أفاد استطلاع للرأي أن حزب العمل ولائحة اليمين المؤلفة من حزبي الليكود وإسرائيل بيتنا تراجعا، ما يؤكد تقدم اليمين القومي والديني قبل شهر من الانتخابات التشريعية التي ستجري في 22 يناير «كانون الثاني».
وكشف الاستطلاع الذي نشرت نتائجه صحيفة يديعوت أحرونوت أمس أن اللائحة التي تضم الليكود الذي يتزعمه رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو وإسرائيل بيتنا بقيادة وزير الخارجية السابق أفيغدور ليبرمان ستشغل 33 مقعدا (من أصل 120) في الكنيست، أي أقل بمقعدين حسب استطلاع سابق نشرت نتائجه قبل أسبوعين.
وحسب الاستطلاع، فإنه إذا أجريت الانتخابات الآن سيشغل حزب العمل بقيادة شيلي ياشيموفيتش 17 مقعدا (أقل بمقعدين عن الاستطلاع السابق) و«البيت اليهودي» (يمين قومي وصهيوني) بقيادة نافتالي بينيت 12 مقعدا (مقعد واحد إضافي). أما حزب شاس (متشدد لليهود الشرقيين) فسيحصل على 11 مقعدا (لا تغيير) ومثله حزب «الحركة» (هاتنوا) الوسطي الذي أسسته تسيبي ليفني (لا تغيير عن الاستطلاع السابق).
أما حزب «هناك مستقبل» (يش عتيد) الذي أسسه الصحافي السابق يائير لابيد فسيشغل 11 مقعدا (ثلاثة مقاعد إضافية).
وكشف الاستطلاع الذي نشرت نتائجه صحيفة يديعوت أحرونوت أمس أن اللائحة التي تضم الليكود الذي يتزعمه رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو وإسرائيل بيتنا بقيادة وزير الخارجية السابق أفيغدور ليبرمان ستشغل 33 مقعدا (من أصل 120) في الكنيست، أي أقل بمقعدين حسب استطلاع سابق نشرت نتائجه قبل أسبوعين.
وحسب الاستطلاع، فإنه إذا أجريت الانتخابات الآن سيشغل حزب العمل بقيادة شيلي ياشيموفيتش 17 مقعدا (أقل بمقعدين عن الاستطلاع السابق) و«البيت اليهودي» (يمين قومي وصهيوني) بقيادة نافتالي بينيت 12 مقعدا (مقعد واحد إضافي). أما حزب شاس (متشدد لليهود الشرقيين) فسيحصل على 11 مقعدا (لا تغيير) ومثله حزب «الحركة» (هاتنوا) الوسطي الذي أسسته تسيبي ليفني (لا تغيير عن الاستطلاع السابق).
أما حزب «هناك مستقبل» (يش عتيد) الذي أسسه الصحافي السابق يائير لابيد فسيشغل 11 مقعدا (ثلاثة مقاعد إضافية).