قال الممثل الشاب فيصل العمري إن إدخال مناهج تعنى بتدرس المسرح والدراما في الجامعات والمدارس المتخصصة، وفق ضوابط وأليات مدروسة، سيسهم بشكل كبير في تطوير الفن، حيث إن المواهب الشابة على الساحة الفنية ينقصها الكثير من التأهيل والدراسة والممارسة الاحترافية، والكل يستغرب غياب تدريس المسرح والدراما في الجامعات والمدارس.
وقال العمري الذي كانت بدايته التلفزيونية عام 2007 م من خلال مسلسل (يا ناس يا هوه)، بالإضافة إلى أعمال شارك في بطولتها، منها المسلسلات: بيني وبينك 4، غشمشم 6، مطلوب رجال، شباب البومب، الخادمة، وسليم ودستة حريم.
وغيرها: «جاء نجاحي الجماهيري عقب أول عمل ظهرت فيه وترك انطباعا أوليا لدى الجمهور هو مسلسل بيني وبينك. ونجاحي جاء بتوفيق الله، ثم بالتشجيع المستمر من عائلتي التي وقفت بجانبي في كل لحظة».
وأضاف أن مشاركته بالمسلسل العربي «مطلوب رجال» أفادته كثيرا، لأنه جمعه بنجوم العرب، بالإضافة للعمل الاحترافي مع طاقم فني بقيادة المخرج حاتم علي.
وكان تجربه له اختصرت مسافات طويلة، وعن هذا قال: «هناك العديد من القنوات الفضائية التي ترغب في استقطاب المشاهد السعودي؛ لذلك ركزت على جلب الشباب السعودي وفتح المجال الأكبر له في الدراما السعودية والعربية أيضا»، مضيفا أن الواسطة والمصالح المشتركة داخل الوسط الفني ربما تدفع الفنان في المرحلة الأولى فقط، ولكن لا يستطيع الاستمرار إلا إذا كان يملك الموهبة.
ولكن السبب الحقيقي الذي يجعل الموهبة تبرز هو الأجور القليلة التي يدفعها المنتج للشاب الجديد؛ لذلك يرضخ للمنتج والأجر القليل لكي يبرز موهبته، لافتا إلى أن أجور الممثلين في المملكة متدنية عن مثيلاتها في الخليج وعند كل العرب، والممثل السعودي ضحية من ضحايا المنتجين، على الرغم من أن القنوات ذات الأصول السعودية هي الممولة للمشاريع الدرامية.
وأضاف العمري «منذ أن دخلت الوسط الفني وأنا أسمع عن خلق كل من الفنانين بكر الشدي ومحمد العلي ــ رحمهما الله.
وكيف الكل يتذكر ما قاموا به من أجل الفن، وأيضا سمو أخلاقهم وتعاملهم، وأنا أطمح لترك أثر طيب من الإبداع في ذاكرة الأجيال الحالية، وأسعى جاهدا لأن تكون لي يد في تأسيس السينما السعودية ــ بمشيئة الله؛ لأنها موصل ثقافي لنا إلى العالم، فالكثير من العالم لا يعرف عنا، وأيضا السينما هي ترفيه ثقافي ولغة للإبداع والإمتاع البصري».
مؤكدا «لن أتردد عن المشاركة في أي عمل سينمائي ضخم إذا عرض على ذلك».
وأشار الفنان فيصل العمري إلى أن الساحة تفتقر للمواهب النسائية، حيث لا يوجد حتى الآن موهبة سعودية برزت بشكل لافت من الجيل الجديد.
ولكن هناك أسماء نسائية كبيرة في الساحة الفنية من جيل الرائدات، أمثال سناء بكر يونس ومريم الغامدي، وهما الموجودتان في الأعمال الدرامية السعودية بشكل لافت.
وقال العمري الذي كانت بدايته التلفزيونية عام 2007 م من خلال مسلسل (يا ناس يا هوه)، بالإضافة إلى أعمال شارك في بطولتها، منها المسلسلات: بيني وبينك 4، غشمشم 6، مطلوب رجال، شباب البومب، الخادمة، وسليم ودستة حريم.
وغيرها: «جاء نجاحي الجماهيري عقب أول عمل ظهرت فيه وترك انطباعا أوليا لدى الجمهور هو مسلسل بيني وبينك. ونجاحي جاء بتوفيق الله، ثم بالتشجيع المستمر من عائلتي التي وقفت بجانبي في كل لحظة».
وأضاف أن مشاركته بالمسلسل العربي «مطلوب رجال» أفادته كثيرا، لأنه جمعه بنجوم العرب، بالإضافة للعمل الاحترافي مع طاقم فني بقيادة المخرج حاتم علي.
وكان تجربه له اختصرت مسافات طويلة، وعن هذا قال: «هناك العديد من القنوات الفضائية التي ترغب في استقطاب المشاهد السعودي؛ لذلك ركزت على جلب الشباب السعودي وفتح المجال الأكبر له في الدراما السعودية والعربية أيضا»، مضيفا أن الواسطة والمصالح المشتركة داخل الوسط الفني ربما تدفع الفنان في المرحلة الأولى فقط، ولكن لا يستطيع الاستمرار إلا إذا كان يملك الموهبة.
ولكن السبب الحقيقي الذي يجعل الموهبة تبرز هو الأجور القليلة التي يدفعها المنتج للشاب الجديد؛ لذلك يرضخ للمنتج والأجر القليل لكي يبرز موهبته، لافتا إلى أن أجور الممثلين في المملكة متدنية عن مثيلاتها في الخليج وعند كل العرب، والممثل السعودي ضحية من ضحايا المنتجين، على الرغم من أن القنوات ذات الأصول السعودية هي الممولة للمشاريع الدرامية.
وأضاف العمري «منذ أن دخلت الوسط الفني وأنا أسمع عن خلق كل من الفنانين بكر الشدي ومحمد العلي ــ رحمهما الله.
وكيف الكل يتذكر ما قاموا به من أجل الفن، وأيضا سمو أخلاقهم وتعاملهم، وأنا أطمح لترك أثر طيب من الإبداع في ذاكرة الأجيال الحالية، وأسعى جاهدا لأن تكون لي يد في تأسيس السينما السعودية ــ بمشيئة الله؛ لأنها موصل ثقافي لنا إلى العالم، فالكثير من العالم لا يعرف عنا، وأيضا السينما هي ترفيه ثقافي ولغة للإبداع والإمتاع البصري».
مؤكدا «لن أتردد عن المشاركة في أي عمل سينمائي ضخم إذا عرض على ذلك».
وأشار الفنان فيصل العمري إلى أن الساحة تفتقر للمواهب النسائية، حيث لا يوجد حتى الآن موهبة سعودية برزت بشكل لافت من الجيل الجديد.
ولكن هناك أسماء نسائية كبيرة في الساحة الفنية من جيل الرائدات، أمثال سناء بكر يونس ومريم الغامدي، وهما الموجودتان في الأعمال الدرامية السعودية بشكل لافت.