محطة جديدة في مسيرة إنجازات المجلس التي تمتد لأكثر من ثلاثين عاما.
وأضاف أن ظروف المرحلة التي تمر بها المنطقة تتطلب من القمة الخليجية أن تتجه فعليا إلى تعميق المواطنة الاقتصادية بين دول مجلس التعاون بما يتيح للمواطنين في هذه الدول التنقل والإقامة ومزاولة كافة الأنشطة التجارية والاقتصادية والمهنية من دون تمييز أو استثناء مما يؤدي إلى زيادة التلاحم بينهم وتعزيز مصالحهم المشتركة في إطار السوق الخليجية المشتركة.
وذكرت صحيفة الوطن البحرينية في عددها الصادر أمس عن رئيس مجلس النواب خليفة الظهراني قوله: «المجالس التشريعية الخليجية تنظر لقمة مجلس التعاون لدول الخليج العربية الثالثة والثلاثين باعتبارها خطوة تاريخية لتحقيق نتائج مستقبلية لصالح دول وشعوب المنطقة، وما تمر به من منعطف مهم من تطورات، وما تنشده الشعوب الخليجية من آمال وتطلعات لتحقيق المزيد من التقدم».
وأثنى رئيس مجلس النواب على الرؤية الخليجية الحكيمة والسياسة الرشيدة في مواصلة مسيرة البناء والتنمية الشاملة عبر الدراسة والتأني تحقيقا للدعوة الكريمة التي أطلقها خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود عاهل المملكة العربية السعودية الشقيقة، للانتقال من مرحلة التعاون إلى مرحلة الاتحاد، مضيفا أن الدعوة تتوافق مع طموحات الشعوب الخليجية وضمان مستقبلها الزاهر .
وذكرت صحيفة أخبار الخليج اليومية نقلا عن رئيس غرفة تجارة وصناعة البحرين الدكتور عصام عبدالله فخرو على الأهمية الاستثنائية لأعمال الدورة الثالثة والثلاثين للمجلس الأعلى لمجلس التعاون لدول الخليج العربية وأبدى الدكتور عصام فخرو تطلع القطاع الخاص الخليجي بأن تبحث القمة إزالة جميع الحواجز والعقبات التي ما زالت تعترض النشاط التجاري والاقتصادي والاستثماري بين دول المجلس، وأن تدفع بجهود التكامل الاقتصادي المنشود بين دوله، معربا عن تمنياته أن تكون البحرين محطة جديدة في مسيرة إنجازات المجلس التي تمتد لأكثر من ثلاثين عاما.
وأضاف أن ظروف المرحلة التي تمر بها المنطقة تتطلب من القمة الخليجية أن تتجه فعليا إلى تعميق المواطنة الاقتصادية بين دول مجلس التعاون بما يتيح للمواطنين في هذه الدول التنقل والإقامة ومزاولة كافة الأنشطة التجارية والاقتصادية والمهنية من دون تمييز أو استثناء مما يؤدي إلى زيادة التلاحم بينهم وتعزيز مصالحهم المشتركة في إطار السوق الخليجية المشتركة.