أضاف الباحث التاريخي عبدالمحسن بن طما للمكتبة التراثية إصدارا جديدا بعنوان «المواقع التاريخية والأثرية والسياحية حول مدينة الملك عبدالله الاقتصادية»، والذي يتحدث عن جملة من المواقع السياحية والأثرية في مساحة مهمة من قلب الحجاز، بالقرب من محافظة رابغ المليئة بالآثار الضاربة في القدم.
ويقع الإصدار في 180 صفحة تقريبا من القطع المتوسط، ويحتوي على العديد من الصور الإيضاحية الهامة والمرافقة لمختلف الآثار القديمة، والتي قدم عنها الباحث شرحا وافيا.
وتحدث الكتاب عن مختلف الآثار الموجودة في المحافظات والقرى القريبة من رابغ، وشمل: الأبواء، مستورة، هرشى، وادي حجر، صعبر، القضيمة، كلية وما حولها، النويبع، مغينية، إضافة إلى بعض الأودية الساحلية ذات المياه الدائمة طول العام، مثل: وادي مر، وادي خضراء، وادي الفارع، وكذلك وادي قديد، وستارة.
والكتاب موجه بالدرجة الأولى للسائح، حيث يحدد المواقع الأثرية والسياحية بواسطة رقم فلكي لكل موقع، والتي هي عبارة عن قلاع وحصون وعقبات تاريخية ومطلات ومناجم معدنية وشواطئ سياحية وأماكن لممارسه هواية التعطيس، وبعض المباني الدائرية القديمة، وبعض الكتابات الثمودية والإسلامية، والتي تمد تاريخها إلى القرون الأولى في صدر الإسلام وجميع تلك المواقع مدعومة بالصور والخرائط والتوضيحات.
و? شك أن هذا الكتاب سوف يعطي تعريفا سياحيا للمنطقة، ويعد مرشدا هاما للباحثين عن السياحة في المملكة.
ويقع الإصدار في 180 صفحة تقريبا من القطع المتوسط، ويحتوي على العديد من الصور الإيضاحية الهامة والمرافقة لمختلف الآثار القديمة، والتي قدم عنها الباحث شرحا وافيا.
وتحدث الكتاب عن مختلف الآثار الموجودة في المحافظات والقرى القريبة من رابغ، وشمل: الأبواء، مستورة، هرشى، وادي حجر، صعبر، القضيمة، كلية وما حولها، النويبع، مغينية، إضافة إلى بعض الأودية الساحلية ذات المياه الدائمة طول العام، مثل: وادي مر، وادي خضراء، وادي الفارع، وكذلك وادي قديد، وستارة.
والكتاب موجه بالدرجة الأولى للسائح، حيث يحدد المواقع الأثرية والسياحية بواسطة رقم فلكي لكل موقع، والتي هي عبارة عن قلاع وحصون وعقبات تاريخية ومطلات ومناجم معدنية وشواطئ سياحية وأماكن لممارسه هواية التعطيس، وبعض المباني الدائرية القديمة، وبعض الكتابات الثمودية والإسلامية، والتي تمد تاريخها إلى القرون الأولى في صدر الإسلام وجميع تلك المواقع مدعومة بالصور والخرائط والتوضيحات.
و? شك أن هذا الكتاب سوف يعطي تعريفا سياحيا للمنطقة، ويعد مرشدا هاما للباحثين عن السياحة في المملكة.